دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
لاقى اليوم العائلي المفتوح الذي نظمته مؤخرا سفارة السلطنة بالمملكة المتحدة ممثلة في الملحقية الصحية بالتعاون مع الملحقية الثقافية ممثلة بجمعية الطلاب العمانيين بلندن النجاح الذي كان يطمح له المنظمون، حيث فاق عدد الزائرين للفعالية ما يزيد عن 300 زائر من مختلف الجنسيات والأعمار.
جاءت فكرة تنظيم اليوم العائلي المفتوح لتحقيق عدد من الأهداف أهمها غرس أهمية الرياضة لأفراد المجتمع والتوعية بالفوائد التي يجنيها الفرد والعائد الصحي له ولأفراد عائلته عند ممارستهم للرياضة، كما انه هدف لالتقاء العائلات العربية والأجنبية مع بعضها وزيادة التعارف والتواد بين الجميع.
بدأت الفعالية بتمارين الإحماء التي قام بتنفيذها أحد المختصين بمشاركة جميع الحضور وذلك استعدادا للبدء بالألعاب وممارسة الأنشطة المصاحبة لليوم المفتوح.
ضمت الفعالية مشاركة الزائرين لمختلف الألعاب المقامة، حيث تم إقامة دوري مصغر لكرة السلة وكرة الريشة وتنس الطاولة، كما تم الاستعانة بمختصين من كل لعبة لشرح القوانين الخاصة بها، كذلك تم توفير عدد من الأجهزة الرياضية التي تم استخدامها طيلة فترة الفعالية.
إلى جانب ذلك كان للأطفال نصيب وافر من الألعاب حيث احتوى القسم المخصص لهم على العديد من المسابقات والنشاطات من بينها ركن خاص للألعاب وركن للحكايات والمهارات، ومكان خاص لممارسة التسلق على الجدار، وتم توزيع الكثير من الهدايا والألعاب للأطفال، كما كان هناك معرض للفن التشكيلي وعرض للأزياء الرياضية للنساء وغيرها.
شارك في الفعالية العديد من المؤسسات من أهمها: أكاديمية الملك فهد ومدرسة الفرزدق والمدرسة العربية بلندن ومجمع هارلي ستريت للأطباء وعيادة لندن وعدد من مؤسسات القطاع الخاص.
هذا وقد أثنى الزوار على الفعالية التي عكست وجها حضاريا، وقالوا إنها حققت الهدف من إقامتها حيث كانت فرصة للتعريف بأهمية الرياضة كضرورة لا غنى عنها إلى جانب كونها فرصة طيبة لالتقاء العائلات ببعضها وزيادة التعارف والمودة بينه
جريدة عمان
جاءت فكرة تنظيم اليوم العائلي المفتوح لتحقيق عدد من الأهداف أهمها غرس أهمية الرياضة لأفراد المجتمع والتوعية بالفوائد التي يجنيها الفرد والعائد الصحي له ولأفراد عائلته عند ممارستهم للرياضة، كما انه هدف لالتقاء العائلات العربية والأجنبية مع بعضها وزيادة التعارف والتواد بين الجميع.
بدأت الفعالية بتمارين الإحماء التي قام بتنفيذها أحد المختصين بمشاركة جميع الحضور وذلك استعدادا للبدء بالألعاب وممارسة الأنشطة المصاحبة لليوم المفتوح.
ضمت الفعالية مشاركة الزائرين لمختلف الألعاب المقامة، حيث تم إقامة دوري مصغر لكرة السلة وكرة الريشة وتنس الطاولة، كما تم الاستعانة بمختصين من كل لعبة لشرح القوانين الخاصة بها، كذلك تم توفير عدد من الأجهزة الرياضية التي تم استخدامها طيلة فترة الفعالية.
إلى جانب ذلك كان للأطفال نصيب وافر من الألعاب حيث احتوى القسم المخصص لهم على العديد من المسابقات والنشاطات من بينها ركن خاص للألعاب وركن للحكايات والمهارات، ومكان خاص لممارسة التسلق على الجدار، وتم توزيع الكثير من الهدايا والألعاب للأطفال، كما كان هناك معرض للفن التشكيلي وعرض للأزياء الرياضية للنساء وغيرها.
شارك في الفعالية العديد من المؤسسات من أهمها: أكاديمية الملك فهد ومدرسة الفرزدق والمدرسة العربية بلندن ومجمع هارلي ستريت للأطباء وعيادة لندن وعدد من مؤسسات القطاع الخاص.
هذا وقد أثنى الزوار على الفعالية التي عكست وجها حضاريا، وقالوا إنها حققت الهدف من إقامتها حيث كانت فرصة للتعريف بأهمية الرياضة كضرورة لا غنى عنها إلى جانب كونها فرصة طيبة لالتقاء العائلات ببعضها وزيادة التعارف والمودة بينه
جريدة عمان