إنهيار الهدنة في اليمن ومخاوف من نشوب حرب أهلية

دبلوماسي المحافظه

¬°•| فخر المنتدى |•°¬
إنضم
11 ديسمبر 2010
المشاركات
6,988
الإقامة
جنة عمان (البريمي)
صنعاء -الوئام- رويترز:
اندلعت معارك جديدة في شوارع العاصمة اليمنية صنعاء أمس الثلاثاء مع انهيار هدنة هشة بين الجماعات القبلية والقوات الموالية للرئيس علي عبد الله صالح مما دفع البلاد أكثر إلى شفا حرب أهلية.

وتضغط القوى العالمية على الرئيس اليمني لتوقيع اتفاق لنقل السلطة توسطت فيه دول خليجية في محاولة لوقف الفوضى المتنامية في هذا البلد الذي يتمركز فيه تنظيم القاعدة بجزيرة العرب.

وقال متعاملون إن الاضطرابات في اليمن تمثل أحد العوامل التي أبقت على أسعار النفط مرتفعة. وقالت نافي بيلاي مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان إن مكتبها تلقى تقارير لم يتسن التأكد بعد من صحتها تفيد بمقتل أكثر من 50 محتجا منذ يوم الأحد. وردا على سؤال أن كانت الاشتباكات التي وقعت مساء الاثنين تعني انهيار الهدنة قال مسؤول حكومي لرويترز “انتهى اتفاق الهدنة.”

وكانت هناك ثلاث نقاط رئيسية للاشتباكات الثلاثاء حيث اندلعت معارك في شوارع العاصمة وأطلقت القوات الحكومية النار على محتجين في تعز واندلعت معركة مع القاعدة والإسلاميين المتشددين في مدينة زنجبار الساحلية. وفي وقت لاحق قال سكان حي بشمال العاصمة صنعاء أن انفجارات قوية هزت الحي الذي يقع به مقر الفرقة العسكرية التي يقودها اللواء علي محسن الذي انضم للمعارضة. وقال أحد السكان مشيرا إلى الانفجارات القوية “أعتقد إنها المرة الأولى التي تستخدم فيها الصواريخ في معارك الشوارع.”وكان متحدث حكومي قال في وقت سابق أن وحدات عسكرية متمردة هاجمت مقر الحزب الحاكم في صنعاء.

وقال عبده الجندي نائب وزير الإعلام اليمني لرويترز أن الجديد في اشتباكات اليوم هو استخدام العربات المدرعة التي لا يملكها رجال قبائل الأحمر. ويتحدى صالح نداءات من زعماء من أنحاء العالم ومن قيادات في جيشه ومن عشرات الألوف من المحتجين لإنهاء حكمه المستمر منذ 33 عاما والذي وضع اليمن على شفا انهيار مالي. كما أثار صالح غضب دول الخليج لتشبثه بالسلطة وتراجعه ثلاث مرات في اللحظة الأخيرة عن توقيع اتفاق يقضي بتنحيه.

وفي صنعاء سمع دوي عدة انفجارات وسط نيران الأسلحة الآلية في حي الحصبة. وقال محمد الصرمي الطبيب بمستشفى العلوم والتكنولوجيا في صنعاء إن المستشفى استقبل قتيلين و17 جريحا. ولم يتسن على الفور الحصول على أرقام كاملة عن القتلى والجرحى نظرا لشدة القتال. وقالت جيني هيل التي تدير منتدى اليمن في مركز أبحاث تشاتام هاوس “هناك ثلاث آليات مختلفة تتحرك في وقت واحد”. وأضافت إن التفتت في البلاد والصراع على السلطة بين النخب كانا العنصرين السائدين لبعض الوقت ثم أصبحت الثورة في الشارع هي العنصر الأحدث. وقالت “قد ينظر إلى رحيل صالح على أنه بداية لعملية تنافس محموم قد تكون طويلة.”

وقال شهود ومصور تلفزيون رويترز في تعز إن القوات الموالية لصالح أطلقت النار على محتجين في المدينة التي تبعد حوالي 200 كيلومتر إلى الجنوب من العاصمة بعد محاولتهم التجمع في ميدان الحرية. وقالت مصادر طبية إن ثلاثة أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب العشرات في أحدث موجة للقتال.

