منوة الروح
¬°•| مراقبة عامه سابقه |•°¬
- إنضم
- 4 مايو 2008
- المشاركات
- 4,146
كسب تأييد "واشنطن بوست" و"ذا تايمز"
"أوباما" يحذر من الافراط في الثقة !
10/18/2008
واشنطن - وكالات : على الرغم من أن استطلاعات الرأي أعلنت تقدمه علة منافسه حذر امس مرشح الرئاسة الأمريكية الديمقراطي باراك أوباما أنصاره من الافراط في الثقة عندما بدأ مع منافسه الجمهوري جون مكين المرحلة الاخيرة التي تستمر 19 يوما على الانتخابات الأمريكية. وانطلق المرحشان أوباما إلى نيويورك ونيو هامبشاير ومكين إلى بنسلفانيا بعد ثالث وآخر مناظرة بينهما يوم الأربعاء الماضي. وحتى الآن تشير كل الدلائل إلى فوز أوباما. فهو المتقدم في استطلاعات الرأي في العديد من الولايات المهمة التي قد تحسم انتخابات الرابع من نوفمبر تشرين الثاني. ويتوقع المضاربون في بورصة الاحداث السياسية المستقبلية بدرجة كبيرة فوز اوباما ويقولون أن فرصه في الفوز على مكين تزيد على 80 بالمئة. وتعلن أكبر دار نشر في ايرلندا بادي باور بالفعل فوز اوباما. وقالت انها ستدفع أكثر من مليون يورو )1.35 مليون دولار( مبكرا للرهان على فوز اوباما. لكن أوباما ذكر المساهمين في جمع المال اثناء مأدبة افطار في منهاتن وبعد ذلك في نيو هامبشاير إنه كان من المفترض ان يفوز في ولاية نيو هامبشاير في يناير كانون الثاني الماضي لكنه خسرها لهيلاري كلينتون. وقال "يبقى من الزمن 19 يوما على تغيير هذا البلد." وأضاف انه تعلم في نيوهامبشاير انه لا يتعين أن اعطاء أهمية كبيرة لاستطلاعات الرأي. وفي نيويورك قال "كنت في هذا الموقف من قبل عندما كنا متقدمين وبالغت وسا ئل الإعلام في الأمر وانتهى بنا الأمر خاسرين." من ناحية أخرى استحوذ أوباما بتأييد صحيفتي "واشنطن بوست" الامريكية و"ذا تايمز" حيث قالت واشنطن بوست في مقال افتتاحي ذكر أن سناتور ايلينوي "لديه إمكانية أن يصبح رئيسا عظيما". وذكرت الصحيفة أن اختيارها كان سهلا بشكل جزئي بسبب "الحملة المخيبة للامال" للمرشح الجمهوري جون مكين وقراره باختيار سارة بالين حاكمة ولاية الاسكا لتكون نائبة له في حال فوزه بالرئاسة في الانتخابات التي تجرى في الرابع من نوفمبر تشرين الثاني المقبل. وأضافت الصحيفة في افتتاحية عدد امس ن الاختيار "كان سهلا بصورة اعم رغم ذلك بسبب إعجابنا بالسيد أوباما والصفات المثيرة للاعجاب التي أظهرها خلال هذا السباق الطويل." من جانبها كشفت صحيفة "ذي تايمز" البريطانية المحافظة عن تأييدها للمرشح الديمقراطي لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية ، باراك أوباما. وكتبت الصحيفة في مقالتها الافتتاحية امس إن "السيناتور جون ماكين (المرشح الجمهوري ومنافس أوباما) بطل حقيقي وسياسي شجاع ولكن زمنه ولى". وفي المقابل، أشارت الصحيفة إلى أن أوباما أظهر أنه يمتلك "الشخصية والذكاء والقدرة على الحكم" في حين "فشلت" الحملة الانتخابية لماكين الذي رأت الصحيفة أن اختياره لنائبته سارة بالين "تصرف غير مسئول". ورأت الصحيفة البريطانية أن أوباما أثبت أن لديه القدرة على تجاوز الأزمات وأنه كان أفضل من منافسه ماكين فيما يتعلق بالقضايا الاقتصادية كما أنه حافظ على هدوئه بشكل أكبر.
