![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
Sun, 11 سبتمبر 2011
ابن علوي والبلوشي يستقبلان أمين اللجنة الحزبية لمدينة تيانجين
العمانية: استقبل معالي يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية بمكتبه أمس معالي تشانغ قاو لي عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني أمين اللجنة الحزبية لمدينة تيانجين والوفد المرافق له.
تم خلال المقابلة بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وتبادل وجهات النظر حول القضايا الدولية والاقليمية ذات الاهتمام المشترك. حضر المقابلة معالي السيد بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي أمين عام وزارة الخارجية وسعادة أحمد بن يوسف الحارثي وكيل الوزارة للشؤون الدبلوماسية وسعادة طالب بن ميران الرئيسي رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية وسعادة السفير علي بن أحمد العيسائي رئيس دائرة مكتب الوزير والوزير المفوض رياض بن يوسف الرئيسي رئيس دائرة شرق آسيا وعدد من المسؤولين بالوزارة والوفد المرافق للضيف.كما استقبل معالي درويش بن إسماعيل البلوشي الوزير المسؤول عن الشؤون المالية بمكتبه ظهر أمس معالي تشانغ قاو لي عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني أمين اللجنة الحزبية لمدينة تيانجين والوفد المرافق له الذي يزور السلطنة حاليا. وتم خلال المقابلة بحث عدد من الموضوعات المتعلقة بتعزيز مجالات التعاون الثنائي القائمة بين السلطنة وجمهورية الصين الشعبية في العديد من المجالات الاقتصادية والاستثمارية المشتركة.
واوضح معالي درويش بن اسماعيل البلوشي الوزير المسؤول عن الشؤون المالية اهمية تعزيز مجالات التعاون المشتركة بين البلدين الصديقين والجهود التى تبذلها حكومة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه -
لخدمة التنمية الاقتصادية من خلال مشروعات الخطة الخمسية الثامنة الرامية الى تنويع مصادر الدخل .
واضاف معاليه ان السلطنة ماضية في تنفيذ مشروعاتها التنموية التي تتضمنها الخطة الخمسية الثامنة في قطاعات الطرق والموانئ والنقل البحري والكهرباء والمياه والنفط والغاز والخدمات الأخرى .. معربا معاليه عن أمله ان تحقق هذه الخطة معدلات نمو تصل الى 6 بالمائة . واشار معاليه الى ان العلاقات الاقتصادية مع جمهورية الصين تشهد نموا وارتفاعا في حجم المبادلات التجارية وزيادة حجم الاستثمارات المشتركة في مختلف القطاعات .. مؤكدا معاليه على اهمية زيادة مشاركة الشركات الصينية في المشروعات التى تنفذها الحكومة والاستفادة سياسة حكومة السلطنة المشجعة والمحفزة للاستثمار الاجنبي .
ونوه معالي درويش بن اسماعيل البلوشي بالجهود والخطط التي تنفذها الحكومة لتشجيع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة واهمية التعاون بين البلدين للاستفادة من الخبرات الصينية في تطوير وتعزيز دور هذه المؤسسات. واوضح معاليه اهمية موقع منطقة الدقم لخدمة التجارة العالمية والجهود التي تبذلها حكومة السلطنة للاستفادة منها صناعيا وتجاريا .. مؤكدا معاليه على اهمية مشاركة الشركات الصينية في المشروعات التي يتضمنها مخطط المنطقة والذي يشتمل على مشروعات متنوعة كالقطاعات الصناعية والتجارية والنفط والطاقة . من جانبه اشاد معالي تشانغ قاو لي عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني أمين اللجنة الحزبية لمدينة / تيانجين / بالانجازات الكبيرة التي حققتها السلطنة في مختلف القطاعات التنموية .. وقال ان ما تحققه السلطنة من معدلات نمو مرتفعة ومعدلات تضخم ليست بمرتفعة تؤكدا بان المجتمع العماني مجتمع متناغم وامن . . مشيرا الى ان الإستراتيجية التنموية المتنوعة التي تتبعها السلطنة في تنفيذ خططها وبرامجها التنموية تحقق الأهداف التي ترمي إليها حكومة السلطنة في التقليل من الاعتماد على النفط كمصدر أساسي للدخل .
وأكد المسؤول الصيني على ان السلطنة تعتبر شريكا اقتصاديا مهما لبلاده حيث بلغ حجم المبادلات التجارية خلال العام الماضي بين البلدين 10 مليارات و 700 مليون دولار امريكي وبذلك تعتبر السلطنة ثالث اكبر شريك تجاري لبلاده في العالم العربي .. معربا معاليه عن املة في ان تحقق العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين خلال المرحلة المقبلة مزيد من التعاون وفي قطاعات اقتصادية واستثمارية متنوعة . حضر المقابلة سعادة الشيخ الدكتور عبد الملك بن عبدالله الهنائي مستشار وزارة المالية المكلف بتصريف الأعمال الضرورية لوزارة الاقتصاد الوطني .
وقام معالي تشانغ قاو لي عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني أمين اللجنة الحزبية لمدينة تيانجين والوفد المرافق له اليوم بزيارة لجامع السلطان قابوس الأكبر بولاية بوشر وذلك في إطار زيارة معاليه للسلطنة.
وقد استمع معاليه الى ايجاز عن تاريخ الجامع ومراحل بنائه اضافة الى ما يزخر به الجامع من الفنون المعمارية العمانية الاسلامية الفريدة. كما تعرف معاليه الى ما يضمه جامع السلطان قابوس الاكبر من اقسام ومرافق مختلفة والتي تكمل دوره لخدمة المهتمين بالثقافة الاسلامية.