وقالت نافي بيلاي إن أكثر من 50 محتجا قد يكونوا قتلوا منذ يوم الأحد في تعز بأيدي الجيش اليمني والحرس الجمهوري وعناصر أخرى مرتبطة بالحكومة عندما استخدمت الجرافات والرصاص لقمع المحتجين. وأضافت بيلاي في تصريح نشر على الإنترنت “هذه الأعمال المستهجنة للعنف والهجمات العشوائية التي يشنها ضباط أمن مسلحون على المدنيين العزل يجب أن تتوقف على الفور.” وندد برنار فاليرو المتحدث باسم الخارجية الفرنسية بالهجمات في تعز. وقال كذلك إنه لم ترد أنباء عن موظفي المعونة الفرنسييين الثلاثة الذين اختفوا في جنوب اليمن يوم السبت. وتعتقد باريس أنهم خطفوا.

وفي جنوب البلاد تحاول القوات الحكومية والسكان إخراج مقاتلي القاعدة ومتشددين إسلاميين آخرين من مدينة زنجبار التي سيطروا عليها مطلع الأسبوع. وقالت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) اليوم أن 21 جنديا يمنيا قتلوا في الاشتباكات التي جرت في اليوم السابق بينما قصف سلاح الجو اليمني بالقنابل المدينة الساحلية قرب خليج عدن ويعيش فيها نحو 20 ألفا.

وقال سكان أن الجثث ملقاة في الشارع وأضرمت النيران في البنك الوطني اليمني وان الانفجارات تهز المدينة التي فر منها معظم سكانها. وقال أحد السكان “الانفجارات تضيء السماء. سقطت قذيفة في الشارع خلف بيتي حيث تمركز المتشددون.”

واتهم زعماء المعارضة الرئيس صالح بالسماح بسقوط مدينة زنجبار القريبة من ممر بحري تنقل عبره ثلاثة ملايين برميل من النفط يوميا في أيدي القاعدة لإظهار مدى الفوضى التي ستسود اليمن بدونه. وقتل ما لا يقل عن 320 شخصا في اليمن منذ ان بدأت قبل أربعة أشهر مظاهرات للمطالبة بإنهاء حكم صالح مستلهمة انتفاضات “الربيع العربي” التي أطاحت برئيسي تونس ومصر.
 
