ضاااقت في وجهي الحيااة...

لكبريـــ@ــائي روايــ@ــة

¬°•| عضو مثالي |•°¬
إنضم
8 أبريل 2011
المشاركات
1,157
الإقامة
لـــ قلبه ــب
ضاااقت الحيااااة علي...
عندما يُوزع الله الأقدار ، وَ لآ يمنحٌك شيئاً تريده !
أُدركْ تماماً أن الله سَ يمنحٌك شيئاً أجمل ♥ غدا

/
في يوم من الأيـآم
تتجتمع الهموم فوق راسك كالغيمة سواد تحيط بك ..
ينفطر قلـبـك ألما وضيقـــا ..
تنعبس الأعين وينكبت القلب و تضيق النفس ..
تحزن وتضيق الحياه في عينيك
اسرح قليلا ونظر إلى أناس
عاشو حياتهم دون ان يرو ضوء الشمس ..!
و طريح الفراش لا يعرف شي عن هذه دنيا.. .!
وأناس نامو على رصيف الشوارع ..
وكساهم البرد وكـان لباسا لهم ..
وأناس لم يجدو طعاما و ماتو جوعا ... !
وغيرهم يغيب عنهم الأمان وراحه ...
وو القائمه تطول ...
إذا ضاقت بك نفسك
قـارن بينك وبينهم ..؟؟
وتذكر ‘الخيره فيما اختاره الله , وان الله اذا احب عبداً ابتلاه‘‘
أن الله إذا أحب عبدا ابتلاه ..
سبحانك ربي
هل تظن .؟
أن
شقائك و حزنك وتعبك وجهدك سيضيع هباء منثوراً ..!!
عندما تنظر إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم يأنس القلب لقرائته:
قال: "إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماًابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط" أي من رضي بما ابتلاه اللهبه فله الرضا منه تعالى، وجزيل الثواب.

وفي حديث رسول صلى الله عليه وسلم
" إنه إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصى فيقول يارب فتحجب الملائكةصوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها فى الرابعة فيقول الله عز وجل الى متى تحجبون صوت عبدى عنى؟؟؟ لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى
إذا ضللت في دروب الحياه
و أظلمت عليك دنيا وضاقت بك الارض بسعتها ..!
رفع يديك إلى السمـاء وطلب من الله ولا تجزع فالفرج قريب ..

..،


فـاصله /
علاج كثـــيرا من الهموم و الغموم
وانها سببا في مغفره ذنوب
قال تعالى:
(( ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًاوَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا ) ))
الأستغفار
و الصدقه و بر الوالدين و الابتسامه ..
وغيرها من اعمال الخير ..
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
 

تحداني على البعد وتناسيته

¬°•| فخر المنتدى |•°¬
إنضم
7 نوفمبر 2010
المشاركات
2,872
شكا رجل إلى أحد الصالحين ما هو فيه من هّم وأسى ،فأوصاه قائلاً : إن أحوال الإنسان أربع لا خامس لها : نعمة وبلاء ، وطاعة ومعصية ، فإن كنت في نعمة فمقتضى الحق منك الشكر.. وإن كنت في بلاء فمقتضاه منك الصبر .. وإن كنت في طاعة فلا تنس مِنّة الله عليك فيها ،ولتستزد منها وإن كنت في معصية فإن عليك أن تتوب وتستغفر.. قال الرجل : فقمت من عنده وكأنما كانت همومي كلها ثوباً نزعته! قال : فلقيني بعد أيام فسألني عن حالي ،فأجبته : إني أفتش عن الهم فلا أجده



كل الشكر لج أختي ...ف ميزاان حسنااتج
 
أعلى