![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
تعرّف على الوقت المناسب للتعرض لأشعة الشمس لاكتساب فيتامين «د»
الاثنين 25 مارس 2013 وكالات
أكدت دراسة سعودية بالتعاون مع جامعة بوسطن الأميركية أن الإنتاج الذاتي لفيتامين «د» من الجلد بعد التعرض لأشعة الشمس المباشرة خلال فصل الصيف يبدأ تدريجيا من الساعة الثامنة والنصف صباحا ويصل لذروته عند الساعة 11:30 ثم يقل الانتاج تدريجيا ويتلاشى قرابة الرابعة عصرا، وتمثل افضل فترة ما بين 9:30 الى 11 صباحا، وهناك فترة بين 12 و3 ظهرا يتكون خلالها في الجلد كمية مناسبة وكافية لاحتياج الجسم من فيتامين «د»، ولكن لشدة الحرارة خلال هذه الفترة ووجود دراسة أخرى وجدت تغيرات في كروموسومات خلايا الجلد فلا ينصح بالتعرض للشمس خلال هذه الفترة، أما بالنسبة لفصل الشتاء فإن الإنتاج الكلي يقل اجمالا بمقدار 50% مقارنة بفصل الصيف. وبينت الدراسة ان إنتاج فيتامين «د» من الجلد بعد التعرض لأشعة الشمس المباشرة يبدأ من الساعة 9:30 صباحا ويتلاشى تقريبا عند الثالثة عصرا، وتعتبر هذه الدراسة الأولى على مستوى الشرق الوسط.
وجاء ذلك خلال اجتماع بهذا الشأن بين فريق بحث سعودي ورئيس قسم أبحاث العظام بجامعة بوسطن، في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض.
وترأس الفريق البحثي السعودي د.فهد الشهراني استشاري طب الأسرة والمتخصص في أمراض العظام الاستقلابية في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض.
وشارك في الفريق د.موسى المالكي استشاري امراض الغدد الصماء والسكري، ود.ناجي الجهني استشاري امراض الغدد الصماء والسكري بمدينة الملك فهد الطبية، ود.عبدالله الزهراني استشاري طب الأسرة والمتخصص في أمراض السكري بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بجدة، ود.
يوسف الصالح استشاري امراض الغدد الصماء والسكري بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالرياض.
وحضر الاجتماع د.مايكل هولك استشاري امراض الغدد والسكري ورئيس قسم أبحاث العظام بجامعة بوسطن بأميركا.
وتكمن أهمية هذه النتائج في تناولها لمرض شائع لدى معظم دول العالم وخاصة لدينا في المملكة حيث أوضحت بعض الدراسات أن نقص فيتامين «د» يتراوح بين 80 و90% وهي نسبة عالية جدا رغم الأجواء الغنية بأشعة الشمس طوال العام تقريبا.
وأوضحت الدراسة ان من أهم مسببات انتشار مرض نقص فيتامين «د» هو عدم التعرض لأشعة الشمس في الوقت المناسب.
وصححت الدراسة المفهوم السابق لدى الأطباء وأفراد المجتمع الذي ينصح بالتعرض لأشعة الشمس في الصباح الباكر وقبيل الغروب.
أكدت دراسة سعودية بالتعاون مع جامعة بوسطن الأميركية أن الإنتاج الذاتي لفيتامين «د» من الجلد بعد التعرض لأشعة الشمس المباشرة خلال فصل الصيف يبدأ تدريجيا من الساعة الثامنة والنصف صباحا ويصل لذروته عند الساعة 11:30 ثم يقل الانتاج تدريجيا ويتلاشى قرابة الرابعة عصرا، وتمثل افضل فترة ما بين 9:30 الى 11 صباحا، وهناك فترة بين 12 و3 ظهرا يتكون خلالها في الجلد كمية مناسبة وكافية لاحتياج الجسم من فيتامين «د»، ولكن لشدة الحرارة خلال هذه الفترة ووجود دراسة أخرى وجدت تغيرات في كروموسومات خلايا الجلد فلا ينصح بالتعرض للشمس خلال هذه الفترة، أما بالنسبة لفصل الشتاء فإن الإنتاج الكلي يقل اجمالا بمقدار 50% مقارنة بفصل الصيف. وبينت الدراسة ان إنتاج فيتامين «د» من الجلد بعد التعرض لأشعة الشمس المباشرة يبدأ من الساعة 9:30 صباحا ويتلاشى تقريبا عند الثالثة عصرا، وتعتبر هذه الدراسة الأولى على مستوى الشرق الوسط.
وجاء ذلك خلال اجتماع بهذا الشأن بين فريق بحث سعودي ورئيس قسم أبحاث العظام بجامعة بوسطن، في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض.
وترأس الفريق البحثي السعودي د.فهد الشهراني استشاري طب الأسرة والمتخصص في أمراض العظام الاستقلابية في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض.
وشارك في الفريق د.موسى المالكي استشاري امراض الغدد الصماء والسكري، ود.ناجي الجهني استشاري امراض الغدد الصماء والسكري بمدينة الملك فهد الطبية، ود.عبدالله الزهراني استشاري طب الأسرة والمتخصص في أمراض السكري بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بجدة، ود.
يوسف الصالح استشاري امراض الغدد الصماء والسكري بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالرياض.
وحضر الاجتماع د.مايكل هولك استشاري امراض الغدد والسكري ورئيس قسم أبحاث العظام بجامعة بوسطن بأميركا.
وتكمن أهمية هذه النتائج في تناولها لمرض شائع لدى معظم دول العالم وخاصة لدينا في المملكة حيث أوضحت بعض الدراسات أن نقص فيتامين «د» يتراوح بين 80 و90% وهي نسبة عالية جدا رغم الأجواء الغنية بأشعة الشمس طوال العام تقريبا.
وأوضحت الدراسة ان من أهم مسببات انتشار مرض نقص فيتامين «د» هو عدم التعرض لأشعة الشمس في الوقت المناسب.
وصححت الدراسة المفهوم السابق لدى الأطباء وأفراد المجتمع الذي ينصح بالتعرض لأشعة الشمس في الصباح الباكر وقبيل الغروب.
