دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
صك شرعي لوزير سابق يعرقل سير العمل في تطوير قرية وكان
مسندم خارج بؤرة الاهتمام .. وقطار كهف الهوتة ينتظر حلولا غائبة
انعدام التفاهم مع الأهالي يوقف العمل في مشروع عين الكسفة
(عمران) تستحوذ على نصيب الأسد .. وأحلام الشباب بالحمراء يخطفها مقاول مفلس
مراقبون يقترحون تحويل الوزارة إلى هيئة عامة للنهوض بالقطاع
لماذا لم تطرح مناقصة لإدارة مقهى حصن الرديدة ؟
كتب ــ يوسف الحاج:
كثير من المشاريع الخدمية التنموية التي أعلنت وزارة السياحة عن بدء تنفيذها في السنوات الأخيرة الماضية لتنشيط الحركة السياحية الداخلية وتعزيز مقوماتها أصبحت عالقة لأسباب فنية وبعض الأحيان لعدم قدرة الشركات التي يتم التعاقد معها لانهاء المشروع على الاستمرار بالاضافة الى اسباب أخرى تتعلق بالبطء وعدم وجود متابعة من قبل المسؤولين نتيجة الاهتمام بالمشاريع الاستثمارية الضخمة و التي أغلبها هي الأخرى لم تر النور حتى الآن مثل مشروع الجزيرة السوداء ومشروع المدينة الزرقاء.وغيرها من المشاريع الاستثمارية التي مضت عليها خطط الحكومة لما يمكن ان تشكل من دور فاعل في زيادة مساهمتها في الدخل القومي.
عمران تستحوذ على نصيب الأسد
كثير من المشاريع التنموية الخدمية قد استبعدت في عهد وزيرة السياحة السابقة من قبل المديرية المختصة بتأهيل وتطوير وبناء المشاريع وقامت باسنادها لشركة عمران دون معرفة الأسباب لتصبح (عمران) اليوم صاحبة نصيب الأسد في تنفيذ مثل هذه المشاريع لاسيما المتعلقة بالمقاهي والمطاعم السياحية ويتساءل كثير من المراقبين عن السر في اسناد مثل هذه المشاريع لشركة معينة دون غيرها .
تدخل وزير سابق
ومن المشاريع الخدمية المعروفة التي اصبحت عالقة بعد الاعلان عنها مشروع تطوير قرية وكان بولاية نخل حيث يتكون المشروع من مركز معلومات متضمنا مكتب استقبال مع غرفة للحارس مع استصلاح مسار زراعي بطول كيلومتر واحد ومواقع للجلوس ومظلات وبرج لمشاهدة المنطقة المطلة ومقهى بمنتصف المسار الزراعي.
وقد تم البدء في بناء المشروع ولكنه واجه تدخلا من وزير سابق متقاعد لديه صك شرعي يثبت تداخل ارض المشروع مع ارض يمتكلها اقيم عليها جزء من المشروع.
باقي الخبر في الرابط
http://www.azzamn.org/news_details.php?id=51844&dt=&st=published
مسندم خارج بؤرة الاهتمام .. وقطار كهف الهوتة ينتظر حلولا غائبة
انعدام التفاهم مع الأهالي يوقف العمل في مشروع عين الكسفة
(عمران) تستحوذ على نصيب الأسد .. وأحلام الشباب بالحمراء يخطفها مقاول مفلس
مراقبون يقترحون تحويل الوزارة إلى هيئة عامة للنهوض بالقطاع
لماذا لم تطرح مناقصة لإدارة مقهى حصن الرديدة ؟
كتب ــ يوسف الحاج:
كثير من المشاريع الخدمية التنموية التي أعلنت وزارة السياحة عن بدء تنفيذها في السنوات الأخيرة الماضية لتنشيط الحركة السياحية الداخلية وتعزيز مقوماتها أصبحت عالقة لأسباب فنية وبعض الأحيان لعدم قدرة الشركات التي يتم التعاقد معها لانهاء المشروع على الاستمرار بالاضافة الى اسباب أخرى تتعلق بالبطء وعدم وجود متابعة من قبل المسؤولين نتيجة الاهتمام بالمشاريع الاستثمارية الضخمة و التي أغلبها هي الأخرى لم تر النور حتى الآن مثل مشروع الجزيرة السوداء ومشروع المدينة الزرقاء.وغيرها من المشاريع الاستثمارية التي مضت عليها خطط الحكومة لما يمكن ان تشكل من دور فاعل في زيادة مساهمتها في الدخل القومي.
عمران تستحوذ على نصيب الأسد
كثير من المشاريع التنموية الخدمية قد استبعدت في عهد وزيرة السياحة السابقة من قبل المديرية المختصة بتأهيل وتطوير وبناء المشاريع وقامت باسنادها لشركة عمران دون معرفة الأسباب لتصبح (عمران) اليوم صاحبة نصيب الأسد في تنفيذ مثل هذه المشاريع لاسيما المتعلقة بالمقاهي والمطاعم السياحية ويتساءل كثير من المراقبين عن السر في اسناد مثل هذه المشاريع لشركة معينة دون غيرها .
تدخل وزير سابق
ومن المشاريع الخدمية المعروفة التي اصبحت عالقة بعد الاعلان عنها مشروع تطوير قرية وكان بولاية نخل حيث يتكون المشروع من مركز معلومات متضمنا مكتب استقبال مع غرفة للحارس مع استصلاح مسار زراعي بطول كيلومتر واحد ومواقع للجلوس ومظلات وبرج لمشاهدة المنطقة المطلة ومقهى بمنتصف المسار الزراعي.
وقد تم البدء في بناء المشروع ولكنه واجه تدخلا من وزير سابق متقاعد لديه صك شرعي يثبت تداخل ارض المشروع مع ارض يمتكلها اقيم عليها جزء من المشروع.
باقي الخبر في الرابط
http://www.azzamn.org/news_details.php?id=51844&dt=&st=published