دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
دبي (الاتحاد) - حددت محكمة جنايات دبي جلسة 27 يوليو الجاري، للنطق بالحكم في قضية متهم فيها طالب باكستاني يبلغ من العمر 24 عاما، بإتلاف أملاك عامة مخصصة لشرطة دبي، حينما صدم في شهر فبراير الماضي، دورية أمنية.
وقالت النيابة العامة بدبي، إن الطالب تعمد صدم دورية الشرطة بواسطة مركبته ليحول دون ملاحقتها له مع شريكين عقب مداهمتهم ليلا إحدى الصيدليات في منطقة الرفاعة بهدف سرقة حبوب مخدرة منها.
وأضافت النيابة أن المتهمين الذين أحيل أحدهم إلى محكمة الأحداث لصغر سنه، والثاني عاطل عن العمل من الجنسية العربية عمره 19 عاما، استخدموا السلاح أثناء مداهمتهم للصيدلية، وتمكنوا من كسر بابها بواسطة آلة حادة، واختلسوا منها عقاقير طبية ولاذوا بالفرار.
وبينت النيابة العامة أن دورية أمنية تابعة لشرطة دبي، كانت تجوب المنطقة التي وقعت فيها الحادثة ولاحقت المتهمين حينما تنبهت إلى محاولتهم سرقة الصيدلية ونجحت في ضبطهم، واقتيادهم إلى مركز شرطة الرفاعة للتحقيق معهم.
وأوضحت النيابة العامة أن الطالب الباكستاني المتهم بالقضية، هاجم دورية الشرطة التي كانت تلاحقهم حينما صدمها متعمدا بواسطة مركبته بشكل متهور ما عرض حياة شرطيين كانا بداخلها وحياة مرتادي الطريق للخطر، مشيرة إلى أن قيمة الأضرار التي لحقت بالدورية الأمنية بلغت 10 آلاف درهم.
وأسندت النيابة إلى العاطل عن العمل اتهاما آخر متعلق بتعاطيه المؤثرات العقلية، وهو الأمر الذي أقر به، نافيا وشريكاه الشروع بسرقة الصيدلية.
وقالت الهيئة القضائية إنها ستصدر في اليوم نفسه الحكم بحق عاطل عن العمل مواطن يبلغ من العمر 20 عاماً أنكر أمس خلال مثوله أمام المحكمة اتهامات النيابة العامة له بشروعه ليلا وهو يحمل السلاح في مارس الماضي في سرقة دراجة نارية تقدر قيمتها 14 ألف درهم، بعد أن دخل مسكن المجني عليه وقام بقطع أسلاك الدراجة وحاول تشغيلها والفرار بها، إلا أنه لم يتمكن من إتمام جريمته بسبب وجود قيد حديدي في إطاري الدراجة.
وستحدد المحكمة بذات التاريخ مصير زائر من الجنسية السنغافورية اعترف أمام هيئتها أمس بتزوير جواز سفر صيني من خلال نزع الصورة الموجود فيه ووضع صورته عوضاً عنها، فضلاً عن تزويره بطاقتي ائتمان واستولى بهما على نحو 10 آلاف درهم قيمة مشتريات من عدة مراكز تسوق.
وفي قضية أخرى، أنكر عامل من الجنسية السيرلانكية عمره 34 عاماً هتك عرض سيدة بالإكراه، حينما دخل في أبريل الماضي إلى المرحاض المخصص للنساء واختلس النظر إليها. وقررت المحكمة بقضية أخرى استدعاء شهود الإثبات للإدلاء بإفادتهم بقضية كوافيرة من الجنسية العربية تبلغ من العمر 22 عاماً كانت نيابة المخدرات أحالتها إلى المحاكمة بتهمة حيازة أقل من جرام من مخدر الحشيش بقصد الترويج، وهو الاتهام الذي تتراوح عقوبته في حالة إدانتها بين السجن7 سنوات والمؤبد.
وتعود تفاصيل القضية، بحسب إفادة رائد بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات بشرطة دبي، إلى مطلع يناير الماضي حينما وردت معلومات لرجال المكافحة عن تعاطي المتهمة المخدرات وحيازتها لكمية منها، مبيناً أنه بعد التأكد من صحة المعلومات واستصدار إذن من النيابة العامة، صدرت أوامر بإلقاء القبض على الكوافيرة بعد إعداد كمين لها من خلال تكليف عريف بإدارة المكافحة للقيام بدور المِشتري، وهو الأمر الذي انطلى عليها، ودفعها لتسليمه الكمية، حيث سارع أعضاء الكمين إلى القبض عليها.
وانتدبت المحكمة في قضية أخرى محامياً على نفقة خزينة الحكومة للدفاع عن زائر باكستاني يبلغ من العمر 27 عاماً تتهمه النيابة العامة بجلب وحيازة بقصد الاتجار 340 جراماً من مادة الهيروين المخدرة، فيما قررت المحكمة إصدار الحكم بحق ربة بيت مواطنة تبلغ من العمر 42 عاما تتهمها النيابة بتزوير محرر رسمي عبارة عن عقد إيجار واستعماله بإحدى الدوائر الحكومية نهاية الشهر الجاري.
