мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
العربية.نت
سدد شاب عاق طعنات بآلة حادة في أنحاء متفرقة من جسد والده، إلى أن أرداه قتيلاً غارقاً في دمائه. وقد اتصل الشاب (في العقد الرابع من عمره) بالدوريات الأمنية بتبوك وأخبرهم أنه ارتكب جريمة قتل، وطلب من الدوريات الحضور إلى منزله وإلقاء القبض عليه، حيث تبين أن الضحية والده. وقد أودع الشاب في السجن تمهيداً لإحالته إلى هيئة التحقيق والادعاء العام لاستكمال التحقيق معه.
وقال الرائد خالد الغبان، المتحدث الإعلامي في شرطة منطقة تبوك، بحسب ما نقلت "عكاظ"، إنه ورد لمركز شرطة العزيزية اتصال هاتفي من طوارئ مستشفى الملك فهد، يشير إلى وجود شخص مصاب، وبالانتقال الفوري من قبل المختصين، اتضح أن المصاب سعودي الجنسية في العقد السادس من العمر، تعرض للطعن مما أدى إلى وفاته لاحقاً.
وأضاف أنه اتضح أن الجاني هو ابن الضحية، والذي تم القبض عليه في حينه بمتابعة من مدير شرطة المنطقة اللواء معتوق الزهراني، وبين الغبان أن الشاب اعترف بجريمته.
وبالبحث والتحري اتضح أن الجاني هو ابن القتيل ويبلغ من العمر 36 عاماً، وتم القبض واعترف بإقدامه على قتل والده بسبب خلاف بينهما.
ذوو القتيل، أشاروا إلى أنهم تفاجأوا بمنظر والدهم غارقاً في دمائه وآثار الطعنات بادية على رقبته وصدره وبطنه، ونقلوه إلى طوارئ مستشفى الملك فهد بتبوك، حيث وافته المنية هناك.
سدد شاب عاق طعنات بآلة حادة في أنحاء متفرقة من جسد والده، إلى أن أرداه قتيلاً غارقاً في دمائه. وقد اتصل الشاب (في العقد الرابع من عمره) بالدوريات الأمنية بتبوك وأخبرهم أنه ارتكب جريمة قتل، وطلب من الدوريات الحضور إلى منزله وإلقاء القبض عليه، حيث تبين أن الضحية والده. وقد أودع الشاب في السجن تمهيداً لإحالته إلى هيئة التحقيق والادعاء العام لاستكمال التحقيق معه.
وقال الرائد خالد الغبان، المتحدث الإعلامي في شرطة منطقة تبوك، بحسب ما نقلت "عكاظ"، إنه ورد لمركز شرطة العزيزية اتصال هاتفي من طوارئ مستشفى الملك فهد، يشير إلى وجود شخص مصاب، وبالانتقال الفوري من قبل المختصين، اتضح أن المصاب سعودي الجنسية في العقد السادس من العمر، تعرض للطعن مما أدى إلى وفاته لاحقاً.
وأضاف أنه اتضح أن الجاني هو ابن الضحية، والذي تم القبض عليه في حينه بمتابعة من مدير شرطة المنطقة اللواء معتوق الزهراني، وبين الغبان أن الشاب اعترف بجريمته.
وبالبحث والتحري اتضح أن الجاني هو ابن القتيل ويبلغ من العمر 36 عاماً، وتم القبض واعترف بإقدامه على قتل والده بسبب خلاف بينهما.
ذوو القتيل، أشاروا إلى أنهم تفاجأوا بمنظر والدهم غارقاً في دمائه وآثار الطعنات بادية على رقبته وصدره وبطنه، ونقلوه إلى طوارئ مستشفى الملك فهد بتبوك، حيث وافته المنية هناك.