سلامة العزيزية
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
31يوليو 2011
أجّلت محكمة جنايات رأس الخيمة، القضية المتهم فيها (و.ع.م ـ 33 عاماً) لا يحمل أوراقاً ثبوتية، بقتل زوجته البالغة من العمر (25 عاماً)، إيرانية، إلى 26 أكتوبر المقبل، لحين تقديم أولياء الدم تنازل عن القصاص من قاتل ابنتهم، مقابل دفع زوجها (الجاني) ستة ملايين درهم، وفق أقوال المتهم أمام المحكمة، إلى الأربعاء المقبل.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار بلال عبدالباقي، وطلب محامي المتهم رمزي العجوز التأكد من موافقة أولياء الدم على التنازل عن القصاص مقابل المبلغ المالي، وقال العجوز لـ«الإمارات اليوم»، إن الجلسة المقبلة ستحدد مسار القضية في حال وافق والد المجني عليها التنازل عن القصاص من قاتل ابنته.
وتعود تفاصيل القضية إلى شهر يونيو من العام الماضي، عندما تلقت شرطة الإمارة بلاغاً بوقوع جريمة قتل في أحد المنازل في منطقة المعمورة، وتم توجيه فريق بحث وتحرٍ إلى مكان الحادث، ونقل المجني عليها إلى مستشفى صقر، إلا أنها توفيت في المستشفى متأثرة بإصاباتها البليغة. وسلم المتهم (و.ع.م) نفسه إلى مركز شرطة المعمورة فور ارتكابه جريمة القتل، واعترف بقتل زوجته بعد وقوع مشادات كلامية بينهما أدت إلى تطور الخلافات العائلية، وأنه لم يتمالك نفسه من الغضب فجلب سكيناً من المطبخ ووجه طعنات قاتلة عدة إلى زوجته، أدت إلى وفاتها مع جنينها بعد تعرضها لإصابات بليغة في مختلف أنحاء جسدها.
أجّلت محكمة جنايات رأس الخيمة، القضية المتهم فيها (و.ع.م ـ 33 عاماً) لا يحمل أوراقاً ثبوتية، بقتل زوجته البالغة من العمر (25 عاماً)، إيرانية، إلى 26 أكتوبر المقبل، لحين تقديم أولياء الدم تنازل عن القصاص من قاتل ابنتهم، مقابل دفع زوجها (الجاني) ستة ملايين درهم، وفق أقوال المتهم أمام المحكمة، إلى الأربعاء المقبل.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار بلال عبدالباقي، وطلب محامي المتهم رمزي العجوز التأكد من موافقة أولياء الدم على التنازل عن القصاص مقابل المبلغ المالي، وقال العجوز لـ«الإمارات اليوم»، إن الجلسة المقبلة ستحدد مسار القضية في حال وافق والد المجني عليها التنازل عن القصاص من قاتل ابنته.
وتعود تفاصيل القضية إلى شهر يونيو من العام الماضي، عندما تلقت شرطة الإمارة بلاغاً بوقوع جريمة قتل في أحد المنازل في منطقة المعمورة، وتم توجيه فريق بحث وتحرٍ إلى مكان الحادث، ونقل المجني عليها إلى مستشفى صقر، إلا أنها توفيت في المستشفى متأثرة بإصاباتها البليغة. وسلم المتهم (و.ع.م) نفسه إلى مركز شرطة المعمورة فور ارتكابه جريمة القتل، واعترف بقتل زوجته بعد وقوع مشادات كلامية بينهما أدت إلى تطور الخلافات العائلية، وأنه لم يتمالك نفسه من الغضب فجلب سكيناً من المطبخ ووجه طعنات قاتلة عدة إلى زوجته، أدت إلى وفاتها مع جنينها بعد تعرضها لإصابات بليغة في مختلف أنحاء جسدها.