мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
العربية.نت -
توفي محمد بن زارع، أكبر معمر في السعودية عن عمر ناهز 154 عاما، من قرية صدر أيد شمال محافظة النماص، جنوب السعودية، وذلك بإحدى مستشفيات مدينة خميس مشيط، وشيع أهالي محافظة النماص الشيخ محمد، بعد أن عاصر جميع ملوك السعودية.
رحل الشيخ محمد وترك بعده أكثر 180 شخصا من الأبناء والبنات والأحفاد، كما تمكن بن زارع من أداء فريضة الحج، أكثر من 12 مرة سيرا على الأقدام.
يذكر أن شاشة "العربية" سبق وأن عرضت تقريرا عن الشيخ محمد، قبل عدة أعوام، وكان حينها لا يزال يتمتع بصحة وذاكرة طيبة، وأطلق عليه المذيع سعود الخلف في تقريره، اسم عميد معمري العالم.
كما انضم بن زارع إلى موسوعة "جينيس" كأكبر معمر، حيث كان يبلغ حينها 150 عاما، وتحدث الشيخ محمد حينها مع مراسل قناة "العربية"، حول زيجاته العشرة، وعن أنه يبحث عن زوجة جديدة.
كما تحدث عن ذكرياته التي حدثت في القرون السابقة، حيث عاصر الحكم التركي أواخر القرن التاسع عشر وكامل القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين، ليشهد خلال مرحلة حياته انهيار أمم وقيام أخرى، السبب الذي جعل مراسل "العربية" يصفه بأنه كتاب تاريخ يمشي على الأرض، وأطلق عليه لقب (عميد سكان العالم).
توفي محمد بن زارع، أكبر معمر في السعودية عن عمر ناهز 154 عاما، من قرية صدر أيد شمال محافظة النماص، جنوب السعودية، وذلك بإحدى مستشفيات مدينة خميس مشيط، وشيع أهالي محافظة النماص الشيخ محمد، بعد أن عاصر جميع ملوك السعودية.
رحل الشيخ محمد وترك بعده أكثر 180 شخصا من الأبناء والبنات والأحفاد، كما تمكن بن زارع من أداء فريضة الحج، أكثر من 12 مرة سيرا على الأقدام.
يذكر أن شاشة "العربية" سبق وأن عرضت تقريرا عن الشيخ محمد، قبل عدة أعوام، وكان حينها لا يزال يتمتع بصحة وذاكرة طيبة، وأطلق عليه المذيع سعود الخلف في تقريره، اسم عميد معمري العالم.
كما انضم بن زارع إلى موسوعة "جينيس" كأكبر معمر، حيث كان يبلغ حينها 150 عاما، وتحدث الشيخ محمد حينها مع مراسل قناة "العربية"، حول زيجاته العشرة، وعن أنه يبحث عن زوجة جديدة.
كما تحدث عن ذكرياته التي حدثت في القرون السابقة، حيث عاصر الحكم التركي أواخر القرن التاسع عشر وكامل القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين، ليشهد خلال مرحلة حياته انهيار أمم وقيام أخرى، السبب الذي جعل مراسل "العربية" يصفه بأنه كتاب تاريخ يمشي على الأرض، وأطلق عليه لقب (عميد سكان العالم).