الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
إريتريا.. انقلاب مع وقف التنفيذ
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1407960" data-attributes="member: 9085"><p><img src="http://aljazeera.net/file/get/9b7f4e10-fcc4-4da1-a76f-7f43e054afba" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"><p style="text-align: center">يلف الغموض والتضارب في المعلومات إريتريا، إحدى أكثر الدول انغلاقا في العالم، بعد أنباء تحدثت أمس عن أن هناك عملية انقلاب عسكرية بعدما سيطر عسكريون متمردون على وزارة الإعلام في العاصمة أسمرة.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">البداية كانت مع تمركز مجموعة تتألف من نحو مائة ضابط داخل وزارة الإعلام التي تضم مجمع أبنية تبث منه كل وسائل الإعلام الحكومية وتقع على تلة في قلب أسمرة تشرف على العاصمة الإرتيرية وخصوصا القصر الرئاسي.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وفي بيان مقتضب بدأت تلاوته ثم قطع على ما يبدو بعد توقف شارة البث، طالب المتمردون "بالإفراج عن السجناء السياسيين" وتطبيق الدستور الذي أقر في 1997 وينص على التعددية السياسية وإجراء انتخابات لكنه علق بسبب النزاع مع إثيوبيا (1998-2000).</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">لاحقا تحدثت تقارير غير مؤكدة عن توجه ثماني دبابات إلى وسط العاصمة، ونقلت وسائل إعلام عن شهود تأكيدهم وجود دبابة تابعة للجيش قرب مبنى وزارة الإعلام.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وفي أول تعليق رسمي منذ بدء الحادثة، أشارت فرانس برس إلى تغريدة لمدير مكتب الرئيس الإريتري أسياس أفورقي يقول فيها إن "كل شيء هادئ كما كان الأمر أمس".</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">في المقابل خرج أحد مواقع المعارضة في المنفى بخبر مفاده أن العسكريين المتمردين أنهوا حركتهم وأفرجوا عن الموظفين الذين كانوا يحتجزونهم، موضحا أن المواجهة تمت تسويتها عندما وافقت الحكومة على طلبات زعيم المتمردين الكولونيل صالح عثمان، أحد قادة القوات الإرتيرية. ولن ينشر أي تفاصيل عن مكان وجود المتمردين حاليا.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">تفاوض لكسب الوقت</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">ورغم حديث الجزيرة نت مع ثلاثة من السياسيين المعارضين فإنهم لم يجلوا الغموض ولم يوضحوا الصورة الحقيقية لما جرى لأسباب مختلفة.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">فمسؤول العلاقات الخارجية في التحالف الديمقراطي الإرتيري المعارض بشير إسحق، أكد حصول التمرد وأن الجانبين دخلا في نوع من التفاوض وخصوصا أن كل جهة لديها قوة من الجيش، وأشار إلى أن مواقف وحدات أخرى من الجيش خارج العاصمة هي من سيحسم الأمور.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">واعتبر إسحق نفي السلطات كذبا رغم تأكيده أن الأمور غير واضحة والمعلومات شحيحة، وأضاف أن احتلال التلفزيون تمّ وجرت مناوشات بين المتمردين والجيش، لافتا إلى أن الناس مقطوعة عن بعضها بسبب الخوف الشديد داخل البلاد.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وعبر إسحق عن اعتقاده أن هذه العملية لن يكتب لها النجاح لأن النظام سيطر على محاولتي انقلاب في السابق "بطريقة ماكرة"، لكنه أكد أن التذمر في الشارع والأوضاع الاقتصادية الصعبة وفرار الشباب وتمرد الجيش ينذر بأن الأمور تتطور لحركة شعبية عسكرية مزدوجة للإطاحة بالنظام.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">في حالة الغموض نفسها يسير مسؤول العلاقات العامة لمنسقية القوى الوطنية الديمقراطية الإرتيرية عبد الرحمن السيد، إذ بيّن أنه لم ترد معلومات عن اعتقالات من الطرفين (الحكومة والمتمردين)، وأوضح أن سكان العاصمة أنفسهم لم يكونوا على علم بما جرى بالعاصمة.