ٲلآمپراطۉرھ
¬°•| عضو مميز |•°¬
- إنضم
- 21 أغسطس 2011
- المشاركات
- 235
محمد بن فطيس.
من لقاني قال حالك وشبلاه
انت كنك طالع لك من مرض
مادرى ان حالي تدانى من احكاه
قالها واقفى وهو ماله غرض
قلت خله ينبري للي براه
وان بغى يفنيه ماني معترض
شاف شي في حياته ماهقاه
والحزن من ثوب عافيته قرض
وراح من رجوى مواصيله وتاه
بين كل اللي حصل والمفترض
حفيت اقدامي في كبدي حفاه
وكني اللي صام امس ولا فرض
مشفي للوصل واسقتني الشفاه
سمها ...لين حسبوا ضعفي مرض
.. . . .
إي والله أهوجـس ولانـى بمرتـاح
والحزن فى حوش الحنايـا بفـاروع.
أمسيت من وصل المواليـف مـزاح
وأصبحت من فرقى المواليف مفجوع.
البارحه فى غبـة الوصـل سبـاح
واليوم من عرش المواصيل مخلـوع.
ياصاحبى صرح الهوى والوفى طاح
والقلب كنه مـن عراويـه مقشـوع.
كان أحسب إن لحبنا عشـرة أرواح
إلين شفت الحبـل بيديـه مقطـوع.
يوم العهد به حده إسبـوع لـى راح.
إسبوع ويعوّد علي شـوق ودمـوع.
واليوم خمس سنين والهـم مـازاح
هم الفراق اللى بلا عـذر مشـروع.
أستغفرالله تسعـة شهـور ياصـاح
فى غيبته قمت احسب اليوم بإسبوع!.
العام خلي يسمـع القلـب لا صـاح
واليوم مهما صاح ماهـو بمسمـوع.
ضاع الحساب وشفت برق الجفا لاح
وأيست لولا إن الرجا فـي مـزروع.
وحالي نحل والحال مهوب منسـاح
من كثر ماأظمأ للمواصيـل وأجـوع.
بليت في من دونه سيـوف ورمـاح
وغدا علي وصله مثل حبـة الكـوع.
له مني إن سره على الناس مابـاح
ولي منه إن الصد غصبٍ بلا طـوع.
.مھرہ پلا ڤارڛ
محمد بن فطيس..يالله ياخالق سما وأرض وأبراج
يالله ياخالق سما وأرض وأبراج
ياكاتبٍ للعبد موته ومحياه
يا من جميع الناس لرضاه تحتاج
حاجة مريضٍ ينظر الموت لدواه
يرضيه شوف العابد الحافي الحاج
ولا يجيب رضاه مالٍ ولا جاه
ويرضيه صوت مهمهمٍ فوقه سراج
عبدٍ إلا جا تالي الليل ناجاه
يقدر يمد الخلق لو جوه أفواج
يعطي ويمنع يعني الرزق برضاه
العمر مثل اليم وأيامه أمواج
والموت مثل السيف ما جاه زكاه
عبدك وأدور من سجن همي افراج
إلطف بعبدٍ لا لحقه همٍ أقصاه
وإلطف بعدٍ لفه الوقت بسياج
لا هو بكاسرها ولا هي بمرخاه
وإلطف بقلبٍ بالتنهاد لجاج
على الّذي ما تبت من زود لقياه
وإلطف بعينٍ دمعها دوم زعاج
لون امحجرها مجهمٍ عقب فرقاه
لا فاقدٍ منصب ولاا فاقدٍ تاج
لكن فقدت أغلى من الشوف لا تاه
طيري غدى يزيد عاود لا راج
أدعيه بفوادي ولا رد لدعاه
متّ برجاه ولا التفت لي ولا انعاج
لا أقنعت من وصله لا ظني ألقاه
ياللي تقول تعيضني فيه بأزواج
الله يعيض العين في زيد لاماهاترك فوادي
اترك فوادي ينفد دعاه بخلاج
واعتق سبيله كان لك قلب لله
خلّه يبرد حرته بالتنشاج
مادام حيلتك الحكي والمواساه
عليه دام الليل للصبح ينباج
وأنا فوادي يشكي أقصاه لأدناه
عقبه وأنا بين المخاليق دواج
صيدي ونين وهم والقلب ما أخلاه
إليا طرت لي ضيعته وسط الإزعاج
سج الفواد إذني بونته وبكاه
ما عاد به طربه ولا فلة حجاج
الطير قفى والعوض فيه طرياه
مھرہ پلا ڤارڛ
إي والله أهوجـس ولانـى بمرتـاح
والحزن فى حوش الحنايـا بفـاروع.