وقالت النيابة العامة بدبي، إن الطالب تعمد صدم دورية الشرطة بواسطة مركبته ليحول دون ملاحقتها له مع شريكين عقب مداهمتهم ليلا إحدى الصيدليات في منطقة الرفاعة بهدف سرقة حبوب مخدرة منها.
وأضافت النيابة أن المتهمين الذين أحيل أحدهم إلى محكمة الأحداث لصغر سنه، والثاني عاطل عن العمل من الجنسية العربية عمره 19 عاما، استخدموا السلاح أثناء مداهمتهم للصيدلية، وتمكنوا من كسر بابها بواسطة آلة حادة، واختلسوا منها عقاقير طبية ولاذوا بالفرار.
وبينت النيابة العامة أن دورية أمنية تابعة لشرطة دبي، كانت تجوب المنطقة التي وقعت فيها الحادثة ولاحقت المتهمين حينما تنبهت إلى محاولتهم سرقة الصيدلية ونجحت في ضبطهم، واقتيادهم إلى مركز شرطة الرفاعة للتحقيق معهم.
وأوضحت النيابة العامة أن الطالب الباكستاني المتهم بالقضية، هاجم دورية الشرطة التي كانت تلاحقهم حينما صدمها متعمدا بواسطة مركبته بشكل متهور ما عرض حياة شرطيين كانا بداخلها وحياة مرتادي الطريق للخطر، مشيرة إلى أن قيمة الأضرار التي لحقت بالدورية الأمنية بلغت 10 آلاف درهم.
وأسندت النيابة إلى العاطل عن العمل اتهاما آخر متعلق بتعاطيه المؤثرات العقلية، وهو الأمر الذي أقر به، نافيا وشريكاه الشروع بسرقة الصيدلية.
وقالت الهيئة القضائية إنها ستصدر في اليوم نفسه الحكم بحق عاطل عن العمل مواطن يبلغ من العمر 20 عاماً أنكر أمس خلال مثوله أمام المحكمة اتهامات النيابة العامة له بشروعه ليلا وهو يحمل السلاح في مارس الماضي في سرقة دراجة نارية تقدر قيمتها 14 ألف درهم، بعد أن دخل مسكن المجني عليه وقام بقطع أسلاك الدراجة وحاول تشغيلها والفرار بها، إلا أنه لم يتمكن من إتمام جريمته بسبب وجود قيد حديدي في إطاري الدراجة.
وستحدد المحكمة بذات التاريخ مصير زائر من الجنسية السنغافورية اعترف أمام هيئتها أمس بتزوير جواز سفر صيني من خلال نزع الصورة الموجود فيه ووضع صورته عوضاً عنها، فضلاً عن تزويره بطاقتي ائتمان واستولى بهما على نحو 10 آلاف درهم قيمة مشتريات من عدة مراكز تسوق.
وفي قضية أخرى، أنكر عامل من الجنسية السيرلانكية عمره 34 عاماً هتك عرض سيدة بالإكراه، حينما دخل في أبريل الماضي إلى المرحاض المخصص للنساء واختلس النظر إليها. وقررت المحكمة بقضية أخرى استدعاء شهود الإثبات للإدلاء بإفادتهم بقضية كوافيرة من الجنسية العربية تبلغ من العمر 22 عاماً كانت نيابة المخدرات أحالتها إلى المحاكمة بتهمة حيازة أقل من جرام من مخدر الحشيش بقصد الترويج، وهو الاتهام الذي تتراوح عقوبته في حالة إدانتها بين السجن7 سنوات والمؤبد.
وتعود تفاصيل القضية، بحسب إفادة رائد بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات بشرطة دبي، إلى مطلع يناير الماضي حينما وردت معلومات لرجال المكافحة عن تعاطي المتهمة المخدرات وحيازتها لكمية منها، مبيناً أنه بعد التأكد من صحة المعلومات واستصدار إذن من النيابة العامة، صدرت أوامر بإلقاء القبض على الكوافيرة بعد إعداد كمين لها من خلال تكليف عريف بإدارة المكافحة للقيام بدور المِشتري، وهو الأمر الذي انطلى عليها، ودفعها لتسليمه الكمية، حيث سارع أعضاء الكمين إلى القبض عليها.
وانتدبت المحكمة في قضية أخرى محامياً على نفقة خزينة الحكومة للدفاع عن زائر باكستاني يبلغ من العمر 27 عاماً تتهمه النيابة العامة بجلب وحيازة بقصد الاتجار 340 جراماً من مادة الهيروين المخدرة، فيما قررت المحكمة إصدار الحكم بحق ربة بيت مواطنة تبلغ من العمر 42 عاما تتهمها النيابة بتزوير محرر رسمي عبارة عن عقد إيجار واستعماله بإحدى الدوائر الحكومية نهاية الشهر الجاري.