جاسم الهاشمي
:: فريق النبراس ::
في ظل الاحداث التي تعيشها السلطنه من مطالب للاصلاح وهي كأحدى حقوق المواطن لم نلاحظ اي مطالبات من الاندية في تعزيز قدراتها المالية كهتافات او شعارات تردد في ساحات الاصلاح المنتشرة مما يعكس القيادة الضعيفة للاندية في كيفية تطوير انديتها اذ بالجهة المقابلة عند سؤالنا عن سوء نتائج الاندية يتحدثون وبكل جرأة وكبرياء :
الجهات المسؤولة لا تدعمنا
. وكذالك ضعف رؤية الكتّاب وضيقة مساحة الابداء بالرأي بعدم توفر الوسيلة الكافية لذالك مما دعاهم النظر لمطالب مصالحهم الشخصية .
الاعلام الرياضي بالسلطنة كذالك يعيش حالة من الخمول والفتور في طرح المواضيع المملة المتكررة وهذا ما شهدناه سواء على البرنامج الثاني ام بالاذاعات مع يونس الفهدي واهتمامة في الدوريات الاوروبية وغرس مفهوم الولاء لتلك الاندية للشارع الرياضي الذي اصبح لدية الدراية التامة بما يحدث على الصعيد الخارجي ولا يولي اهتمامة بما يحدث من حولة داخليا من اوضاع سيئة . وكأن تلك البرامج دعاية للمذيع نفسة ولا يعلم بأنها لاتتناسق مع برامج التلفزيون العماني لاننا اولا لاننقل الحدث وثانيا يتم تحليل تلك الدوريات بعد ان اخذت باعها من التحليل سواء بالصحف ام عبر المواقع الرياضية.
************************************************** *********
" أتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم وانتم تتلون الكتاب افلا تعقلون " صدق الله العظيم.
كذالك هو الحال ببرنامج البرزة بنفس الشكل والصورة يتحدثون عن دور الاعلام الضعيف في تغطية الدوري العماني ولكن واقع البرنامج مغاير تماما اذ بالاحرى من المذيع ومخرج البرنامج ان يبحث في كيفية تطوير آلية طرح المواضيع .
اذ من الملاحظ البرنامج في آخر حلقاتة ليس لدية القدرة حتى بالاتصال والتواصل مع الجهات المعنية وقد لاحظت ذالك في العديد من النقاط التي طرحت في حلقة أمس , تحدثو عن دور الاعلام بالدوري المحلي وعن التحكيم وكذالك وكيفية تطوير المسابقات ولكن كانت احاديث جانبية كوجهات نظر ولم يتم التطرق بالاتصال للمسوؤلين لابداء كذالك وجهة نظرهم . مما اعطى انطباع سئ للهدف الاساسي من البرنامج الذي اصبح بالفعل اسم على مسمى بــــرزة المواضيع المملة التي لا تظيف شي للمستمع والمشاهد الذي اشعر احيانا ثقافتة الرياضية تتعدى معد البرنامج وكذالك الضيوف . كيف لنا ان نشاهد برنامج لا يتواصل مع الرأي الاخر والذي هو الاهم لكي نخرج بخلاصة ايجابية وواقعية لا بمثل تلك التي بمثابة هامش لرؤوس اقلام يجب مناقشتها لا لكي يعتبرها معد البرنامج تحت عنوان خلاصــــة.
منقول سبلة عمان
الجهات المسؤولة لا تدعمنا
. وكذالك ضعف رؤية الكتّاب وضيقة مساحة الابداء بالرأي بعدم توفر الوسيلة الكافية لذالك مما دعاهم النظر لمطالب مصالحهم الشخصية .
الاعلام الرياضي بالسلطنة كذالك يعيش حالة من الخمول والفتور في طرح المواضيع المملة المتكررة وهذا ما شهدناه سواء على البرنامج الثاني ام بالاذاعات مع يونس الفهدي واهتمامة في الدوريات الاوروبية وغرس مفهوم الولاء لتلك الاندية للشارع الرياضي الذي اصبح لدية الدراية التامة بما يحدث على الصعيد الخارجي ولا يولي اهتمامة بما يحدث من حولة داخليا من اوضاع سيئة . وكأن تلك البرامج دعاية للمذيع نفسة ولا يعلم بأنها لاتتناسق مع برامج التلفزيون العماني لاننا اولا لاننقل الحدث وثانيا يتم تحليل تلك الدوريات بعد ان اخذت باعها من التحليل سواء بالصحف ام عبر المواقع الرياضية.
************************************************** *********
" أتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم وانتم تتلون الكتاب افلا تعقلون " صدق الله العظيم.
كذالك هو الحال ببرنامج البرزة بنفس الشكل والصورة يتحدثون عن دور الاعلام الضعيف في تغطية الدوري العماني ولكن واقع البرنامج مغاير تماما اذ بالاحرى من المذيع ومخرج البرنامج ان يبحث في كيفية تطوير آلية طرح المواضيع .
اذ من الملاحظ البرنامج في آخر حلقاتة ليس لدية القدرة حتى بالاتصال والتواصل مع الجهات المعنية وقد لاحظت ذالك في العديد من النقاط التي طرحت في حلقة أمس , تحدثو عن دور الاعلام بالدوري المحلي وعن التحكيم وكذالك وكيفية تطوير المسابقات ولكن كانت احاديث جانبية كوجهات نظر ولم يتم التطرق بالاتصال للمسوؤلين لابداء كذالك وجهة نظرهم . مما اعطى انطباع سئ للهدف الاساسي من البرنامج الذي اصبح بالفعل اسم على مسمى بــــرزة المواضيع المملة التي لا تظيف شي للمستمع والمشاهد الذي اشعر احيانا ثقافتة الرياضية تتعدى معد البرنامج وكذالك الضيوف . كيف لنا ان نشاهد برنامج لا يتواصل مع الرأي الاخر والذي هو الاهم لكي نخرج بخلاصة ايجابية وواقعية لا بمثل تلك التي بمثابة هامش لرؤوس اقلام يجب مناقشتها لا لكي يعتبرها معد البرنامج تحت عنوان خلاصــــة.
منقول سبلة عمان