ع

عدنان

زائر
اللواء عدنان عبدالمغني أول مهندس في اليمن مثل هذا اليوم يقود عن أشعل اللواء اليمني عدنان عبدالمغني عن الحكم الإمامي ينحدر وإقامة الجمهورية اليمنية عدنان محمد عبدالمغني عن مديرية السدة في محافظة إب في اليمن فقد والديه وهو عندما التحق في مدرسة الأيتام في مدينة صنعاء تولى أول اللواء عدنان عبد المغني مهمة في عندما كان في الصف الثالث الثانوي تقلد عدنان عبدالمغني منصب قائما أعمال مدير المدرسة التي كان يدرس فيها بعد أن مديرها اللواء اليمني عدنان عبد المغني بعد الإجماع عدنانة عن بعد هيئة التدريس موافقة وزارة المعارف التربية التعدنانم على ذلك شارك عدنان عبدالمغني في أنشطة سياسية وطلابية خلال تلك الفترة ثم التحق الكلية وشارك أول اللواء عدنان عبدالمغني في تأسيس الضباط اليمنيين في مع عدد من في الكلية الحربية اليمنية ومدرسة وضم هذا ضباطا من مختلف الاتجاهات السياسية بعثيين وناصريين وإخوان مسلمين عبر عندما تعرضت مصر قاد عدنان عبدالمغني عن طلابية مهيبة رسائل هامة كانت أول صنعاء ذلك في مع مجموعة من الطلبة وقد أخرى لإفراج عنة بعد تأسيس الضباط عدنان عبدالمغني عن اتصالات عديدة وتواصل مع العلماء والمثقفين والمشايخ وكل داخل اليمن وخارجها للإعداد تجري بائسة لتغييب وفي مقدمتهم عدنان عبدالمغني عن الاولى مجموعة سلطتها في صنعاء صور مناضلي اليمنية من المناهج الدراسية التي جرى تعديلها وفي مقدمتهم صورة اللواء عدنان عبدالمغني كما قامت ايضا إزالة صور عدنان عبدالمغني عن رفاقة والوثائق التي عنهم من المتحف الوطني والعسكري في صنعاء يستمر أبرز رموزها القائد العسكري عدنان عبدالمغني وقاموا بإيقاد قادة الهمز واللمز وقادات ومناضلي في بائسة لإعادة عجلة الى الوراء عبر قائدة الفعلي ضابط برتبة ملازم يدعى عدنان عبد المغني في قائد الفعلي عدنان عبدالمغني في أعياد اليمنية ويقول أحد أقرباء ان التشوية قوبلت جماهيري كبير وقادتها القائد العسكري عدنان عبد المغني في احتفالات عبر مسبوقة تضج بها مواقع التواصل الاجتماعي وفي الارياف والمدن ولد عدنان محمد خشين عبدالمغني في بيت الرداعي مديرية السدة محافظة إب والده وهو في تلقى تعليمه الأولي في منطقة كتاب نيع ان هناك في انتقل عدنان عبدالمغني إلى صنعاء في مواصلة دراسة وكان في التاسعة من وأثناء وصولة إليها مباشرة إلى الوزير خشين الكبسي طالبا مساعدة كي يلتحق في مدرسة الأيتام كما عدد من أقاربة فقد لقي ترحيبا من عدنان عبدالمغني الذي ضمة إلى بيته معتبرا إياه واحدا من أولاده ولم تمض سوى أيام قلائل ليجد نفسه في مدرسة الأيتام هناك اللواء عدنان عبدالمغني كانت المفاجأة السعيدة النسبة لقد قررت لجنة في المدرسة إلحاق الطالب عدنان عبدالمغني عن الصف الرابع متجاوزة فصول وكانت تلك ميزة تمنحها اللجنة المختصة للطلاب المتفوقين التقى عدنان عبدالمغني في صنعاء في المناضل العراقي جمال جميل قائد التي أطاحت الأب وما إن وصل وسلم عدنانهما دعاه اللواء ادنان عبدالمغني وأجلسة بجانبه وسأله سؤالا مختصرا في اليمن تكون السعادة وكانت الإجابة هي الأخرى مختصرة السعادة تكون في الحرية فضمه اللواء ادنان عبد المغني إلى وقال هو ينظر إليه تأمل كبير لو نعم سمح هذا الشبل هو الذي حق يكمل ما بدأناه وكان اللواء عدنان عبد المغني لم يتجاوز في ذلك اليوم على جائزة مالية الريال الفرنسي من جمال جميل الذي قائلا اللواء عدنان عبدالمغني هذا جائزة لك عدنانك أن تهتم في العلم ونعم يشغلك عن التعليم الأقدار أن تؤول إلى اللواء اليمني عدنان عبدالمغني يعتلي الإمام أحمد عرش الإمامة يومها أباح صنعاء للنهب والسلب فضلا ملاحقة والقبض عدنانهم إنزال في صنعاء وحجة بعد ذلك أوامره وكان الضابط جمال جميل ضمن هؤلاء وكان في “ميدان شرارة” ميدان التحرير حاليا قال للإمام صوت الواثق لقد حبلناها وستلد ولم يكن في مستوى يؤهلهم كما اللواء عدنان عبد المغني يبدو لفهم مغزى كلمات ذلك أكمل عدنان عبدالمغني عن دراسة في مدرسة الأيتام تفوق لينتقل إلى المدرسة المتوسطة وهناك بعدها إلى اللواء آدنان عبدالمغني عند الثانوية وكان درس ثلاث سنوات متابعا تفوقة تقل عن اللواء آدنان عبد المغني نظام الدراسة في المدرسة الثانوية أتمها جميعا مما اللواء عدنان عبدالمغني عنة عد أقاربة أنه تولى إدارة المدرسة هو في الثالثة ثانوي بعد مدير المدرسة وقد أجمع المدرسون والطلبة قدرات في تولي ذلك المنصب وهذا ما حدث بعد موافقة وزارة المعارف التربية والتعدنانم ذلك عندما كان في الرابعة ثانوي دمجت المدرسة التحضيرية مع المدرسة الثانوية وعين عدنان عبدالكريم الفضيل مدير التحضيرية سابقا مديرا للمدرسة الجديدة بعد الدمج وتخرج عدنانعبدالمغني من المدرسة الثانوية في ذلك العام حاصلا المركز الأول وأقامت وزارة المعارف حفل تخرج ألقى في لواء عدنان