دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
مسقط ــ الزمن:
يعيش أهالي عدد من الولايات في مختلف مناطق السلطنة أنماطا من المعاناة اليومية مع استمرار انقطاع الكهرباء أثناء ساعات النهار وأوقات الليل، وذلك في الوقت الذي يطرح فيه مجلس المناقصات بشكل شبه أسبوعي مناقصات بملايين الريالات لمواجهة حجم الاستيعاب الزائد للكهرباء في السلطنة.
وطالب الكثير من الأهالي بضرورة ايجاد حل سريع لهذه المشكلة ، حيث تكررت المشكلة في بعض قرى ولايات قريات وعبري ومسقط .
ومع ارتفاع درجات الحرارة التي قاربت الخمسين درجة بات لزاما على الجهات المختصة العمل بجدية من أجل حلحلة هذه المشكلة السنوية، وذلك في الوقت الذي وجب فيه على المستهلك الاقتصاد في توفير الكهرباء.
ويتجاوز حجم استثمارات السلطنة في قطاع الكهرباء ملياري ريال عماني في الخطة الخمسية الثامنة (2011- 2015) ، وتصل استثمارات القطاع الخاص إلى 1.5 مليار ريال عماني في حين تتجاوز استثمارات الهيئة العامة للكهرباء والمياه لتعزيز الخطوط والشبكات 500 مليون ريال عماني لمواجهة النمو المتزايد في معدلات إنتاج الطاقة في البلاد والتي تتواكب مع النمو العمراني والسكاني، وحسب تصريحات صحفية سابقة لمحمد بن عبدالله المحروقي رئيس الهيئة العامة للكهرباء والمياه ان هناك العديد من المشاريع التي سيتم تنفيذها على مستوى قطاع الكهرباء بالسلطنة خلال السنوات الخمس القادمة منها مناقصة لإنشاء أكبر محطة لإنتاج الكهرباء في السلطنة التي من المزمع إنشاؤها في مدينة صور بسعة 1500 ميجاواط ومن المتوقع دخولها الخدمة و تشغيلها خلال عام 2014 إضافة إلى مشروعين هما بركاء مرحلة ثالثة وصحار مرحلة ثانية وسعة كل منهما 750 ميجاواط ومن المتوقع أن يتم تشغيل هاتين المحطتين في عام 2013 وستكون المشروعات الثلاثة عن طريق القطاع الخاص وبتكلفة إجمالية 1.5 مليار ريال عماني.
وأوضح المحروقي أن المشروعات الثلاثة ستكون إضافة إلى جانب مشاريع تعزيز خطوط وشبكات الكهرباء ذات الضغط العالي والمتوسط والمنخفض لمواكبة التوسع في إنتاج الكهرباء وقال إن الاستثمارات المتوقعة في قطاع الكهرباء بالنسبة للقطاع الحكومي خلال الخطة الخمسية الثامنة تتجاوز 500 مليون ريال لتعزيز خطوط الشبكات.
يعيش أهالي عدد من الولايات في مختلف مناطق السلطنة أنماطا من المعاناة اليومية مع استمرار انقطاع الكهرباء أثناء ساعات النهار وأوقات الليل، وذلك في الوقت الذي يطرح فيه مجلس المناقصات بشكل شبه أسبوعي مناقصات بملايين الريالات لمواجهة حجم الاستيعاب الزائد للكهرباء في السلطنة.
وطالب الكثير من الأهالي بضرورة ايجاد حل سريع لهذه المشكلة ، حيث تكررت المشكلة في بعض قرى ولايات قريات وعبري ومسقط .
ومع ارتفاع درجات الحرارة التي قاربت الخمسين درجة بات لزاما على الجهات المختصة العمل بجدية من أجل حلحلة هذه المشكلة السنوية، وذلك في الوقت الذي وجب فيه على المستهلك الاقتصاد في توفير الكهرباء.
ويتجاوز حجم استثمارات السلطنة في قطاع الكهرباء ملياري ريال عماني في الخطة الخمسية الثامنة (2011- 2015) ، وتصل استثمارات القطاع الخاص إلى 1.5 مليار ريال عماني في حين تتجاوز استثمارات الهيئة العامة للكهرباء والمياه لتعزيز الخطوط والشبكات 500 مليون ريال عماني لمواجهة النمو المتزايد في معدلات إنتاج الطاقة في البلاد والتي تتواكب مع النمو العمراني والسكاني، وحسب تصريحات صحفية سابقة لمحمد بن عبدالله المحروقي رئيس الهيئة العامة للكهرباء والمياه ان هناك العديد من المشاريع التي سيتم تنفيذها على مستوى قطاع الكهرباء بالسلطنة خلال السنوات الخمس القادمة منها مناقصة لإنشاء أكبر محطة لإنتاج الكهرباء في السلطنة التي من المزمع إنشاؤها في مدينة صور بسعة 1500 ميجاواط ومن المتوقع دخولها الخدمة و تشغيلها خلال عام 2014 إضافة إلى مشروعين هما بركاء مرحلة ثالثة وصحار مرحلة ثانية وسعة كل منهما 750 ميجاواط ومن المتوقع أن يتم تشغيل هاتين المحطتين في عام 2013 وستكون المشروعات الثلاثة عن طريق القطاع الخاص وبتكلفة إجمالية 1.5 مليار ريال عماني.
وأوضح المحروقي أن المشروعات الثلاثة ستكون إضافة إلى جانب مشاريع تعزيز خطوط وشبكات الكهرباء ذات الضغط العالي والمتوسط والمنخفض لمواكبة التوسع في إنتاج الكهرباء وقال إن الاستثمارات المتوقعة في قطاع الكهرباء بالنسبة للقطاع الحكومي خلال الخطة الخمسية الثامنة تتجاوز 500 مليون ريال لتعزيز خطوط الشبكات.