![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
الثلاثاء, 02 أغسطس 2011
بدية ــ خليفة الحجري:-- تواصل جمعية المرأة العمانية بولاية بدية جهودها لتوزيع طرود من المساعدات الغذائية الرمضانية برنامج «إفطار صائم» المقدمة من الهيئة العمانية للأعمال الخيرية التي تشمل 13 صنفا من المواد الغذائية منها الأرز والطحين والتمر والزيت والحليب والبودرة وحب الهريس والقهوة وغيرها من المؤن الأساسية التي تحتاجها الأسرة في شهر رمضان المبارك وبلغ عدد المستفيدين 500 أسرة تنتمي لفئتي الضمان الاجتماعي والدخل المحدود بالإضافة إلى فئة الأيتام من أجل رسم البسمة والفرحة لأطفال هذه الفئة.
وقالت شيخة بنت سالم بن شامس الحجرية رئيسة الجمعية: ان العمل يتواصل في توزيع الإعانات للمستحقين بشكل يومي وعلى فترتين حيث تم تشكيل فرق عمل لانجاز المهمة وتم التوزيع على الأسر المحتاجة وفق الكشوف المعدة من قبل دائرة التنمية الاجتماعية ببديه واللجنة الاجتماعية بالجمعية وسط تفاعل طيب من اللجان والمواطنين وحتى الآن سارت الأمور بسهولة ويسر بفضل تكاتف جهود العضوات والفرق التطوعية المساندة التي وفرت حافلات خاصة لتوصيل المساعدات إلى منازل المستحقين للتخفيف عليهم من عناء الوصول إلى مقر الجمعية.
كما أشادت رئيسة الجمعية بتفاعل المجتمع العماني وتكافله وترابطه خاصة في شهر رمضان الذي تسود فيه معاني الألفة والمحبة والتعاون ويسعى أصحاب الخير والأيادي البيضاء إلى التبرع والمساهمة في دعم كافة الجهود التي تقوم بها الجمعية بداية شهر رمضان وقبل العيد وهي لفتة إنسانية طيبة ترسم الفرحة والبسمة لدى أفراد هذه الأسر التي تستقبل الشهر الفضيل بخيراته العميمة.
بدية ــ خليفة الحجري:-- تواصل جمعية المرأة العمانية بولاية بدية جهودها لتوزيع طرود من المساعدات الغذائية الرمضانية برنامج «إفطار صائم» المقدمة من الهيئة العمانية للأعمال الخيرية التي تشمل 13 صنفا من المواد الغذائية منها الأرز والطحين والتمر والزيت والحليب والبودرة وحب الهريس والقهوة وغيرها من المؤن الأساسية التي تحتاجها الأسرة في شهر رمضان المبارك وبلغ عدد المستفيدين 500 أسرة تنتمي لفئتي الضمان الاجتماعي والدخل المحدود بالإضافة إلى فئة الأيتام من أجل رسم البسمة والفرحة لأطفال هذه الفئة.
وقالت شيخة بنت سالم بن شامس الحجرية رئيسة الجمعية: ان العمل يتواصل في توزيع الإعانات للمستحقين بشكل يومي وعلى فترتين حيث تم تشكيل فرق عمل لانجاز المهمة وتم التوزيع على الأسر المحتاجة وفق الكشوف المعدة من قبل دائرة التنمية الاجتماعية ببديه واللجنة الاجتماعية بالجمعية وسط تفاعل طيب من اللجان والمواطنين وحتى الآن سارت الأمور بسهولة ويسر بفضل تكاتف جهود العضوات والفرق التطوعية المساندة التي وفرت حافلات خاصة لتوصيل المساعدات إلى منازل المستحقين للتخفيف عليهم من عناء الوصول إلى مقر الجمعية.
كما أشادت رئيسة الجمعية بتفاعل المجتمع العماني وتكافله وترابطه خاصة في شهر رمضان الذي تسود فيه معاني الألفة والمحبة والتعاون ويسعى أصحاب الخير والأيادي البيضاء إلى التبرع والمساهمة في دعم كافة الجهود التي تقوم بها الجمعية بداية شهر رمضان وقبل العيد وهي لفتة إنسانية طيبة ترسم الفرحة والبسمة لدى أفراد هذه الأسر التي تستقبل الشهر الفضيل بخيراته العميمة.