دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
أُلقي القبض عليه متلبساً بجرمه بعد إبلاغ زوجته الثانية عنه
فهد المنجومي - سبق - مكة المكرمة: استأنفت محكمة الاستئناف بمكة المكرمة حكم القصاص تعزيراً بحق مدمن مخدرات اغتصب وهتك عرض طفلته اليتيمة (13 سنة) طالبة إعادة الحكم من المحكمة العامة.
وبدأت تفاصيل القضية، التي تنفرد بنشرها "سبق"، عندما تقدمت الزوجة الثانية لمدمن حشيش وخمور سعودي الجنسية (37 سنة) بشكوى رسمية ضده لدى مركز شرطة الشرائع تتهمه باغتصاب وهتك عرض طفلته الوحيدة يتيمة الأم.
ودلّت تحقيقات مركز الشرطة بالشرائع على أن هذه الزوجة تزوجت قبل سنة ونصف من المدمن بعد زوجته الأولى التي تُوفيت تاركة طفلتها الوحيدة لزوجها.
وقالت الزوجة الثانية في بلاغها "بعد زواجي شاهدت هذا الذئب يفترس براءة الطفولة، ويغتصب ابنته دون هوادة أو خوف من الله، ولخوفي من الأمانة التي في عنقي تجاه هذه الطفلة التي أعتبرها مثل ابنتي أتقدم بشكواي".
وبعد استدعائه للتحقيق أنكر الواقعة تماماً، وطلّق زوجته بعدها، وعندها قامت الجهات الرسمية بمراقبته، حتى أُلقي القبض عليه من قبل البحث والتحري الجنائي وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وشرطة الشرائع وهيئة التحقيق والادعاء العام متلبساً بفعلته بطفلته، حيث لم يجد سبيلاً للإنكار.
وجرى التحقيق معه وأُحيل إلى المحكمة العامة التي أصدرت بحقه، من خلال لجنة قضائية مكونة من ثلاثة قضاة، الحكم عليه بالقصاص تعزيراً، لكنه قدم ورقة استئناف واعتراض على الحكم.
وتم قبول طلبه، وجار إعادة ملف القضية للجنة قضائية أخرى للحكم عليه مرة أخرى.
فهد المنجومي - سبق - مكة المكرمة: استأنفت محكمة الاستئناف بمكة المكرمة حكم القصاص تعزيراً بحق مدمن مخدرات اغتصب وهتك عرض طفلته اليتيمة (13 سنة) طالبة إعادة الحكم من المحكمة العامة.
وبدأت تفاصيل القضية، التي تنفرد بنشرها "سبق"، عندما تقدمت الزوجة الثانية لمدمن حشيش وخمور سعودي الجنسية (37 سنة) بشكوى رسمية ضده لدى مركز شرطة الشرائع تتهمه باغتصاب وهتك عرض طفلته الوحيدة يتيمة الأم.
ودلّت تحقيقات مركز الشرطة بالشرائع على أن هذه الزوجة تزوجت قبل سنة ونصف من المدمن بعد زوجته الأولى التي تُوفيت تاركة طفلتها الوحيدة لزوجها.
وقالت الزوجة الثانية في بلاغها "بعد زواجي شاهدت هذا الذئب يفترس براءة الطفولة، ويغتصب ابنته دون هوادة أو خوف من الله، ولخوفي من الأمانة التي في عنقي تجاه هذه الطفلة التي أعتبرها مثل ابنتي أتقدم بشكواي".
وبعد استدعائه للتحقيق أنكر الواقعة تماماً، وطلّق زوجته بعدها، وعندها قامت الجهات الرسمية بمراقبته، حتى أُلقي القبض عليه من قبل البحث والتحري الجنائي وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وشرطة الشرائع وهيئة التحقيق والادعاء العام متلبساً بفعلته بطفلته، حيث لم يجد سبيلاً للإنكار.
وجرى التحقيق معه وأُحيل إلى المحكمة العامة التي أصدرت بحقه، من خلال لجنة قضائية مكونة من ثلاثة قضاة، الحكم عليه بالقصاص تعزيراً، لكنه قدم ورقة استئناف واعتراض على الحكم.
وتم قبول طلبه، وجار إعادة ملف القضية للجنة قضائية أخرى للحكم عليه مرة أخرى.