البيان
14/12/2011
كرمت كلية دبي التقنية للطالبات أمس الشركات الحكومية والخاصة والإعلاميين والخريجات تتويجا للجميع على جهودهم الكبيرة في دعم مسيرة التعليم للعام الأكاديمي 2010 -2011، وذلك بحضور أحمد حميد الطاير محافظ مركز دبي المالي العالمي وممثلين عن الجهات المكرمة، ومنحت الكلية أحمد حميد الطاير، جائزة "صديق كلية دبي للطالبات مدى الحياة" تقديرا لمؤازرته المستمرة والفريدة والهامة للطالبات والكلية على مدى أعوام طويلة.
وأشاد الدكتور هوارد ريد مدير كلية دبي التقنية للطالبات بالجهود الحثيثة التي بذلها موظفو واعضاء الكلية اضافة للإعلاميين والشركاء، مؤكداً أن الجميع عمل كأسرة واحدة قوامها التضامن للحفاظ على مكانة الكلية كمؤسسة تعليمية عليا ريادية.
وأضاف إن عدد خريجات كلية دبي التقنية للطالبات منذ انشائها حتى الآن بلغ حوالي 6432 خريجة، 85% من اللاتي تخرجن في الثلاثة أعوام الأخيرة يعملن في قطاعات مختلفة في المؤسسات والهيئات الخاصة إلى جانب الدوائر الحكومية ويتقلدن مناصب ريادية، يأتي في مقدمتهن خريجات الدفعة الأولى لعام 1992 واللاتي صنعن المستحيل من خلال تغيير نمط التفكير السائد حول المرأة الإماراتية العاملة ورفعن من المعايير والتوقعات المنوطة بالإماراتيين بوجه عام.
14/12/2011
كرمت كلية دبي التقنية للطالبات أمس الشركات الحكومية والخاصة والإعلاميين والخريجات تتويجا للجميع على جهودهم الكبيرة في دعم مسيرة التعليم للعام الأكاديمي 2010 -2011، وذلك بحضور أحمد حميد الطاير محافظ مركز دبي المالي العالمي وممثلين عن الجهات المكرمة، ومنحت الكلية أحمد حميد الطاير، جائزة "صديق كلية دبي للطالبات مدى الحياة" تقديرا لمؤازرته المستمرة والفريدة والهامة للطالبات والكلية على مدى أعوام طويلة.
وأشاد الدكتور هوارد ريد مدير كلية دبي التقنية للطالبات بالجهود الحثيثة التي بذلها موظفو واعضاء الكلية اضافة للإعلاميين والشركاء، مؤكداً أن الجميع عمل كأسرة واحدة قوامها التضامن للحفاظ على مكانة الكلية كمؤسسة تعليمية عليا ريادية.
وأضاف إن عدد خريجات كلية دبي التقنية للطالبات منذ انشائها حتى الآن بلغ حوالي 6432 خريجة، 85% من اللاتي تخرجن في الثلاثة أعوام الأخيرة يعملن في قطاعات مختلفة في المؤسسات والهيئات الخاصة إلى جانب الدوائر الحكومية ويتقلدن مناصب ريادية، يأتي في مقدمتهن خريجات الدفعة الأولى لعام 1992 واللاتي صنعن المستحيل من خلال تغيير نمط التفكير السائد حول المرأة الإماراتية العاملة ورفعن من المعايير والتوقعات المنوطة بالإماراتيين بوجه عام.