الشبيبة
"أوباما" يحذر من الافراط في الثقة !
10/18/2008
واشنطن - وكالات : على الرغم من أن استطلاعات الرأي أعلنت تقدمه علة منافسه حذر امس مرشح الرئاسة الأمريكية الديمقراطي باراك أوباما أنصاره من الافراط في الثقة عندما بدأ مع منافسه الجمهوري جون مكين المرحلة الاخيرة التي تستمر 19 يوما على الانتخابات الأمريكية. وانطلق المرحشان أوباما إلى نيويورك ونيو هامبشاير ومكين إلى بنسلفانيا بعد ثالث وآخر مناظرة بينهما يوم الأربعاء الماضي. وحتى الآن تشير كل الدلائل إلى فوز أوباما. فهو المتقدم في استطلاعات الرأي في العديد من الولايات المهمة التي قد تحسم انتخابات الرابع من نوفمبر تشرين الثاني. ويتوقع المضاربون في بورصة الاحداث السياسية المستقبلية بدرجة كبيرة فوز اوباما ويقولون أن فرصه في الفوز على مكين تزيد على 80 بالمئة. وتعلن أكبر دار نشر في ايرلندا بادي باور بالفعل فوز اوباما. وقالت انها ستدفع أكثر من مليون يورو )1.35 مليون دولار( مبكرا للرهان على فوز اوباما. لكن أوباما ذكر المساهمين في جمع المال اثناء مأدبة افطار في منهاتن وبعد ذلك في نيو هامبشاير إنه كان من المفترض ان يفوز في ولاية نيو هامبشاير في يناير كانون الثاني الماضي لكنه خسرها لهيلاري كلينتون. وقال "يبقى من الزمن 19 يوما على تغيير هذا البلد." وأضاف انه تعلم في نيوهامبشاير انه لا يتعين أن اعطاء أهمية كبيرة لاستطلاعات الرأي. وفي نيويورك قال "كنت في هذا الموقف من قبل عندما كنا متقدمين وبالغت وسا ئل الإعلام في الأمر وانتهى بنا الأمر خاسرين." من ناحية أخرى استحوذ أوباما بتأييد صحيفتي "واشنطن بوست" الامريكية و"ذا تايمز" حيث قالت واشنطن بوست في مقال افتتاحي ذكر أن سناتور ايلينوي "لديه إمكانية أن يصبح رئيسا عظيما". وذكرت الصحيفة أن اختيارها كان سهلا بشكل جزئي بسبب "الحملة المخيبة للامال" للمرشح الجمهوري جون مكين وقراره باختيار سارة بالين حاكمة ولاية الاسكا لتكون نائبة له في حال فوزه بالرئاسة في الانتخابات التي تجرى في الرابع من نوفمبر تشرين الثاني المقبل. وأضافت الصحيفة في افتتاحية عدد امس ن الاختيار "كان سهلا بصورة اعم رغم ذلك بسبب إعجابنا بالسيد أوباما والصفات المثيرة للاعجاب التي أظهرها خلال هذا السباق الطويل." من جانبها كشفت صحيفة "ذي تايمز" البريطانية المحافظة عن تأييدها للمرشح الديمقراطي لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية ، باراك أوباما. وكتبت الصحيفة في مقالتها الافتتاحية امس إن "السيناتور جون ماكين (المرشح الجمهوري ومنافس أوباما) بطل حقيقي وسياسي شجاع ولكن زمنه ولى". وفي المقابل، أشارت الصحيفة إلى أن أوباما أظهر أنه يمتلك "الشخصية والذكاء والقدرة على الحكم" في حين "فشلت" الحملة الانتخابية لماكين الذي رأت الصحيفة أن اختياره لنائبته سارة بالين "تصرف غير مسئول". ورأت الصحيفة البريطانية أن أوباما أثبت أن لديه القدرة على تجاوز الأزمات وأنه كان أفضل من منافسه ماكين فيما يتعلق بالقضايا الاقتصادية كما أنه حافظ على هدوئه بشكل أكبر.
الشبيبة
