زهرة الجوري
¬°•| مُشرفة الأخبار المَحلية و العالميّة |•°¬
- إنضم
- 22 يونيو 2011
- المشاركات
- 992
دول المجلس ليست «عريشا» تقتلعه الرياح وما حدث ليس طلاقا بالثلاث
في حوار لـ عمان.. ابن علوي:-
القاهرة – سالم الجهوري: خفف معالي يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية، من الخلاف بين بعض دول المجلس والذي تم فيه سحب 3 سفراء، وقلل من قدرته على مس ثوابت دول المجلس، حيث اعتبره خلافا وعتابا بين الأشقاء قد يكون لابد منه لمواصلة المسيرة، وان دول المجلس ليست «عريشا تقتلعه الرياح» وما حدث ليس طلاقا بالثلاث.
وفي حوار مع $ رحب بزيارة الرئيس الإيراني فخامة الدكتور حسن روحاني التي قال عنها انها مقدرة من قبل المقام السامي والشعب العماني باعتبارها أول زيارة خارجية له في الإطار الثنائي، واكد على أهمية أن تضيف بعدا آخر وتساهم في تطوير التعاون بين الجانبين في شتى المجالات، كما أكد على الدور العماني في إنجاح المفاوضات بين الغرب وإيران.
كما تطرق إلى الشأن السوري وقال أن السلطنة تقف على مسافة واحدة من الحكومة والمعارضة لأنه لابد من وجود قنوات اتصال للوصول الى اتفاق بين الأطراف، ونعتبر أن الحل في مؤتمري جنيف الذي يخضع الآن الى حسابات الربح والخسارة من الطرفين، وان شغل المعارضة لمقعد سوريا في جامعة الدول العربية لا يمكن إلا بالإجراءات المتبعة التي لا تتوفر الآن في المعارضة.
في حوار لـ عمان.. ابن علوي:-
القاهرة – سالم الجهوري: خفف معالي يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية، من الخلاف بين بعض دول المجلس والذي تم فيه سحب 3 سفراء، وقلل من قدرته على مس ثوابت دول المجلس، حيث اعتبره خلافا وعتابا بين الأشقاء قد يكون لابد منه لمواصلة المسيرة، وان دول المجلس ليست «عريشا تقتلعه الرياح» وما حدث ليس طلاقا بالثلاث.
وفي حوار مع $ رحب بزيارة الرئيس الإيراني فخامة الدكتور حسن روحاني التي قال عنها انها مقدرة من قبل المقام السامي والشعب العماني باعتبارها أول زيارة خارجية له في الإطار الثنائي، واكد على أهمية أن تضيف بعدا آخر وتساهم في تطوير التعاون بين الجانبين في شتى المجالات، كما أكد على الدور العماني في إنجاح المفاوضات بين الغرب وإيران.
كما تطرق إلى الشأن السوري وقال أن السلطنة تقف على مسافة واحدة من الحكومة والمعارضة لأنه لابد من وجود قنوات اتصال للوصول الى اتفاق بين الأطراف، ونعتبر أن الحل في مؤتمري جنيف الذي يخضع الآن الى حسابات الربح والخسارة من الطرفين، وان شغل المعارضة لمقعد سوريا في جامعة الدول العربية لا يمكن إلا بالإجراءات المتبعة التي لا تتوفر الآن في المعارضة.
