![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
السلطنة تحصل على الـ «89» عالميا في مؤشر التنمية البشرية 2011
Thu, 03 نوفمبر 2011
نصيب الفرد من الدخل القومي سنويا بلغ 22841 دولارا -
القاهرة - العمانية: حصلت السلطنة على المركز 89 عالميا في مؤشر التنمية البشرية لعام 2011 الذي أصدره برنامج الامم المتحدة الانمائي أمس ونشره على موقعه الالكتروني.
وحصلت السلطنة على 705 بالمائة نقطة فيما بلغ متوسط العمر المتوقع عند الولادة بالسلطنة 73 عاما فيما بلغ متوسط سنوات الدراسة المتوقع 11.8 بالمائة سنة كما بلغ نصيب الفرد من الدخل القومي الاجمالي 22841 دولارا في العام. وجاءت النرويج في صدارة الترتيب الدولي يليها استراليا ثم هولندا ثم الولايات المتحدة ثم نيوزيلاندا ثم كندا ثم ايرلندا.
وصنفت السلطنة ضمن فئة الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة وجاءت عربيا في المركز الثامن بعد الامارات وقطر والبحرين والسعودية والكويت وليبيا ولبنان.
وصدر تقرير هذا العام تحت عنوان"الاستدامة والانصاف .. مستقبل أفضل للجميع" وركز على مدى مساهمة التدهور البيئي في تفاقم مشكلة عدم الانصاف في العالم لما يلحقه من أضرار بالفئات المحرومة محذرا من انه من المتوقع ان تؤدي العوامل البيئية الخطيرة الى ارتفاع أسعار المواد الغذائية على الصعيد العالمي بنسب تتراوح بين 30 الى 50 بالمائة بالأرقام الحقيقية والى زيادة تقلبها وهو ما سيكون مصدر مشقة على الأسر الفقيرة.
Thu, 03 نوفمبر 2011
نصيب الفرد من الدخل القومي سنويا بلغ 22841 دولارا -
القاهرة - العمانية: حصلت السلطنة على المركز 89 عالميا في مؤشر التنمية البشرية لعام 2011 الذي أصدره برنامج الامم المتحدة الانمائي أمس ونشره على موقعه الالكتروني.
وحصلت السلطنة على 705 بالمائة نقطة فيما بلغ متوسط العمر المتوقع عند الولادة بالسلطنة 73 عاما فيما بلغ متوسط سنوات الدراسة المتوقع 11.8 بالمائة سنة كما بلغ نصيب الفرد من الدخل القومي الاجمالي 22841 دولارا في العام. وجاءت النرويج في صدارة الترتيب الدولي يليها استراليا ثم هولندا ثم الولايات المتحدة ثم نيوزيلاندا ثم كندا ثم ايرلندا.
وصنفت السلطنة ضمن فئة الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة وجاءت عربيا في المركز الثامن بعد الامارات وقطر والبحرين والسعودية والكويت وليبيا ولبنان.
وصدر تقرير هذا العام تحت عنوان"الاستدامة والانصاف .. مستقبل أفضل للجميع" وركز على مدى مساهمة التدهور البيئي في تفاقم مشكلة عدم الانصاف في العالم لما يلحقه من أضرار بالفئات المحرومة محذرا من انه من المتوقع ان تؤدي العوامل البيئية الخطيرة الى ارتفاع أسعار المواد الغذائية على الصعيد العالمي بنسب تتراوح بين 30 الى 50 بالمائة بالأرقام الحقيقية والى زيادة تقلبها وهو ما سيكون مصدر مشقة على الأسر الفقيرة.