عقيدتي سر سعادتي

دبلوماسي المحافظه

¬°•| فخر المنتدى |•°¬
إنضم
11 ديسمبر 2010
المشاركات
6,988
الإقامة
جنة عمان (البريمي)
bismillah.gif



اليكم اخواني و أخواتي

عقيدة المسلم
بطريقة سهلة مبسطة

do.php


أرجو أن نستفيد منها ان شاء الله

( 1 )

لا الـــه الا الله
من الخطأ القول :
معناهــــا لا رب الا الله
الصحيـــــــــح :
معناها لا معبود بحق الا الله
السبب :
كلمة " الالـه "
تعني : المعبود و لا تعني الرب

54426781.jpg


من الخطأ أن نقول :
و النبي .. و الحسين .. و راس أبي .. و شرفي ..
الصحيـــــــــــح :
أن لا يحلف الرجل الا بالله وحده
( 2 )
السبب :
قال رسول الله عليه الصلاة و السلام :
( من حلف بغير الله فقد أشرك )
www.1aim.net-3eb8bce048.png

( 3 )

من الخطأ القول :
أن الله بذاته في كـــــل مكان
الصحيـــــــــــح :
أن الله بذاته فوق في السماء و علمه في كل مكان

السبب :
قال تعالى ( الرحمن على العرش استوى ) و العرش فوق

www.1aim.net-3eb8bce048.png


( 4 )


من الخطأ القول :
شاءت الظروف
الصحيـــــــــــح :
شاء الله

السبب :
أن الظروف لا تشاء بل هي نفسها من مشيئة الله
www.1aim.net-3eb8bce048.png


( 5
)


من الخطأ القول :

سلام حار أبعثه الى أهلي في كذا ...

الصحيـــــــــــح :

تحية السلام أبعثها الى أهلي في كذا ..

السبب :

لأن السلام من أسماء الله فلا يوصف بالحرارة جهلا
www.1aim.net-3eb8bce048.png



( 6
)

من الخطأ القول :

رزق الهبل على المجانين!!

الصحيـــــــــــح :

رزق الهبل على الله سبحانه و تعالى

السبب :

فالرزق هو لله وحده وليس أحد يملك لنفسه
ولا لغيره رزقاً ولا نفعاً وموتاً ولا نشوراً ..

قال الله فى كتابه العزيز:
{ إنَّ اْللهَ هُوَ الرَّزَّاقٌ ذُو القُوَّةِ المَتيِنُ } (الذاريات:5)
فالرزق بيد الله سبحانه وتعالى يقسمه لحكمة
www.1aim.net-3eb8bce048.png


ودعواتكم لي اخوكم دبلوماسي المحافظه
 

الهاجس

¬°•| حكاية تميز |•°¬
إنضم
7 نوفمبر 2010
المشاركات
11,079


تسلم أخي العزيز على المعلومات الجميلة

جعل فائدتها في ميزان حسناتك إن شاء الله

لك جزيل الشكر
 

دبلوماسي المحافظه

¬°•| فخر المنتدى |•°¬
إنضم
11 ديسمبر 2010
المشاركات
6,988
الإقامة
جنة عمان (البريمي)


تسلم أخي العزيز على المعلومات الجميلة

جعل فائدتها في ميزان حسناتك إن شاء الله

لك جزيل الشكر

اللهم اميييييييين
مشكور اخي العزيز على مشاركتك الطيبه وبراك الله فيك
 

تحداني على البعد وتناسيته

¬°•| فخر المنتدى |•°¬
إنضم
7 نوفمبر 2010
المشاركات
2,872
تسلم أيدك ع الموضوع أخوي ...وبصراحه فقدناا مواضيعك فالهمسات الاسلاميه


اللهم وفق أخي و أعنه على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك، اللهم وفقه لما تحب و ترضى، اللهم أحسن خاتمته، و أجعل قبره روضة من رياض الجنات،
 

دبلوماسي المحافظه

¬°•| فخر المنتدى |•°¬
إنضم
11 ديسمبر 2010
المشاركات
6,988
الإقامة
جنة عمان (البريمي)
تسلم أيدك ع الموضوع أخوي ...وبصراحه فقدناا مواضيعك فالهمسات الاسلاميه


اللهم وفق أخي و أعنه على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك، اللهم وفقه لما تحب و ترضى، اللهم أحسن خاتمته، و أجعل قبره روضة من رياض الجنات،

ان شاء الله بحاول اكون موجود دووم عندكم خويتي بس ضغط قسم الاخبار والله الي بعدني عنكم بس ان شاء الله بخلي وقت كل يوم في قسم الاسلامي عسى نتفع في شي طيب
مشكوره خويتي على مشاركتج الطيبه
 

