![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
سعود الفيصل: ما تضمنه إعلان الرياض يجسد أجواء الأخوة
الرياض – واس :
نشر في : 2011-12-20
الرياض – واس :
عقد الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية بحضور معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية عبداللطيف الزياني اليوم بمقر المركز الإعلامي في قصر الدرعية بالرياض مؤتمرا صحفيا في ختام أعمال اجتماعات الدور الثانية والثلاثين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية .
وفي بداية المؤتمر جدد سمو وزير الخارجية الترحيب باسم خادم الحرمين الشريفين وحكومة وشعب المملكة العربية السعودية بأصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والوفود المرافقة لهم , كما رحب بالصحافة ووسائل الإعلام، وأشار سموه إلى أن ما تضمنه إعلان الرياض والبيان الختامي من قرارات تجسد الأجواء الأخوية الودية التي سادت اجتماعات القادة واتسمت بالشفافية في تناول مختلف القضايا المدرجة على أعمالها .
وقال :" إن القرارات تجسد بشكل كبير استشعار القيادة الخليجية لمسؤولياتها أمام المرحلة الحالية التي تمر بها الأمة العربية بجميع متغيراتها وتحدياتها والعزم والتصميم على مواجهتها عبر إنتاج سياسة / يد تبني ويد تحمي / وذلك من خلال تحقيق تطلعات شعوبهم في تسريع وتيرة التعاون المشترك ومسيرة التطوير والإصلاح الشامل وتوسيع المشاركة الفعالة لكافة مواطني دول المجلس لفتح آفاق أرحب لمستقبل مزدهر بمشيئة الله تعالى \ , والحفاظ على استقرار دول المجلس وأمن شعوبه وحماية مكتسباته من خلال ترسيخ مفهوم الهوية والمساواة في حقوق المواطنة بين الجميع والتصدي لكل محاولات تصدير الأزمات الداخلية وإثارة الانقسامات والفتن المذهبية والطائفية ".
وفي بداية المؤتمر جدد سمو وزير الخارجية الترحيب باسم خادم الحرمين الشريفين وحكومة وشعب المملكة العربية السعودية بأصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والوفود المرافقة لهم , كما رحب بالصحافة ووسائل الإعلام، وأشار سموه إلى أن ما تضمنه إعلان الرياض والبيان الختامي من قرارات تجسد الأجواء الأخوية الودية التي سادت اجتماعات القادة واتسمت بالشفافية في تناول مختلف القضايا المدرجة على أعمالها .
وقال :" إن القرارات تجسد بشكل كبير استشعار القيادة الخليجية لمسؤولياتها أمام المرحلة الحالية التي تمر بها الأمة العربية بجميع متغيراتها وتحدياتها والعزم والتصميم على مواجهتها عبر إنتاج سياسة / يد تبني ويد تحمي / وذلك من خلال تحقيق تطلعات شعوبهم في تسريع وتيرة التعاون المشترك ومسيرة التطوير والإصلاح الشامل وتوسيع المشاركة الفعالة لكافة مواطني دول المجلس لفتح آفاق أرحب لمستقبل مزدهر بمشيئة الله تعالى \ , والحفاظ على استقرار دول المجلس وأمن شعوبه وحماية مكتسباته من خلال ترسيخ مفهوم الهوية والمساواة في حقوق المواطنة بين الجميع والتصدي لكل محاولات تصدير الأزمات الداخلية وإثارة الانقسامات والفتن المذهبية والطائفية ".
نشر في : 2011-12-20