ابن علوي والبلوشي يستقبلان أمين اللجنة الحزبية لمدينة تيانجين
العمانية: استقبل معالي يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية بمكتبه أمس معالي تشانغ قاو لي عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني أمين اللجنة الحزبية لمدينة تيانجين والوفد المرافق له.
تم خلال المقابلة بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وتبادل وجهات النظر حول القضايا الدولية والاقليمية ذات الاهتمام المشترك. حضر المقابلة معالي السيد بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي أمين عام وزارة الخارجية وسعادة أحمد بن يوسف الحارثي وكيل الوزارة للشؤون الدبلوماسية وسعادة طالب بن ميران الرئيسي رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية وسعادة السفير علي بن أحمد العيسائي رئيس دائرة مكتب الوزير والوزير المفوض رياض بن يوسف الرئيسي رئيس دائرة شرق آسيا وعدد من المسؤولين بالوزارة والوفد المرافق للضيف.كما استقبل معالي درويش بن إسماعيل البلوشي الوزير المسؤول عن الشؤون المالية بمكتبه ظهر أمس معالي تشانغ قاو لي عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني أمين اللجنة الحزبية لمدينة تيانجين والوفد المرافق له الذي يزور السلطنة حاليا. وتم خلال المقابلة بحث عدد من الموضوعات المتعلقة بتعزيز مجالات التعاون الثنائي القائمة بين السلطنة وجمهورية الصين الشعبية في العديد من المجالات الاقتصادية والاستثمارية المشتركة.
واوضح معالي درويش بن اسماعيل البلوشي الوزير المسؤول عن الشؤون المالية اهمية تعزيز مجالات التعاون المشتركة بين البلدين الصديقين والجهود التى تبذلها حكومة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه -
لخدمة التنمية الاقتصادية من خلال مشروعات الخطة الخمسية الثامنة الرامية الى تنويع مصادر الدخل .
واضاف معاليه ان السلطنة ماضية في تنفيذ مشروعاتها التنموية التي تتضمنها الخطة الخمسية الثامنة في قطاعات الطرق والموانئ والنقل البحري والكهرباء والمياه والنفط والغاز والخدمات الأخرى .. معربا معاليه عن أمله ان تحقق هذه الخطة معدلات نمو تصل الى 6 بالمائة . واشار معاليه الى ان العلاقات الاقتصادية مع جمهورية الصين تشهد نموا وارتفاعا في حجم المبادلات التجارية وزيادة حجم الاستثمارات المشتركة في مختلف القطاعات .. مؤكدا معاليه على اهمية زيادة مشاركة الشركات الصينية في المشروعات التى تنفذها الحكومة والاستفادة سياسة حكومة السلطنة المشجعة والمحفزة للاستثمار الاجنبي .
ونوه معالي درويش بن اسماعيل البلوشي بالجهود والخطط التي تنفذها الحكومة لتشجيع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة واهمية التعاون بين البلدين للاستفادة من الخبرات الصينية في تطوير وتعزيز دور هذه المؤسسات. واوضح معاليه اهمية موقع منطقة الدقم لخدمة التجارة العالمية والجهود التي تبذلها حكومة السلطنة للاستفادة منها صناعيا وتجاريا .. مؤكدا معاليه على اهمية مشاركة الشركات الصينية في المشروعات التي يتضمنها مخطط المنطقة والذي يشتمل على مشروعات متنوعة كالقطاعات الصناعية والتجارية والنفط والطاقة . من جانبه اشاد معالي تشانغ قاو لي عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني أمين اللجنة الحزبية لمدينة / تيانجين / بالانجازات الكبيرة التي حققتها السلطنة في مختلف القطاعات التنموية .. وقال ان ما تحققه السلطنة من معدلات نمو مرتفعة ومعدلات تضخم ليست بمرتفعة تؤكدا بان المجتمع العماني مجتمع متناغم وامن . . مشيرا الى ان الإستراتيجية التنموية المتنوعة التي تتبعها السلطنة في تنفيذ خططها وبرامجها التنموية تحقق الأهداف التي ترمي إليها حكومة السلطنة في التقليل من الاعتماد على النفط كمصدر أساسي للدخل .
وأكد المسؤول الصيني على ان السلطنة تعتبر شريكا اقتصاديا مهما لبلاده حيث بلغ حجم المبادلات التجارية خلال العام الماضي بين البلدين 10 مليارات و 700 مليون دولار امريكي وبذلك تعتبر السلطنة ثالث اكبر شريك تجاري لبلاده في العالم العربي .. معربا معاليه عن املة في ان تحقق العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين خلال المرحلة المقبلة مزيد من التعاون وفي قطاعات اقتصادية واستثمارية متنوعة . حضر المقابلة سعادة الشيخ الدكتور عبد الملك بن عبدالله الهنائي مستشار وزارة المالية المكلف بتصريف الأعمال الضرورية لوزارة الاقتصاد الوطني .
وقام معالي تشانغ قاو لي عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني أمين اللجنة الحزبية لمدينة تيانجين والوفد المرافق له اليوم بزيارة لجامع السلطان قابوس الأكبر بولاية بوشر وذلك في إطار زيارة معاليه للسلطنة.
وقد استمع معاليه الى ايجاز عن تاريخ الجامع ومراحل بنائه اضافة الى ما يزخر به الجامع من الفنون المعمارية العمانية الاسلامية الفريدة. كما تعرف معاليه الى ما يضمه جامع السلطان قابوس الاكبر من اقسام ومرافق مختلفة والتي تكمل دوره لخدمة المهتمين بالثقافة الاسلامية.