وضاح

¬°•| عضو مبتدى |•°¬
إنضم
20 مارس 2011
المشاركات
35
أخي العزيز

عندي ملاحظة بسيطة في قولك


من الخطأ القول :
أن الله بذاته في كـــــل مكان
الصحيـــــــــــح :
أن الله بذاته فوق في السماء و علمه في كل مكان

السبب :
قال تعالى ( الرحمن على العرش استوى ) و العرش فوق



أقول :

تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ... وحده لا شريك له

لا يوصف بجهة لا فوق ولا تحت ولا يمين ولا شمال

فهو خالق الجهات كلها وقبل خلقها أين كان .....

لكن الصحيح أن يقال .... خالق الزمان والمكان وهو الآن كما عليه كان قبل خلق الزمان والمكان.


كيف يكون الله عز وجل فوق...... وأقرب ما يكون العبد لله وهو ساجد

إذ لو كان فوق لتعبدنا الله على مآذن المساجد لأنها أقرب إلى" فوق" من المساجد

وكيف يوصف الخالق بأنه على عرش يعني جالس

تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا

وإنما تعني العرب بالاستواء على العرش القدرة والملك

قال الشاعر :
قد استوى بشر على العراق 000من غير سيف أو دم مهراق

فهل جلس بشر على العراق وكان فوقها

بل تغلب على ملكها
 

وضاح

¬°•| عضو مبتدى |•°¬
إنضم
20 مارس 2011
المشاركات
35
لقاعدة الخامسة: الأدلَّة العقلية تَمنع جواز وصف الله تعالى بالجهة والمكان
1- أنَّ المكان من خلق الله تعالى، ومن ضرورة العقل وجوب تقدّم الخالق على المخلوق في الوجود، فلو كان تعالى حالاً في مكان لوجب تقدّم المكان عليه لضرورة العقل بذلك، فيستلزم خالقاً غيره وهو باطل، أوأن يكون قديماً معه فيلزم تعدّد القدماء وهو باطل.
2- لو كان تعالى حالاًّ في مكان للزم أن يكون المكان محيطاً به ولو من جهة واحدة، فيلزم تَحديده وتناهيه وهما مستحيلان عليه.
3- لو كان تعالى حالاًّ في مكان للزم أن يكون المكان أقوى منه؛ لأنَّه هو الذي حَمله، وكون غيره تعالى أقوى منه محال.
4- أن المكان صفة للأجسام وهو تعالى ليس بِجسم.
5- المتمكّن مُحتاج إلى مكانه، والمكان مستغن عن المتمكّن. ومعنى ذلك احتياج الله للمكان دون حاجة المكان إليه.
6- لو كان في مكان، فإمَّا أن يكون في بعض الأحياز، أو في جَميعها وكلاهما باطل. أمَّا الأوَّل: فلتساوي الأحياز ونسبته إليها، فيكون اختصاصه ببعضها ترجيحاً بلا مرجِّح، وأمَّا الثاني: فلِأَنَّه يلزم تداخل المتحيِّزين ومخالطته لقاذورات العالم، تعالى عن ذلك علواً كبيراً(13).
7- كلُّ متحيِّز هو مُختصّ بِحيِّزه، ولن يَخلو من أن يكون ساكناً فيه أو متحرِّكاً عنه، فلا يَخلو عن الحركة أو السكون وهما حادثان، وما لا يَخلو من الحوادث فهو حادث(14).
8- أنَّ الجالس على العرش لا بُدَّ أن يكون الجزء الحاصل مِنه في يَمين العرش غير الحاصل في يسار العرش، فيكون في نفسه مؤلّفاً مركباً، وكلُّ ما كان كذلك احتاج إلى المؤلّف والمركب، وذلك محال.
9- لو كان علوُّه بسبب المكان، لكان لا يخلو إمَّا أن يكون متناهياً في جهة الفَوْق، أو غير متناه في تلك الجهة، والأوَّل باطل؛ لأنَّه إذا كان متناهياً في جهة الفَوْق، كان الجزء المفروض فَوْقه أعلى منه، فلا يكون هو أعلى من كلِّ ما عداه، بل يكون غيره أعلى منه. وإن كان كان غير متناه فهذا محال؛ لأنَّ القول بإثبات بعد لا نِهاية له باطل بالبراهين اليقينية، فإذا قدَّرنا بعداً لا نِهاية له، لافترض في ذلك وجود نقاط غير متناهية كلّ نقطة فَوْقها نقطة أخرى إلى ما لا نِهاية، فكلُّ نقطة من تلك النقاط تُعدّ سفلاً بالنسبة للأخرى، فحينئذ لا يكون لشيء من النقاط المفترضة علو مطلق البتَّة، وذلك ينفي صفة العلوية.
10- أنَّ العالم كرة، ومتى كان الأمر كذلك، فكلُّ جانب يفرض علواً بالنسبة إلى أحد وجهي الأرض يكون سفلاً بالنسبة للوجه الثاني، فينقلب غاية العلوّ غاية السفل.
11- أنَّ كلَّ وصف يكون ثبوته لأحد الأمرين بذاته، وللآخر بتبعيَّة الأوَّل كان ذلك الحكم في الذاتي أتَمّ وأكمل، وفي العرض أقلّ وأضعف، فلو كان علوُّ الله تعالى بسبب المكان لكان علوّ المكان الذي بسببه حصل هذا العلوّ لله تعالى صفة ذاتيَّة، ولكان حصول هذا العلوّ لله تعالى حصولاً بتبعيَّة حصوله في المكان، فكان علوّ المكان أتَمّ وأكمل من علوّ ذات الله تعالى، فيكون علوّ الله ناقصاً وعلوّ غيره كاملاً، وذلك مُحال(15).
12- يثبت أهل الحديث لله تعالى ساقاً وجنباً ويداً ووجهاً وعيناً، وهذه الصفات (الجوارح) إمَّا أن تكون في نقطة واحدة، أو كُلّ واحدة فَوْق الأخرى، والأوَّل باطل، لاستلزام كونها واحداً، وهم لا يقولون بذلك، والثاني يفيد أنَّ بعضها أسفل من بعض فلا يَجوز وصفها بالعلوِّ؛ لأنَّ غيرها أعلى منها!.
 

