تجربة : الإعلام (السلطة الرابعة

في الصميم

¬°•| خارج الخط |•°¬
إنضم
16 أكتوبر 2007
المشاركات
5,788
الإقامة
Al-Buraimi
تجربة : الإعلام (السلطة الرابعة)

لا أنشئ ولا أحب الإنشاء ، بل هو كلام يخرج من القلب ، وقد يكون في الصميم (بحكم البروتوكول التي يحتويه اسم "في الصميم") أشارك بها غيري عسى أن يستفيد بها ، تجربة حياتية ، لها نصيب من النقد ، لكن الأهم أن يكون ربي راض عني وعن أعمالي !
أشارككم التجربه !
(... الكلمة وسيلتنا ، والحقيقة هاجسنا ، والوطن غايتنا ، كلمة ومعلومة ، فكرة وهدف ، الرأي الصريح ، والموقف الجرئ) كلمات كتبها الإعلامي المتميز الأستاذ / جابر عبيد... لست إعلاميا ولكن أحب الإعلام ، ولا أحب الظهور أمام وسائل الإعلام ، تجربتي تبدأ بشكر المهندس العضو في المنتدى "al-mohandis" لأنه ساعدني في التغطيات وعمل التقارير ، وهو أسوة بكثيرين ممن ساعدوني في ذلك ، أحببت التغطيات والتصوير من وراء الكواليس وأتقبل النقد ما دام بناءا ، تجربتي ف المنتدى عززت لدى الفكرة الإعلامية (جرأة (قد تكون خجلة قليلا) ، تصوير ، وكتابة) !

الشاهد : هناك من يأخذوا بأيديكم لتنمية مواهبكم مهما كانوا لا ينتظروا الشكر منكم (الجنود المجهولين)!

نصيحة : الإعلام سلاح ذو حدين ، ولكن فكر ف المكان الذي أنت فيه إن كانت موهبتك قد تساعدك وتساعد غيرك !

شكرا (al-mohandis) وشكرا لكم
 

ناصر الخميساني

¬°•| مُخرج |•°¬
إنضم
1 نوفمبر 2007
المشاركات
3,449
العمر
35
الإقامة
البريمي نور عيني
بسم الله الرحمن الرحيم
،

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وبعد

حقيقة أقف قليلاً لأتفكر في كلماتك العميقة التي أثرت فيي، وأوقدت في جزء من ذاكرتي مصباحاً، أرتني الماضي القريب، الذي عملت فيه في هذا المجال..
،
قد أحببت الإعلام (مثلك)، ولم اتوقع حصولي على هذا المنصب

إنه تكليف وليس تشريف طبعاً
،

ولكن.. أحببته من صميم فؤادي
،

أعمل جاداً بتوفيق من الله، أن أكون على قدر الثقة التي أعططتني إياها إدارتنا الكريمة، ولا أخفيكم
،

لدرجة أن جدولي اليومي اختل، ولأني أريد أن أفهم منصبي بسرعة، لكي أتدارك ما فاتني، والحمد لله.. الآن أنا اعدل جدولي من جديد
،
وقد تداركت ما فاتني

تعلمت
54o81505.png


والحمد لله، شهادتك لي أخي الكريم، شهادة اعتز فيها.. وأحفرها شعاراً على جبيني، لمواصلة هذا الطريق
،

وقد أخجلتني بإطرائك المفرط لي، لم أكن إلا صديقاً ينصح صيقه، وحق الصديق على الصديق (من وجهة نظري) واجبة
،
ولا أدعي الكمال، ولكني أحمل بين ثناياي، الخطأ الدائم، فأنا محتاج بمن يذكرني دائماً، بأخطائي..
فلنعمل معاً في طريقنا هذا..
وليكن شعارنا
[الدين النصيحة]
،

أسهبت كثيراً عذراً.. ولكنها حقيقة
 
أعلى