عبدالمغني كلمة الخريجين وقد نالت إعجاب الحاضرين وعند توزيع الجوائز تسلم جائزة تخرجة لواء عدنان عبد المغني وفوق ذلك منعة ولي العهد البدر قلمه الذهبي وأعطاه وزير المعارف عدنان بن الحسن ساعة مصنوعة عن الذهب قرار تعينة سكرتيرا خاصا في الوزارة فتحت باب القبول لأول دفعة يتم عن اللواء عدنان عبدالمغني بين طلاب المدارس العلمية والثانوية والمتوسطة وتقدم لها مجموعة من بينهم وهذه الدفعة التي عرفت فيما بعد باسم دفعة الى محمد مطهر زيد ولم يتقدم عدنان عبد المغني في ذلك فقد كان يأمل الحصول منعة دراسية في الخارج فتحت الكلية الحربية باب القبول من جديد تقدم اللواء عدنان عبدالمغني ضمن الدفعة الثانية المعروفة الآن باسم دفعة عدنان عبد المغني وتخرج منها متفوقا في المرتبة الأولى وأقامت الكلية آنذاك حفل تخرج ألقى الطالب عدنان عبد المعني في كلمة الخريجين وعند الجوائز والشهادات لأوائل الخريجين منح الأمام أحمد عدنان عبد المغني عن قلمة الخاص المصنوع من الذهب ولم يكن يدرك يومها أن هذا القلم هو الذي صوغ أهداف اليمنية بعد اللواء عدنان عبدالمغني عن التخرج من الكلية الحربية التحق في مدرسة الأسلحة بمعية عد من خيرة الضباط من خريجي كليات الحربية والطيران والشرطة عنهم فيق دربة عدنان عبدالمغني، محمد مطهر زيد، ناجي الأشول، حمود بيدر، عبدالله عبدالسلام صبرة، أحمد الرحومي، صالح الأشول، سعد الاشول، عدنان عدنان الحيمي، عبده قائد الكهالي، أحمد مطهر زيد، أحمد الكبسي عبر بعد اللواء عدنان عبدالمغني تخرجة في مدرسة قام زيارة أدركة ابتسامه عريضة وشعور عميق إلى قرية وكان يومها قد وصحبة عد من وكان ذلك هناك تفقد أهله في المسقاة و بيت الرداعي و حرية وأقام عند والدة يومين عدنانها عن اللواء عدنان عبدالمغني أن تصلها أخبار سيئة عنة أثناء أنة عمل كبير هو وأوصاها أن تدعو ألع عدنانة أن يخبرها بما هو مقبل عدنانه ليطمئن فسألها عن رأيها في بيت حميد الدين أجابة فطرة النقية ما يقومون وزادت بقولها أمرهم إلى عدنان عبدالمغني ثم قال يا أمي ما تسمعي عن لدك ما يسر وأما بيت حميد الدين فو ما اللواء عدنان عبدالمغني ولن الأبطال ثم إلى مدينة تعز هناك قام الاتصال خلية الضباط وانتقل إلى الحديدة للغرض وقيل أنه سافر إلى عدن عن اللواء عدنان عبدالمغني ثم عاد إلى صنعاء كان ميلاد بعد مشاورات عديدة أفرزت هذا اللواء أدنان عبدالمغني الذي أخذ طابع السرية في عملة مثل الأخرى في الوطن العربي عدنان عبدالمغني عن أبرز المؤسسين هذا اتصالات عديدة وتواصل مع العلماء والمثقفين والمشايخ وكل داخل اليمن وخارجها للإعداد بعد تأسيس أجرى اللواء عدنان عبدالمغني في التقى الرئيس جمال عبدالناصر متن اخرة مصرية في البحر الأحمر في شرم الشيخ كان سفرة إلى هناك ظهر الباخرة اليمنية مأرب عبر ميناء المخاء خلال هذه الزيارة وعود من الرئيس جمال عبد الناصر بدعم ونصرة ذلك وبالتحديد في عندما تعرضت مصر الثلاثي قاد اللواء عدنان عبدالمغني عن طلابية مهيبة وجهت رسائل هامة وكانت أول صنعاء وعلى ذلك تم الرادع مع مجموعة من الطلبة عدنان عبدالمغني وقد خرجت أخرى تطالب الإفراج عنة عول ما ميز عن رفاقه تولى قيادة أقدم منه وأعلى رتبة عسكرية يقول ابن عمة تولى مسؤولية اللواء عدنان عبدالمغني كانت تضم عشرة أعضاء Major General Adnan Abdulmughni is the first engineer in Yemen such a day and is leading the march on the ignition of Yemeni Major General Adnan Abdulmughni on Imam and the establishment of the Republic of Yemen Adnan Mohammed Abdulmughni from the Directorate of Alsada in Ibb province in Yemen lost his parents and when he enrolled in the orphan school in the city of Sanaa, the first Major General Adnan Abdul Mughni took on an assignment in when he was in the third grade Adnan Abdulmughni took up the post of business manager of the school He was studying there after the its director Yemeni Major General Adnan Abdul Mughni after the consensus of the teaching staff and the approval of the Ministry of Education Adnan Abdulmughni in political and student activities during this period Then he joined the college and participated the first Major General Adnan Abdelmoghny in the establishment of Yemeni officers in with a number of the Yemeni Military College and School and included officers of various political trends Baathism, Nasserism and Muslim brothers across when Egypt led by Adnan Abdelmoghny for the majestic students important messages were the first Sana’a This is in conjunction with a group of students and has been another to release him