ود البريمي
¬°•| عضو مميز |•°¬
- إنضم
- 16 يناير 2011
- المشاركات
- 332
إستمرت المظاهرات المطالبة بإسقاط النظام في عموم المدن السورية، كان أغلبها تابعا ورادفا للإضراب الوطني العام الذي دعا له الناشطون في مختلف المناطق السورية
من جهة أخرى فقد شاركت العديد من المدن السورية في الإضراب العام يوم الخميس، حيث أقفلت المحال التجارية في أكثر المدن السورية، لكن المحال التجارية التابعة للحزبين وبعض المنتمين للنظام واصلت عملها كالمعتاد
الجيش السوري توجه بإتجاه خربة الجوز، ليفر منها سكانها الى الأراضي التركية، في قصة لجوء جديدة كتلك التي شهدتها مدن سورية سابقة كجسر الشغور وتل كلخ. فيما إستمرت الرواية الرسمية عن وجود مسلحين في المناطق التي يتقدم إليها الجيش هي الرواية الوحيدة
وليد المعلم نائب الرئيس السوري قال في بيان صحفي له أن سورية ستنتصر في النهاية وسوف تعلم العالم كله دروسا جديدة في الديمقراطية
وانتقد الوزير السوري الدول الأوروبية بوجه خاص، مشيراً إلى أن دمشق تدرس تعليق عضويتها في الاتحاد من أجل المتوسط، وقال: "سننسى أن أوروبا على الخارطة وسأوصي قيادتي بتجميد عضويتنا في الاتحاد من أجل المتوسط"، مشيراً إلى أن دمشق جمدت اتفاقية حوارنا من أجل الشراكة الأوروبية
وقال المعلم: "يجب على فرنسا أن تتوقف عن التحريض وممارسة سياساتها تحت ستار حقوق الإنسان"، متهماً باريس بأنها تعيد إنتاج استعمارها القديم
كما أجرى وزير الخارجية التركي اتصالا بنظيره السوري تناول التحركات السورية على الحدود وأوضاع اللاجئين السوريين في تركيا. كما اتصل بمسؤولة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي لبحث الأوضاع في سوريا
وفي سياق منفصل، قال دبلوماسيون في الاتحاد الأوروبي: إن دول الاتحاد توصلت إلى اتفاق سياسي أمس الأربعاء لتوسيع قائمة العقوبات ضد سوريا، لتشمل أربعة كيانات مرتبطة بالجيش، وسبعة أفراد آخرين منهم ثلاثة إيرانيين على صلة بحملة قمع الاحتجاجات التي انطلقت منتصف مارس/آذار الماضي
ونقلت وكالة رويترز عن دبلوماسي أوروبي قوله - إن العقوبات الجديدة ستصبح سارية يوم الجمعة القادم بمجرد أن تقدم الدول الأعضاء في الاتحاد موافقتها الرسمية على القرار
كما نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن مسؤول أوروبي عزا سبب شمول العقوبات الجديدة مسؤولين إيرانيين، بينهم أعضاء في الحرس الثوري، إلى أنهم - يمدون النظام السوري بالمعدات والدعم لقمع الاحتجاجات .. .
من جهة أخرى فقد شاركت العديد من المدن السورية في الإضراب العام يوم الخميس، حيث أقفلت المحال التجارية في أكثر المدن السورية، لكن المحال التجارية التابعة للحزبين وبعض المنتمين للنظام واصلت عملها كالمعتاد
الجيش السوري توجه بإتجاه خربة الجوز، ليفر منها سكانها الى الأراضي التركية، في قصة لجوء جديدة كتلك التي شهدتها مدن سورية سابقة كجسر الشغور وتل كلخ. فيما إستمرت الرواية الرسمية عن وجود مسلحين في المناطق التي يتقدم إليها الجيش هي الرواية الوحيدة
وليد المعلم نائب الرئيس السوري قال في بيان صحفي له أن سورية ستنتصر في النهاية وسوف تعلم العالم كله دروسا جديدة في الديمقراطية
وانتقد الوزير السوري الدول الأوروبية بوجه خاص، مشيراً إلى أن دمشق تدرس تعليق عضويتها في الاتحاد من أجل المتوسط، وقال: "سننسى أن أوروبا على الخارطة وسأوصي قيادتي بتجميد عضويتنا في الاتحاد من أجل المتوسط"، مشيراً إلى أن دمشق جمدت اتفاقية حوارنا من أجل الشراكة الأوروبية
وقال المعلم: "يجب على فرنسا أن تتوقف عن التحريض وممارسة سياساتها تحت ستار حقوق الإنسان"، متهماً باريس بأنها تعيد إنتاج استعمارها القديم
كما أجرى وزير الخارجية التركي اتصالا بنظيره السوري تناول التحركات السورية على الحدود وأوضاع اللاجئين السوريين في تركيا. كما اتصل بمسؤولة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي لبحث الأوضاع في سوريا
وفي سياق منفصل، قال دبلوماسيون في الاتحاد الأوروبي: إن دول الاتحاد توصلت إلى اتفاق سياسي أمس الأربعاء لتوسيع قائمة العقوبات ضد سوريا، لتشمل أربعة كيانات مرتبطة بالجيش، وسبعة أفراد آخرين منهم ثلاثة إيرانيين على صلة بحملة قمع الاحتجاجات التي انطلقت منتصف مارس/آذار الماضي
ونقلت وكالة رويترز عن دبلوماسي أوروبي قوله - إن العقوبات الجديدة ستصبح سارية يوم الجمعة القادم بمجرد أن تقدم الدول الأعضاء في الاتحاد موافقتها الرسمية على القرار
كما نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن مسؤول أوروبي عزا سبب شمول العقوبات الجديدة مسؤولين إيرانيين، بينهم أعضاء في الحرس الثوري، إلى أنهم - يمدون النظام السوري بالمعدات والدعم لقمع الاحتجاجات .. .