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وأشار إلى منع جميع وسائل الإعلام المحلية والعالمية من العمل، وحتى إعلام الحكومة يبث فقط برامج مسجلة، ولم يصدر حتى بيان عن أي جهة رسمية لتوضيح ما جرى، وهذا يعني أن القضية مستمرة ولم يحسمها أي طرف.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">محاولتان انقلابيتان</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">ولفت إلى أن جميع السيناريوهات التي ذكرت غير واقعية، من كلام المتحدث باسم النظام إلى حديث مواقع المعارضة عن تلبية مطالب المتمردين، لأن هذه المطالب مر عليها أكثر من عشر سنوات والنظام لم يستجب، ورأى أن ما سيحصل هو تظاهر النظام بالاستجابة لبعض المطالب لكي يكسب الوقت و"ينقض" لاحقا على المتمردين.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وذكر السيد محاولتين سابقتين للانقلاب، الأولى عام 1993 (تاريخ استقلال إريتريا) بعدما احتلت قوة من الجيش المطار فقام النظام بالتفاوض معها وأوهمها أنه موافق على مطالبها ثم اعتقل أفرادها ولا أحد يعرف مصيرهم، وهنا يمكن أن تكون المقارنة منطقية بين محاولة 1993 وما يحصل الآن.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">والثانية جرت في سبتمبر/أيلول 2001 عندما طالب 15 قائدا عسكريا وسياسيا وحزبيا النظام فقط باجتماع للمجلس المركزي للحزب ومجلسه التشريعي، ولم يطالبوا بأي إصلاحات، فاعتقلهم وبات مصيرهم مجهولا.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">من جانبه وضع الأمين العام للحزب الإسلامي الإرتيري للعدالة والتنمية صالح محمد عثمان ما جرى في خانة المحاولات المتكررة للتخلص من هذا "النظام الجائر" الذي كتم الحريات وعلق الدستور وسجن كل من خالفه الرأي حتى وصلت أعداد السجناء السياسيين إلى أكثر من 15 ألفا، وزج بالجيش في حروب عبثية، مما ولد حالة من التذمر داخل الجيش دفعته للتمرد والانقلاب على النظام.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وكشف أن الاتصالات الأرضية والخلوية مقطوعة مما صعب الوصول لمعلومات أكيدة، ولكن الشيء الأكيد أن الوضع ليس عاديا في البلاد، وخلص إلى أنه حتى ولو فشلت هذه المحاولة فإن الوضع في البلاد على شفير الانفجار.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p><p></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤, post: 1407960, member: 9085"] [IMG]http://aljazeera.net/file/get/9b7f4e10-fcc4-4da1-a76f-7f43e054afba[/IMG] [FONT="sakkal majalla"][SIZE="5"][CENTER]يلف الغموض والتضارب في المعلومات إريتريا، إحدى أكثر الدول انغلاقا في العالم، بعد أنباء تحدثت أمس عن أن هناك عملية انقلاب عسكرية بعدما سيطر عسكريون متمردون على وزارة الإعلام في العاصمة أسمرة. البداية كانت مع تمركز مجموعة تتألف من نحو مائة ضابط داخل وزارة الإعلام التي تضم مجمع أبنية تبث منه كل وسائل الإعلام الحكومية وتقع على تلة في قلب أسمرة تشرف على العاصمة الإرتيرية وخصوصا القصر الرئاسي. وفي بيان مقتضب بدأت تلاوته ثم قطع على ما يبدو بعد توقف شارة البث، طالب المتمردون "بالإفراج عن السجناء السياسيين" وتطبيق الدستور الذي أقر في 1997 وينص على التعددية السياسية وإجراء انتخابات لكنه علق بسبب النزاع مع إثيوبيا (1998-2000). لاحقا تحدثت تقارير غير مؤكدة عن توجه ثماني دبابات إلى وسط العاصمة، ونقلت وسائل إعلام عن شهود تأكيدهم وجود دبابة تابعة للجيش قرب مبنى وزارة الإعلام. وفي أول تعليق رسمي منذ بدء الحادثة، أشارت