وضاح

¬°•| عضو مبتدى |•°¬
إنضم
20 مارس 2011
المشاركات
35
أقوال علماء أهل السنة في العلو


- قال الإمام أبو حنيفة النعمان: "ونُقرُّ بأنَّ الله سبحانه وتعالى على العرش استوى من غير أن يكونَ لَه حاجة إليه واستقرار عليه، وهو حافظ العرش وغير العرش من غير احتياج، فلو كان مُحتاجا لَما قدر على إيجاد العالم وتدبيره كالمخلوقين، ولو كان مُحتاجا للجلوس والقرار فقبل خلق العرش أين كان الله، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً"


قال الإمام مُحمَّد بن إدريس الشافعي (ت: 204هـ) كما في "إتحاف السادة المتقين" (2/24): "إِنَّه تعالى كان ولا مكان، فخلق المكان وهو على صفة الأزليَّة كما كان قبل خلقه المكان، لا يَجوز عليه التغيير في ذاته ولا التبديل في صفاته"


وقال إمام أهل السنَّة أبو الحسن الأشعري (ت: 324هـ) ما نصّه: "كان الله ولا مكان، فخلق العرش والكرسي ولَم يَحتج إلى مكان، وهو بعد خلق المكان كما كان قبل خلقه".

وقال أبو مُحمَّد علي بن أحمد المعروف بابن حزم الأندلسي الظاهري (ت: 456هـ) في "عِلم الكلام" (ص65) ما نصُّه: "وأنَّه تعالى لا في مكان ولا في زمان، بل هو تعالى خالق الأزمنة والأمكنة. والزمان والمكان هُما مَخلوقان، قد كان تعالى دونَهما، والمكان إِنَّمَا هو للأجسام" اهـ.

وقال إمام الحرمين أبو المعالي عبد الملك بن عبد الله الجويني (ت: 478هـ) في "الإرشاد إلى قواطع الأدلَّة" (ص53) ما نصُّه: "البارئ سبحانه وتعالى قائم بنفسه، متعال عن الافتقارِ إلى مَحلّ يَحلّه أو مكان يُقله" اهـ.

وقال أبو حامد الغزالي (ت: 505هـ) في كتابه "إحياء علوم الدين" (1/128) ما نصُّه: "الأصل السابع: العلم بأنَّ الله تعالى منَزَّه الذات عن الاختصاص بالجهات، فإنَّ الجهة إمَّا فَوْق وإما أسفل وإمَّا يمين وإمَّا شمال أو قدَّام أو خلف، وهذه الجهات هو الذي خلقها وأحدثها بواسطة خلق الإنسان... فأمَّا رفع الأيدي عند السؤال إلى جهة السماء فهولأنَّهَا قبلة الدعاء، وفيه أيضاً إشارة إلى ما هو وصف للمدعو من الجلال الكبرياء تنبيهاً بقصد جهة العلو على صفة المجد والعلاء، فَإنَّهُ تعالى فَوْق كُلّ موجود بالقهر والاستيلاء" اهـ.