أمسيت من وصل المواليـف مـزاح
وأصبحت من فرقى المواليف مفجوع.
البارحه فى غبـة الوصـل سبـاح
واليوم من عرش المواصيل مخلـوع.
ياصاحبى صرح الهوى والوفى طاح
والقلب كنه مـن عراويـه مقشـوع.
كان أحسب إن لحبنا عشـرة أرواح
إلين شفت الحبـل بيديـه مقطـوع.
يوم العهد به حده إسبـوع لـى راح.
إسبوع ويعوّد علي شـوق ودمـوع.
واليوم خمس سنين والهـم مـازاح
هم الفراق اللى بلا عـذر مشـروع.
أستغفرالله تسعـة شهـور ياصـاح
فى غيبته قمت احسب اليوم بإسبوع!.
العام خلي يسمـع القلـب لا صـاح
واليوم مهما صاح ماهـو بمسمـوع.
ضاع الحساب وشفت برق الجفا لاح
وأيست لولا إن الرجا فـي مـزروع.
وحالي نحل والحال مهوب منسـاح
من كثر ماأظمأ للمواصيـل وأجـوع.
بليت في من دونه سيـوف ورمـاح
وغدا علي وصله مثل حبـة الكـوع.
له مني إن سره على الناس مابـاح
ولي منه إن الصد غصبٍ بلا طـوع.
.. . . .
مھرہ پلا ڤارڛ
من لقاني قال حالك وشبلاه
انت كنك طالع لك من مرض
مادرى ان حالي تدانى من احكاه
قالها واقفى وهو ماله غرض
قلت خله ينبري للي براه
وان بغى يفنيه ماني معترض
شاف شي في حياته ماهقاه
والحزن من ثوب عافيته قرض
وراح من رجوى مواصيله وتاه
بين كل اللي حصل والمفترض
حفيت اقدامي في كبدي حفاه
وكني اللي صام امس ولا فرض
مشفي للوصل واسقتني الشفاه
سمها ...لين حسبوا ضعفي مرض
.. . . .
إي والله أهوجـس ولانـى بمرتـاح
والحزن فى حوش الحنايـا بفـاروع.
أمسيت من وصل المواليـف مـزاح
وأصبحت من فرقى المواليف مفجوع.
البارحه فى غبـة الوصـل سبـاح
واليوم من عرش المواصيل مخلـوع.
ياصاحبى صرح الهوى والوفى طاح
والقلب كنه مـن عراويـه مقشـوع.
كان أحسب إن لحبنا عشـرة أرواح
إلين شفت الحبـل بيديـه مقطـوع.
يوم العهد به حده إسبـوع لـى راح.
إسبوع ويعوّد علي شـوق ودمـوع.
واليوم خمس سنين والهـم مـازاح
هم الفراق اللى بلا عـذر مشـروع.
أستغفرالله تسعـة شهـور ياصـاح
فى غيبته قمت احسب اليوم بإسبوع!.
العام خلي يسمـع القلـب لا صـاح
واليوم مهما صاح ماهـو بمسمـوع.
ضاع الحساب وشفت برق الجفا لاح
وأيست لولا إن الرجا فـي مـزروع.
وحالي نحل والحال مهوب منسـاح
من كثر ماأظمأ للمواصيـل وأجـوع.