فرانس برس إلى تغريدة لمدير مكتب الرئيس الإريتري أسياس أفورقي يقول فيها إن "كل شيء هادئ كما كان الأمر أمس". في المقابل خرج أحد مواقع المعارضة في المنفى بخبر مفاده أن العسكريين المتمردين أنهوا حركتهم وأفرجوا عن الموظفين الذين كانوا يحتجزونهم، موضحا أن المواجهة تمت تسويتها عندما وافقت الحكومة على طلبات زعيم المتمردين الكولونيل صالح عثمان، أحد قادة القوات الإرتيرية. ولن ينشر أي تفاصيل عن مكان وجود المتمردين حاليا. تفاوض لكسب الوقت ورغم حديث الجزيرة نت مع ثلاثة من السياسيين المعارضين فإنهم لم يجلوا الغموض ولم يوضحوا الصورة الحقيقية لما جرى لأسباب مختلفة. فمسؤول العلاقات الخارجية في التحالف الديمقراطي الإرتيري المعارض بشير إسحق، أكد حصول التمرد وأن الجانبين دخلا في نوع من التفاوض وخصوصا أن كل جهة لديها قوة من الجيش، وأشار إلى أن مواقف وحدات أخرى من الجيش خارج العاصمة هي من سيحسم الأمور. واعتبر إسحق نفي السلطات كذبا رغم تأكيده أن الأمور غير واضحة والمعلومات شحيحة، وأضاف أن احتلال التلفزيون تمّ وجرت مناوشات بين المتمردين والجيش، لافتا إلى أن الناس مقطوعة عن بعضها بسبب الخوف الشديد داخل البلاد. وعبر إسحق عن اعتقاده أن هذه العملية لن يكتب لها النجاح لأن النظام سيطر على محاولتي انقلاب في السابق "بطريقة ماكرة"، لكنه أكد أن التذمر في الشارع والأوضاع الاقتصادية الصعبة وفرار الشباب وتمرد الجيش ينذر بأن الأمور تتطور لحركة شعبية عسكرية مزدوجة للإطاحة بالنظام. في حالة الغموض نفسها يسير مسؤول العلاقات العامة لمنسقية القوى الوطنية الديمقراطية الإرتيرية عبد الرحمن السيد، إذ بيّن أنه لم ترد معلومات عن اعتقالات من الطرفين (الحكومة والمتمردين)، وأوضح أن سكان العاصمة أنفسهم لم يكونوا على علم بما جرى بالعاصمة. وأشار إلى منع جميع وسائل الإعلام المحلية والعالمية من العمل، وحتى إعلام الحكومة يبث فقط برامج مسجلة، ولم يصدر حتى بيان عن أي جهة رسمية لتوضيح ما جرى، وهذا يعني أن القضية مستمرة ولم يحسمها أي طرف. محاولتان انقلابيتان ولفت إلى أن جميع السيناريوهات التي ذكرت غير واقعية، من كلام المتحدث باسم النظام إلى حديث مواقع المعارضة عن تلبية مطالب المتمردين، لأن هذه المطالب مر عليها أكثر من عشر سنوات والنظام لم يستجب، ورأى أن ما سيحصل هو تظاهر النظام بالاستجابة لبعض المطالب لكي يكسب الوقت و"ينقض" لاحقا على المتمردين. وذكر السيد محاولتين سابقتين للانقلاب، الأولى عام 1993 (تاريخ استقلال إريتريا) بعدما احتلت قوة من الجيش المطار فقام النظام بالتفاوض معها وأوهمها أنه موافق على مطالبها ثم اعتقل أفرادها ولا أحد يعرف مصيرهم، وهنا يمكن أن تكون المقارنة منطقية بين محاولة 1993 وما يحصل الآن. والثانية جرت في سبتمبر/أيلول 2001 عندما طالب 15 قائدا عسكريا وسياسيا وحزبيا النظام فقط باجتماع للمجلس المركزي للحزب ومجلسه التشريعي، ولم يطالبوا بأي إصلاحات، فاعتقلهم وبات مصيرهم مجهولا. من جانبه وضع الأمين العام للحزب الإسلامي الإرتيري للعدالة والتنمية صالح محمد عثمان ما جرى في خانة المحاولات المتكررة للتخلص من هذا "النظام الجائر" الذي كتم الحريات وعلق الدستور وسجن كل من خالفه الرأي حتى وصلت أعداد السجناء السياسيين إلى أكثر من 15 ألفا، وزج بالجيش في حروب عبثية، مما ولد حالة من التذمر داخل الجيش دفعته للتمرد والانقلاب على النظام. وكشف أن الاتصالات الأرضية والخلوية مقطوعة مما صعب الوصول لمعلومات أكيدة، ولكن الشيء الأكيد أن الوضع ليس عاديا في البلاد، وخلص إلى أنه حتى ولو فشلت هذه المحاولة فإن الوضع في البلاد على شفير الانفجار. [/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
إريتريا.. انقلاب مع وقف التنفيذ
أعلى