мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
Sun, 24 فبراير 2013
نظمت وزارة النقل والاتصــالات ممثلــة بالمديريــة العامـــة للشــؤون البحريـــة خـلال الفتـــرة من 18 ــ 19 فبـراير 2013م اجتماعا حــول النظام العالمــي لتتبـع السفــن عن بعد وذلك بالتنسيـق والتعاون مع المنظمـة البحرية الدولية (IMO)، حيث اشتمل الاجتمـاع على تقديم عروض مرئيــة من قبل خبيـر المنظمــة، بالإضافـة إلى مناقشــة العديد من الجوانب منها آليـة تشغيل وتفعيل النظام بالسلطنة بهدف الوصول إلى ما يسمى بالبيئة الإنتاجية للمركز الوطني لتبادل المعلومات (NDC).
حيـث إن تطبيــق هذا النظام جـاء نتيجــة للتعديـلات التي اعتمدتها لجنــة السلامــة البحريـــة بالمنظمــــة البحريــــة الدوليـــة (IMO) في اجتماعهـا الحادي والثمانـين على اتفاقيــة سلامـة الأرواح في البحـر لعام 1974م (SOLAS) والتي انضمـت إليها السلطنة بموجب المرسـوم السلطاني رقـم (60 /84).
الجدير بالذكر أن النظام يتيـح للإدارة البحريــة (وزارة النقل والاتصـالات) تتبع السفـن العمانيـة في أي مكان بالبحــار والمحيطات، بالإضافــة إلى معرفــة بيانات السفــن التي تمر عبـر البحـر الإقليمي العماني ولمسافـة تصل إلى (1000) ميل بحري من الساحل وأيضا معرفة وتتبع السفن التي تنوي الدخول إلى موانئ السلطنة بما يحقق العديد من الفوائـد من النواحي الأمنية والبـحث والإنقـاذ ونواحي سلامة الأرواح في البحــر وحمايـة البيئة البحريـة من التلوث ومكافحـة القرصنة البحريـة والسطـو المسلّح على السفن.
نظمت وزارة النقل والاتصــالات ممثلــة بالمديريــة العامـــة للشــؤون البحريـــة خـلال الفتـــرة من 18 ــ 19 فبـراير 2013م اجتماعا حــول النظام العالمــي لتتبـع السفــن عن بعد وذلك بالتنسيـق والتعاون مع المنظمـة البحرية الدولية (IMO)، حيث اشتمل الاجتمـاع على تقديم عروض مرئيــة من قبل خبيـر المنظمــة، بالإضافـة إلى مناقشــة العديد من الجوانب منها آليـة تشغيل وتفعيل النظام بالسلطنة بهدف الوصول إلى ما يسمى بالبيئة الإنتاجية للمركز الوطني لتبادل المعلومات (NDC).
حيـث إن تطبيــق هذا النظام جـاء نتيجــة للتعديـلات التي اعتمدتها لجنــة السلامــة البحريـــة بالمنظمــــة البحريــــة الدوليـــة (IMO) في اجتماعهـا الحادي والثمانـين على اتفاقيــة سلامـة الأرواح في البحـر لعام 1974م (SOLAS) والتي انضمـت إليها السلطنة بموجب المرسـوم السلطاني رقـم (60 /84).
الجدير بالذكر أن النظام يتيـح للإدارة البحريــة (وزارة النقل والاتصـالات) تتبع السفـن العمانيـة في أي مكان بالبحــار والمحيطات، بالإضافــة إلى معرفــة بيانات السفــن التي تمر عبـر البحـر الإقليمي العماني ولمسافـة تصل إلى (1000) ميل بحري من الساحل وأيضا معرفة وتتبع السفن التي تنوي الدخول إلى موانئ السلطنة بما يحقق العديد من الفوائـد من النواحي الأمنية والبـحث والإنقـاذ ونواحي سلامة الأرواح في البحــر وحمايـة البيئة البحريـة من التلوث ومكافحـة القرصنة البحريـة والسطـو المسلّح على السفن.