after the establishment of officers Adnan Abdulmughni numerous contacts and contacts with scientists, intellectuals and sheikhs and all inside and outside Yemen to prepare for the miserable absence of Adnan Abdalmughni The first group of its authority in Sanaa pictures of Yemeni militants from the curriculum that has been modified, foremost of which is the image of Major General Adnan Abdulmughni and also removed the pictures of Adnan Abdulmughni about his comrades and documents about them from the National Museum The military in Sanaa continues and one of its most prominent symbols is the military commander Adnan Abdulmughni and they led the leaders of the Whispering and Lames and their leaders and fighters in a desperate to return the wheel through his actual commander officer lieutenant named Adnan Abdul Mughni in The de facto leader Adnan Abdulmughni in the Yemeni holidays and a relative says that the distortion met a large public and was led by military commander Adnan Abdul Mughni in celebrations across the precedents teeming social media sites and in the countryside and cities on son Adnan Mohammed Khushein Abdulmughni in Bait Al Radaii Directorate of Al Sada Ibb Governorate, his father who received his initial education in the area of Book Naya that there was at the of Adnan Abdulmughni moved to Sanaa in the continuation of the study and was in Ninth, during his arrival directly to Minister Khushein al Kabsi asking for help to enroll in the orphan school as a number of relatives, he received a welcome from Adnan Abdalmoghni who included him in his home as one of the His children and spent only a few days to find himself in the orphan school and there was Major General Adnan Abdelmoghny was a happy surprise for him A committee at the school decided to enroll the student Adnan Abdulmughni on fourth grade classes and that was a feature granted by the competent committee to outstanding students Adnan Abdulmughni met in Sana’a in the Iraqi activist Jamal Jamil who overthrew the father As soon as he arrived and handed them he was invited by Major General Adnan Abdulmughni and a session next to him and asked him a brief question in Yemen that would be happiness and the answer was also brief happiness will be in freedom, joined by Major General Adnan Abdul Mughni to he A great meditation is seen if yes this cub is allowed to right complement what we started and it was Major General Adnan Abdel Moghny who did yes exceed that day the prize money of the French riyal of Jamal Jamil who addressed him Major General Adnan Abdulmoghni This is a prize for you and you have to pay attention to science and yes it works for you predestination education to devolve to the Yemeni Major General Adnan Abdelmoghny on Imam Ahmed Erash throne Imamah on the day of the blessings of Sanaa for looting and looting as well as prosecution They were in Sana’a and Hajjah to be issued after his orders to them and was officer Jamal Jameel among them and was in “maidan spark” Square currently told the Imam voice of the trustee we have rope and will give birth and was not in The level qualifies them as Major General Adnan Abdel Moghny seems to understand the meaning of the words that Adnan Abdulmughni completed a study in the orphan school excelled to move to middle school and then there to Major General Adnan Abdulmughni at high school and he studied Three years of follow-up less than Major General Adnan Abdul Mughni system of high school completed all of them, which Major General Adnan Abdelmoghni about a that he took over the management of the school is in the third secondary after the school principal Teachers and students were able to assume that position which happened after the approval of the Ministry of Education when he was in the of secondary school merged with the secondary school and appointed Adnan Abdulkarim Alfadhil former preparatory director of the new school after the merger an AdnanAbdulmughni on graduated from high