[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
نتقد الإمام السابق للحرم المكي الشيخ عادل الكلباني الذين يفخخون أجسادهم من أجل "الحور العين"، موضحاً أن الإيمان بهنّ لا يعني سلوك الطريق الخاطئة من أجل الحصول عليهنّ، وأن الطريق إلى الحوريات لا يمرّ من خلال الحزام الناسف، مضيفاً أن "الحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيله".
جاء ذلك في لقاء تلفزيوني مع الإعلامي تركي الدخيل في برنامج إضاءات على قناة العربية، وقد هاجم الشيخ الكلباني الدعاة الذين "يكذبون" من أجل الدين، مستشهداً بما ادعاه بعض الدعاة من أن حيّات وثعابين شوهدت في قبر الفنان السعودي الراحل طلال مداح، وحول ظاهرة "المحتسبين" في معارض الكتب في السعودية، قال إن بعض المحتسبين حين غابت حججهم حضرت "بشوتهم"، وإنهم يلبسون البشوت ويمشي حولهم الأتباع لإخافة النساء.
وقال الكلباني إنه ليس لديه مشكلة في أن تكون أي من محارمه في مجلس الشورى، وإن الشريعة لا تمنع قيادة المرأة لسيارتها، لكن يجب أن تكون ضمن أنظمة، وأن القرارات الملكية الأخيرة بإدخال المرأة في مجلس الشورى والمجالس البلدية ومنحها حق التصويت أظهر الفوبيا التي يلاحظها أي متابع للحالة السعودية بالخوف من المرأة وعليها، وأن ذلك يعبر عن ثقافة ذكورية.
وأثناء حديثه عن الدعاة المخالفين له الذين لمحوا إلى نقده في مقالات كتبوها حول "اللحى المستأجرة"، قال الشيخ الكلباني إن لا مشكلة له مع أسماء أولئك الدعاة، وإنما مشكلته مع الفكرة التي ينطلقون منها، مستغرباً من الذين يتهمون كل المخالفين لهم على أنهم من "التغريبيين، والعلمانيين، والعملاء، والخونة".
جاء ذلك في لقاء تلفزيوني مع الإعلامي تركي الدخيل في برنامج إضاءات على قناة العربية، وقد هاجم الشيخ الكلباني الدعاة الذين "يكذبون" من أجل الدين، مستشهداً بما ادعاه بعض الدعاة من أن حيّات وثعابين شوهدت في قبر الفنان السعودي الراحل طلال مداح، وحول ظاهرة "المحتسبين" في معارض الكتب في السعودية، قال إن بعض المحتسبين حين غابت حججهم حضرت "بشوتهم"، وإنهم يلبسون البشوت ويمشي حولهم الأتباع لإخافة النساء.
وقال الكلباني إنه ليس لديه مشكلة في أن تكون أي من محارمه في مجلس الشورى، وإن الشريعة لا تمنع قيادة المرأة لسيارتها، لكن يجب أن تكون ضمن أنظمة، وأن القرارات الملكية الأخيرة بإدخال المرأة في مجلس الشورى والمجالس البلدية ومنحها حق التصويت أظهر الفوبيا التي يلاحظها أي متابع للحالة السعودية بالخوف من المرأة وعليها، وأن ذلك يعبر عن ثقافة ذكورية.
وأثناء حديثه عن الدعاة المخالفين له الذين لمحوا إلى نقده في مقالات كتبوها حول "اللحى المستأجرة"، قال الشيخ الكلباني إن لا مشكلة له مع أسماء أولئك الدعاة، وإنما مشكلته مع الفكرة التي ينطلقون منها، مستغرباً من الذين يتهمون كل المخالفين لهم على أنهم من "التغريبيين، والعلمانيين، والعملاء، والخونة".
شاهد الفيديو
[YOUTUBE]NZ6P7RS5csI&feature=player_embedded[/YOUTUBE]
المدار 13 أكتوبر2011م
[YOUTUBE]NZ6P7RS5csI&feature=player_embedded[/YOUTUBE]
المدار 13 أكتوبر2011م