بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته س 2 : هناك أنواع كثيرة من ( كريم الشعر ) فهل ما يوضع على الشعر من كريم ونحوه ، مما هو مادته لزجة ، يمنع وصول ماء الوضوء على الشعر وما حكم الوضوء حينئذ ؟ أفيدونا مأجورين إن شاء الله . ج 2 : ما كان من الكريم له كثافة تمنع وصول الماء إلى البشرة ، فإنه يزال عند إرادة الوضوء ، وأما ما كان من الكريم ليس له كثافة ، فإنه لا يؤثر عند الوضوء . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
يعني اللي يستخدم جل عشان يلصق كشته ويخش فضايحه لازم يغسله قبل لا يتوضا مشكوووراخوي على المعلومة اللي اتوقع انه 99% منا مايعرفونها جزاك الله خير زين بما انه الموضوع في فتوى انا كان عندي سؤال من زمان ودورت اجابه بس مالقيت إذا كان العطر يحتوي على نسبة من الكحول وهذا اللي يخليه مادة متطايره فهل تجوز الصلاة فيه؟
يسلموا أخوي ع الطرح المفيد..~~ في ميزان حسناتك..~~ لاخلا ولا عدم من يديدك..~~ كانت هنا..~~ منى الروووح..~~
اثابك الله على الطرح الطيب ... في ميزان حسناتك ... اترك المجال للأخوات للإستفادة من الموضوع ... دمت بحفظ الله ...
ما حكم العطور المحتوية على نسبة من الكحول ؟ وهل تصح الصلاة بها ، أم أنها نجسة ؟ . وجزاكم الله خير . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: العطورات الكحولية المعروفة بالكلونيا التي يدخل في تركيبها نسبة من المادة المسكرة المعروفة بالكحول، هذه العطور إذا كانت نسبة الكحول فيه عالية، بحيث يسكر من شربه، فهذا النوع لا يجوز استعماله ولا التطيب به، بل ولا الاتجار به بيعاً وشراءً. وأما إذا كانت نسبة الكحول فيه يسيرة، بحيث لا يسكر شاربه ولا يقصد للسكر به، فلا بأس بالتطيب به، ونظراً إلى اختلاط هذه الأنواع في الأسواق وعدم تمييز كثير من الناس بينها فينبغي تجنبها كلها؛ لقوله _صلى الله عليه وسلم_: "دع ما يريبك إلى ما لا يريبك"، وقوله _صلى الله عليه وسلم_: "فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه"، وإذا قدر أن يتطيب الإنسان ببعض هذه العطور فلا يجب عليه غسله ولا حرج عليه في صلاته بالثياب التي أصابها من ذلك العطر، وأصل الكلام في هذه المسألة هو الكلام في نجاسة الخمر، وجمهور العلماء على أن الخمر نجسة فهي مادة قذرة ملعونة، وذهب بعض أهل العلم إلى أنها ليست نجسة نجاسة البول والغائط، بل هي نجسة نجاسة معنوية، كما قال _تعالى_ في المشركين: "إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ" (التوبة: من الآية28)، ومع هذا فينبغي للمسلم أن يتنزه عن مباشرة الخمر فيغسل ما أصابه منها في ثوبه وبدنه، احتياطاً واتقاءً للشبهات. والله أعلم. العلامه عبد الرحمن البراك http://albarrak.islamlight.net/index.php?option=com_ftawa&task=view&id=11739
الف شكر لك اخي الفاضل على المعلومه ولا اضن اخي الغالفري ان المعلومه مقتصره على الفتيات فحسب بل انها تعم على الجميع رجال ونساء بارك الله فيكم