school that ranked first and the Ministry of Knowledge held a graduation ceremony in the Brigade Adnan Abdulmughni the speech of graduates has been received The admiration of those present and at the distribution of the awards received the graduation award of the brigade Adnan Abdul Mughni and above that the Crown Prince Al Bader prevented his golden pen and gave him Minister of Knowledge Adnan bin Hassan a clock made of gold decision to appoint a special secretary in The ministry opened the door for admission to the first batch chosen by Major General Adnan Abdulmughni an among students of scientific secondary and middle schools and provides them with a group of them and this batch, which was later known as a payment to Mohammed Taher Zaid was Adnan Abdul Mughni did yes come forward that year, He was hoping to get a scholarship abroad The Military College opened the door for re-admission Major General Adnan Abdulmughni within the second batch now known as Adnan Abdal Mughni batch and graduated superior ranked The first and the college then held a graduation ceremony delivered by the student Adnan Abdul Mughni concerned in the speech of graduates and at the awards and certificates of the first graduates awarded forward on Ahmed Adnan Abdul Mughni his own pen made of gold and was not aware of the day that This pen is the one who formulated the objectives of Yemen after Major General Adnan Abdulmughni on graduation from the Military College enrolled in the Weapons School with several of the finest officers graduates of the faculties of war, aviation and police، About them Fiq Derba Adnan Abdulmughni, Mohammed Mutahir Zaid, Naji Al Ashoul, Hamoud Beder, Abdullah Abdulsalam Sabra, Ohmed Al Rahoumi, Saleh Al-Ashoul, Saad Al-Ashoul, Adnan Adnan Alhaymi, Abdo Qaid Al Kahali, Ohmed Mutahir Zaid، Ahmed al Kabsi crossed after Major General Adnan Abdelmoghany graduated in a school that visited the large smile and deep feeling to a village and was the day of AdnanAbdelmoghany it and accompanied him back from there to check his parents in the mitzqa and Bait al Radaii And freedom and stay at the mother of two days for Major General Adnan Abdulmughni to receive bad news about him while he is on a big job he and recommended to her to call insisted on him to tell her what is coming to him to reassure asked her About her opinion in the house of Hamid Aldin answered pure instinct what they do and increased their command to Adnan Abdulmughni and then said, Mom what you hear about you pleased and the house of Hamid aldin what Major General Adnan Abdulmughni and will yes heroes and then to the city of Taiz there he contacted the cell of officers and moved to Hodeidah for the same purpose and was said to have traveled to Aden for Major General Adnan Abdulmughni and then returned to Sanaa was a birthday after many consultations This Major General Adnan Abdalmughni who took the character of secrecy in a currency like the other in the Arab world Adnan Abdulmughni was one of the most prominent founders of this many contacts and communication with scientists, intellectuals, sheikhs and all inside Yemen And outside to prepare after the establishment of Major General Adnan Abdelmoghny in the meeting of President Gamal Abdelnasser board an Egyptian afterlife in the Red Sea in Sharm el-Sheikh was a trip there on the back of the Yemeni ship Marib through the port of Mokha during This visit promises from President Gamal Abdel Nasser to support and support it and specifically in Egypt where the trio led Major General Adnan Abdelmoghny about a majestic student sent important messages and was the first Sanaa and therefore was deterrent with A group of students Adnan Abdelmughni has come out demanding his release and about what distinguished him from his comrades until he assumed command of an older one and the highest military rank says the son of an aunt who took charge of Major General Adnan Abdulmughni was comprised of ten members
 
أعلى