بليت في من دونه سيـوف ورمـاح
وغدا علي وصله مثل حبـة الكـوع.
له مني إن سره على الناس مابـاح
ولي منه إن الصد غصبٍ بلا طـوع.
.مھرہ پلا ڤارڛ
محمد بن فطيس..يالله ياخالق سما وأرض وأبراج
يالله ياخالق سما وأرض وأبراج
ياكاتبٍ للعبد موته ومحياه
يا من جميع الناس لرضاه تحتاج
حاجة مريضٍ ينظر الموت لدواه
يرضيه شوف العابد الحافي الحاج
ولا يجيب رضاه مالٍ ولا جاه
ويرضيه صوت مهمهمٍ فوقه سراج
عبدٍ إلا جا تالي الليل ناجاه
يقدر يمد الخلق لو جوه أفواج
يعطي ويمنع يعني الرزق برضاه
العمر مثل اليم وأيامه أمواج
والموت مثل السيف ما جاه زكاه
عبدك وأدور من سجن همي افراج
إلطف بعبدٍ لا لحقه همٍ أقصاه
وإلطف بعدٍ لفه الوقت بسياج
لا هو بكاسرها ولا هي بمرخاه
وإلطف بقلبٍ بالتنهاد لجاج
على الّذي ما تبت من زود لقياه
وإلطف بعينٍ دمعها دوم زعاج
لون امحجرها مجهمٍ عقب فرقاه
لا فاقدٍ منصب ولاا فاقدٍ تاج
لكن فقدت أغلى من الشوف لا تاه
طيري غدى يزيد عاود لا راج
أدعيه بفوادي ولا رد لدعاه
متّ برجاه ولا التفت لي ولا انعاج
لا أقنعت من وصله لا ظني ألقاه
ياللي تقول تعيضني فيه بأزواج
الله يعيض العين في زيد لاماهاترك فوادي
اترك فوادي ينفد دعاه بخلاج
واعتق سبيله كان لك قلب لله
خلّه يبرد حرته بالتنشاج
مادام حيلتك الحكي والمواساه
عليه دام الليل للصبح ينباج
وأنا فوادي يشكي أقصاه لأدناه
عقبه وأنا بين المخاليق دواج
صيدي ونين وهم والقلب ما أخلاه
إليا طرت لي ضيعته وسط الإزعاج
سج الفواد إذني بونته وبكاه
ما عاد به طربه ولا فلة حجاج
الطير قفى والعوض فيه طرياه
مھرہ پلا ڤارڛ
إي والله أهوجـس ولانـى بمرتـاح
والحزن فى حوش الحنايـا بفـاروع.
أمسيت من وصل المواليـف مـزاح
وأصبحت من فرقى المواليف مفجوع.
البارحه فى غبـة الوصـل سبـاح
واليوم من عرش المواصيل مخلـوع.
ياصاحبى صرح الهوى والوفى طاح
والقلب كنه مـن عراويـه مقشـوع.
كان أحسب إن لحبنا عشـرة أرواح
إلين شفت الحبـل بيديـه مقطـوع.
يوم العهد به حده إسبـوع لـى راح.
إسبوع ويعوّد علي شـوق ودمـوع.
واليوم خمس سنين والهـم مـازاح
هم الفراق اللى بلا عـذر مشـروع.
أستغفرالله تسعـة شهـور ياصـاح
فى غيبته قمت احسب اليوم بإسبوع!.
العام خلي يسمـع القلـب لا صـاح
واليوم مهما صاح ماهـو بمسمـوع.
ضاع الحساب وشفت برق الجفا لاح
وأيست لولا إن الرجا فـي مـزروع.
وحالي نحل والحال مهوب منسـاح
من كثر ماأظمأ للمواصيـل وأجـوع.
بليت في من دونه سيـوف ورمـاح
وغدا علي وصله مثل حبـة الكـوع.
له مني إن سره على الناس مابـاح
ولي منه إن الصد غصبٍ بلا طـوع.
.. . . .
مھرہ پلا ڤارڛ
