صورة الأسد الذي قتله

e5.5

¬°•| عضــو شرف |•°¬
إنضم
4 مارس 2008
المشاركات
190
صورة الكافر الذي سب النبي محمد صلى الله عليه وسلم

وصورة الأسد الذي قتله

قصة الحادثة

هذا الرجل الشهم المسلم أسمه محمد بويري مغربي الأصل فك الله أسره الذي قام وأصطاد المخرج السينمائي تيو فان جوخ الذي سبق لهذا المجرم أن سب الله

تعالى وسب نبي الإسلام وسب المسلمين ووصفهم بناكحي المعز ...

وقال عن النبي صلى الله عليه و سلم بأن عنده شذوذ جنسي ومغتصب بنات (استغفر الله) بل تجرأ على الله تعالى

وكان كثيرا ما يستهزئ على التلفزيون مباشرة بالله ....

بل وصلت به الجرأة أن سمى كلبه باسم الله (لعنه الله),

قبل هلاكه أخرج فيلما سينمائي بمساعدة مرتدة صومالية نائبة في البرلمان

يظهر الفيلم امرأة عارية وقد كتب على جسدها آيات قرآنية وهي تصلي وتحتج على الله لأنه خلقها أنثى . ( أخزاها الله)

لقد طغى وتجبر ...حتى انبرى له أحد الليوث وهو في الطريق فأفرغ فيه مسدسا كاملا وفوق ذلك طعنات بالسكين

وقيل أنه ذبحه ذبح النعاج

وهذه صورته الخنزير وهو ممد على الطريق ... والصورة التقطت بالهاتف الجوال قبل وصول المحققين وسيارات الإسعاف

918087acc3.bmp
[/url][/IMG]
d7b8c8322b.bmp
[/url][/IMG]​
وهذه صورة الأسد الذي قتله

 

كيـِـآטּ

¬°•| مشرفة سابقة|•°¬
إنضم
7 مارس 2008
المشاركات
2,284
الإقامة
ليس في مخيلت أحد
يا سبحان الله...
يستاهل هالكافر أكثر من جيه

أخي الكريم ...


بارك الله فيك..وجزاك جنة الفردوس
نترقب جديدك...ودمتى برعاية الرحمن
 

الغــريب

¬°•| نعم نعم |•°¬
إنضم
25 سبتمبر 2007
المشاركات
6,418
مشكووور اخوي ع الخبر

هوو قديم بعض الشي

هالخبر في 2004

وقتله بالمسدس


لا أعرف صحه الصورة اللي فوق

واللي مصورة الجثه فيها سكين و خاصه ان السكين مب في القلب

لكن المهم انه الأسد قتل الكلب



هاي صورة للجثة

large_21344_7686.jpg







ملاحظة : بالنسبة للأخبار لازم يكون هناك مصدر للخبر

والسموحه
 

e5.5

¬°•| عضــو شرف |•°¬
إنضم
4 مارس 2008
المشاركات
190
مشكووور اخوي ع الخبر

هوو قديم بعض الشي

هالخبر في 2004

وقتله بالمسدس


لا أعرف صحه الصورة اللي فوق

واللي مصورة الجثه فيها سكين و خاصه ان السكين مب في القلب

لكن المهم انه الأسد قتل الكلب



هاي صورة للجثة

large_21344_7686.jpg







ملاحظة : بالنسبة للأخبار لازم يكون هناك مصدر للخبر

والسموحه





مسمووووووووووووووووح من الارض الى السماء
وفعلا يجب أن يكون لكل خبر مصدر وذلك إبراءً للذمة
 
أعلى