الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
أمك.. ثم أمك.. ثم أمك.. ثم أبوك..
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•" data-source="post: 933150" data-attributes="member: 3921"><p><span style="color: Red">لماذا أمك.. ثم أمك.. ثم أمك.. ثم أبوك.؟</span> </p><p></p><p><span style="color: Blue">( ثبت في الصحيح عن أبي هريرة أن رجلاً قال: يا رسول الله، من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: { أمك } قال: ثم من؟ قال: { أمك } قال: ثم من؟ قال: { أمك }. قال: ثم من؟ قال: { أبوك }. وفي رواية قال: { أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أبوك، ثم أدناك أدناك }. </span></p><p>وفي هذا عظم حق الأم على الولد حيث جعل لها ثلاث حقوق؛ وسبب ذلك أنها صبرت على المشقة والتعب، ولاقت من الصعوبات في الحمل والوضع والفصال والرضاع والحضانة والتربية الخاصة ما لم يفعله الأب والولد في هذه المرحلة لا يعي ما تفعله أمه من أجله ولا يمكن أن يقدر وذلك لصغر سنه ولعدم فهمه وإدراكه لحق الام بل تكون له تصرفات سلبيه كثيرة تجاه أمه مثل ضربها أو التلفظ عليها بكلام غير لائق وكل هذا وألأم سعيدة وراضية لذلك عظم قدرها ومنزلتها. وعندما يكبر الولد يبدأ بالإدراك والفهم وتتغير الصورة والتعامل معها ، وجعل للأب حقاً واحداً مقابل نفقته وتربيته وتعليمه وما يتصل بذلك، والله أعلم ) </p><p><span style="color: Red">سُئل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز: أريد أن أتزوج ثيباً ووالدي موافق على ذلك، والبنت وأهلها موافقون أيضاً على زواجي منها، إلا أن والدتي غير موافقة ولا ترضى بذلك.. هل أتزوج هذه المرأة دون النظر إلى رضاء أمي أم لا؟ وهل إذا تزوجتها أكون عاقاً لوالدتي؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً. </span></p><p><span style="color: Red">فأجاب سماحته: ( حق الوالدة عظيم وبرها من أهم الواجبات؛ فالذي أنصحك به ألا تتزوج امرأة لا ترضاها والدتك؛ لأن الوالدة من أنصح الناس لك، ولعلها تعلم منها أخلاقاً تضرك. والنساء سواء كثير، وقد قال الله سبحانه: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ [الطلاق:3،2]. </span></p><p>ولا شك أن برّ الوالدة من التقوى إلا أن تكون الوالدة ليست من أهل الدين والمخطوبة من أهل الدين والتقوى. فإن كان الواقع هو ما ذكرنا فلا تلزمك طاعة أمك في ذلك؛ لقول النبي : { إنما الطاعة في المعروف }. </p><p></p><p><span style="color: Red">قال الشاعر:</span> </p><p><span style="color: Blue">لأمك حق عليك لو علمت كثيرُ *** كثيرك يا هذا لديه يسيرُ</span></p><p><span style="color: Blue">فكم ليلة باتت بثقلك تشتكي *** لها من جواها أنّة وزفير</span></p><p><span style="color: Blue">وكم غسلت عنك الأذى بيمينها *** وما حجرها إلا لديك سرير</span></p><p><span style="color: Blue">وكم مرة جاعت وأعطتك قوتها *** حناناً وإشفاقاً وأنت صغير</span></p><p><span style="color: Blue">فدونك فارغب في عميم دعائها *** فأنت لما تدعوه إليه فقير</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•, post: 933150, member: 3921"] [COLOR="Red"]لماذا أمك.. ثم أمك.. ثم أمك.. ثم أبوك.؟[/COLOR] [COLOR="Blue"]( ثبت في الصحيح عن أبي هريرة أن رجلاً قال: يا رسول الله، من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: { أمك } قال: ثم من؟ قال: { أمك } قال: ثم من؟ قال: { أمك }. قال: ثم من؟ قال: { أبوك }. وفي رواية قال: { أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أبوك، ثم أدناك أدناك }. [/COLOR] وفي هذا عظم حق الأم على الولد حيث جعل لها ثلاث حقوق؛ وسبب ذلك أنها صبرت على المشقة والتعب، ولاقت من الصعوبات في الحمل والوضع والفصال والرضاع والحضانة والتربية الخاصة ما لم يفعله الأب والولد في هذه المرحلة لا يعي ما تفعله أمه من أجله ولا يمكن أن يقدر وذلك لصغر سنه ولعدم فهمه وإدراكه لحق الام بل تكون له تصرفات سلبيه كثيرة تجاه أمه مثل ضربها أو التلفظ عليها بكلام غير لائق وكل هذا وألأم سعيدة وراضية لذلك عظم قدرها ومنزلتها. وعندما يكبر الولد يبدأ بالإدراك والفهم وتتغير الصورة والتعامل معها ، وجعل للأب حقاً واحداً مقابل نفقته وتربيته وتعليمه وما يتصل بذلك، والله أعلم ) [COLOR="Red"]سُئل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز: أريد أن أتزوج ثيباً ووالدي موافق على ذلك، والبنت وأهلها موافقون أيضاً على زواجي منها، إلا أن والدتي غير موافقة ولا ترضى بذلك.. هل أتزوج هذه المرأة دون النظر إلى رضاء أمي أم لا؟ وهل إذا تزوجتها أكون عاقاً لوالدتي؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً. فأجاب سماحته: ( حق الوالدة عظيم وبرها من أهم الواجبات؛ فالذي أنصحك به ألا تتزوج امرأة لا ترضاها والدتك؛ لأن الوالدة من أنصح الناس لك، ولعلها تعلم منها أخلاقاً تضرك. والنساء سواء كثير، وقد قال الله سبحانه: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ [الطلاق:3،2]. [/COLOR] ولا شك أن برّ الوالدة من التقوى إلا أن تكون الوالدة ليست من أهل الدين والمخطوبة من أهل الدين والتقوى. فإن كان الواقع هو ما ذكرنا فلا تلزمك طاعة أمك في ذلك؛ لقول النبي : { إنما الطاعة في المعروف }. [COLOR="Red"]قال الشاعر:[/COLOR] [COLOR="Blue"]لأمك حق عليك لو علمت كثيرُ *** كثيرك يا هذا لديه يسيرُ فكم ليلة باتت بثقلك تشتكي *** لها من جواها أنّة وزفير وكم غسلت عنك الأذى بيمينها *** وما حجرها إلا لديك سرير وكم مرة جاعت وأعطتك قوتها *** حناناً وإشفاقاً وأنت صغير فدونك فارغب في عميم دعائها *** فأنت لما تدعوه إليه فقير[/COLOR] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
أمك.. ثم أمك.. ثم أمك.. ثم أبوك..
أعلى