وقال القاضي أبو بكر بن العربي المالكي الأندلسي (ت: 543هـ) في "القبس في شرح موطأ مالك بن أنس" (1/395) ما نصُّه: "البارئ تعالى يتقدَّس عن أن يُحد بالجهات أو تَكتنفه الأقطار" اهـ.

قال عبد الرحمن بن علي المعروف بابن الجوزي الحنبلي (ت: 597هـ) في "دفع شبه التشبيه" (ص85) ما نَصُّه: "الواجب علينا أن نعتقد أنَّ ذات الله تعالى لا يَحويه مكان ولا يوصف بالتغيُّر والانتقال" اهـ.

وقال القرطبي (ت: 671هـ) في "الجامع لأحكام القرآن" سورة البقرة آية 255 (ج3 ص278) ما نَصُّه: "والعلي: يراد به علوّ القدر والمنزلة، لا علوّ المكان؛ لأنَّ الله منَزَّه عن التحيُّز" اهـ.


وقال النووي (ت: 676هـ) في "شرح صحيح مسلم" (3/19) ما نَصُّه: "إن الله تعالى ليس كمثله شئ، وإنَّه منزه عن التجسيم والانتقال والتحيُّز في جهة وعن سائر صفات المخلوق"اهـ.

قال تقي الدين علي بن عبد الكافي السبكي الشافعي (ت: 756هـ) في "السيف الصقيل في الردِّ على ابن زفيل" (ص105) ما نَصُّه: "ونَحن نقطع أيضاً بإجماعهم (على التنزيه)، أما يستحي من ينقل إجماع الرسل على إثبات الجهة والفَوْقية الحسيَّة لله تعالى؟ وعلماء الشريعة ينكرونَها، أمَا تخاف منهم أن يقولوا له إنك كذبت على الرسل" اهـ.

وقال أحمد بن حجر العسقلاني الشافعي (ت: 852هـ) في "فتح الباري": (6/136) ما نَصُّه: "ولا يلزم من كون جهتي العلوّ والسفل مُحالاً على الله أن لا يوصف بالعلو؛ لأنَّ وصفه بالعلو من جهة المعنى، والمستحيل كون ذلك من جهة الحسِّ، ولذلك ورد في صفته العالي والعلي والمتعالي، ولَم يرد ضدَّ ذلك وإن كان قد أحاط بكلِّ شَيْء علماً جلَّ وعزَّ" اهـ.
وقال أيضا "فتح الباري" (7/124) ما نَصُّه: "فمعتقد سلف الأئمة وعلماء السنَّة من الخلف أنَّ الله مُنَزَّه عن الحركة والتحَوُّلَ والحلول" اهـ.


وقال جلال الدين السيوطي (ت: 911 هـ) عند شرح حديث «أقرب ما يكون العبد من ربِّه وهو ساجد» في "شرح السيوطي لسنن النسائي" (1/576) ما نَصُّه: "قال القرطبي: هذَا أقرب بالرتبة والكرامة لا بالمسافة؛ لأنَّهُ منزه عن المكان والمساحة والزمان. وقال البدر بن الصاحب في تذكرته: في الحديث إشارة إلى نفي الجهة عن الله" اهـ.


وقال الشيخ ملا علي القاري (ت: 1014هـ) في "شرح الفقه الأكبر" (ص196-197) ما نَصُّه: "وَأَمَّا علوّه تعالى على خلقه المستفاد من نَحو قَوله وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْق عِبَادِهِ(31) فعلوّ مكانة ومرتبة لا علوّ مكان كما هو مقرر عند أهل السنَّة والجماعة، بل وسائر طوائف الإسلام من المعتزلة والخوارج وسائر أهل البدعة، إِلاَّ طائفة من المجسِّمة وجَهلة من الحنابلة القائلين بالجهة تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً" اهـ.


قال مُحمَّد زاهد الكوثري الحنفي (ت: 1371هـ) في "مقالات الكوثري"، مقال الإسراء والمعراج (ص452) ما نَصُّه: "وتنزيه الله سبحانه عن المكان والمكانيات والزمان والزمانيَّات هو عقيدة أهل الْحَقِّ رغم اغتياظ المجسِّمة الصرحاء والممجمجين من ذِلك" اهـ.


هذه بعض النقولات عن علماء أهل السنة والجماعة...​
 
أعلى