![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
بالصور.. أكبر "حضانة" بطاريق في العالم
أحمد علي- سبق- القاهرة: نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية مجموعة من اللقطات لما أسمته بـ "أكبر حضانة في العالم" والتي تضم الآلاف من صغار طيور البطريق.
وظهرت في تلك الصور مجموعة كبيرة من صغار طيور البطريق "الإمبراطور" التي يرعاها مجموعة من الذكور في انتظار آبائهم وأمهاتهم عائدين من رحلة لصيد الأسماك ومعهم طعام العشاء.
والتقط تلك الصور المصور الأمريكي المحترف مايك رايفان من ولاية شيكاجو، في جنوب جورجيا بالقرب من القارة القطبية الجنوبية.
ورغم تكدس الآلاف من صغار البطاريق، ذات الشعر البني، الذي يتحول حينما يكبرون لأبيض وأسود ناعمين، في بقعة صغيرة من الأرض، إلا أنهم منقسمين بصورة منظمة؛ بحيث يعلم كل أب وأم أماكن أبنائهم دون أن يضلوا الطريق.
وقال رايفان (52 عاماً): "كان هناك نحو 100 ألف طائر بطريق صغير، ولكن آباءهم وأمهاتهم وجدوهم بمنتهى السهولة، عن طريق إطلاقهم أصوات معينة".
وتابع قائلاً "أعتقد أنهم تجمعوا في منطقة صغيرة للتدفئة من البرد القارس؛ حيث إنهم لا يستطيعون أن يتعايشوا بعد في الحياة الجليدية القارسة بريشهم البني، وحتى يتمكن الذكور الذين يرعوهم من حمايتهم من أي حيوانات مفترسة قد تهاجم المكان".
واختتم تصريحاته قائلاً "قضيت يومين في متابعة تلك البطاريق، أعتقد أنهما أروع التجارب التي شهدتها طوال حياتي".
أحمد علي- سبق- القاهرة: نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية مجموعة من اللقطات لما أسمته بـ "أكبر حضانة في العالم" والتي تضم الآلاف من صغار طيور البطريق.
وظهرت في تلك الصور مجموعة كبيرة من صغار طيور البطريق "الإمبراطور" التي يرعاها مجموعة من الذكور في انتظار آبائهم وأمهاتهم عائدين من رحلة لصيد الأسماك ومعهم طعام العشاء.
والتقط تلك الصور المصور الأمريكي المحترف مايك رايفان من ولاية شيكاجو، في جنوب جورجيا بالقرب من القارة القطبية الجنوبية.
ورغم تكدس الآلاف من صغار البطاريق، ذات الشعر البني، الذي يتحول حينما يكبرون لأبيض وأسود ناعمين، في بقعة صغيرة من الأرض، إلا أنهم منقسمين بصورة منظمة؛ بحيث يعلم كل أب وأم أماكن أبنائهم دون أن يضلوا الطريق.
وقال رايفان (52 عاماً): "كان هناك نحو 100 ألف طائر بطريق صغير، ولكن آباءهم وأمهاتهم وجدوهم بمنتهى السهولة، عن طريق إطلاقهم أصوات معينة".
وتابع قائلاً "أعتقد أنهم تجمعوا في منطقة صغيرة للتدفئة من البرد القارس؛ حيث إنهم لا يستطيعون أن يتعايشوا بعد في الحياة الجليدية القارسة بريشهم البني، وحتى يتمكن الذكور الذين يرعوهم من حمايتهم من أي حيوانات مفترسة قد تهاجم المكان".
واختتم تصريحاته قائلاً "قضيت يومين في متابعة تلك البطاريق، أعتقد أنهما أروع التجارب التي شهدتها طوال حياتي".
