`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤
¬°•| غَيثُ مِن الَعطاء ُ|•°¬
أعلنت مجموعة فولكسفاغن الألمانية أكبر منتج سيارات في أوروبا أن مبيعاتها العالمية في العام الماضي قفزت بنسبة 11.2% لتصل إلى 9.07 ملايين سيارة.
وتعد المبيعات، التي أعلنتها المجموعة الألمانية قبل انطلاق معرض أميركا الشمالية الدولي للسيارات في مدينة ديترويت الأميركية أمس، قياسية وتعزز مكانتها كثالث أكبر منتج سيارات في العالم بعد شركة تويوتا كورب اليابانية وجنرال موتورز الأميركية.
يأتي ذلك فيما بلغت مبيعات تويوتا العام الماضي نحو 9.7 ملايين سيارة، في حين بلغت مبيعات جنرال موتورز قرابة 9.2 ملايين سيارة، وفقا للتقديرات، حيث لم تعلن أي من الشركتين مبيعاتها للعام الماضي.
وتخطط فولكسفاغن لبلوغ المركز الأول كأكبر شركة سيارات في العالم من حيث المبيعات بحلول عام 2018.
واعتبر رئيس مجلس إدارة فولكس فاغن مارتن فينتركورن أن أداء المجموعة "كان جيدا للغاية في ظل الظروف الصعبة" التي يمر بها الاقتصاد العالمي.
في الوقت نفسه أعلنت شركة بورش الألمانية للسيارات الرياضية الفارهة التابعة لمجموعة فولكس فاغن زيادة مبيعاتها خلال العام الماضي بنسبة 18.7% مقارنة بمبيعاتها القياسية المسجلة في العام السابق.
وذكرت الشركة قبل انطلاق فعاليات معرض أميركا الشمالية الدولي للسيارات أن مبيعات العام الماضي بلغت 141 ألف سيارة، مقابل حوالي 119 ألف سيارة في 2011.
واعتبر رئيس بورش ماتياس مولر أن العام الماضي هو "أنجح عام في تاريخنا".
وكانت تبعية بورش قد انتقلت إلى مجموعة فولكس فاغن في أغسطس/آب الماضي بعد أن أصبحت الأخيرة صاحبة حصة الأغلبية في أسهم الأولى.
وفي الأسبوع الماضي أعلنت شركة أودي للسيارات الفارهة التابعة أيضا لمجموعة فولكس فاغن زيادة مبيعاتها العام الماضي بنسبة 11.7% إلى 1.46 مليون سيارة.
ورفضت فولكس فاغن الكشف عن توقعاتها بشأن مبيعات العام الحالي، لكنها حذرت من أن استمرار الظروف الصعبة التي تواجهها، وبخاصة في أسواق غرب أوروبا على خلفية أزمة ديون منطقة اليورو، سيكون لها تأثير على نتائجها.
وتنتج مجموعة فولكس فاغن سيارات تحت عدة علامات، هي: فولكس وسيات وسكودا وأودي وبورش.
وتعد المبيعات، التي أعلنتها المجموعة الألمانية قبل انطلاق معرض أميركا الشمالية الدولي للسيارات في مدينة ديترويت الأميركية أمس، قياسية وتعزز مكانتها كثالث أكبر منتج سيارات في العالم بعد شركة تويوتا كورب اليابانية وجنرال موتورز الأميركية.
يأتي ذلك فيما بلغت مبيعات تويوتا العام الماضي نحو 9.7 ملايين سيارة، في حين بلغت مبيعات جنرال موتورز قرابة 9.2 ملايين سيارة، وفقا للتقديرات، حيث لم تعلن أي من الشركتين مبيعاتها للعام الماضي.
وتخطط فولكسفاغن لبلوغ المركز الأول كأكبر شركة سيارات في العالم من حيث المبيعات بحلول عام 2018.
واعتبر رئيس مجلس إدارة فولكس فاغن مارتن فينتركورن أن أداء المجموعة "كان جيدا للغاية في ظل الظروف الصعبة" التي يمر بها الاقتصاد العالمي.
في الوقت نفسه أعلنت شركة بورش الألمانية للسيارات الرياضية الفارهة التابعة لمجموعة فولكس فاغن زيادة مبيعاتها خلال العام الماضي بنسبة 18.7% مقارنة بمبيعاتها القياسية المسجلة في العام السابق.
وذكرت الشركة قبل انطلاق فعاليات معرض أميركا الشمالية الدولي للسيارات أن مبيعات العام الماضي بلغت 141 ألف سيارة، مقابل حوالي 119 ألف سيارة في 2011.
واعتبر رئيس بورش ماتياس مولر أن العام الماضي هو "أنجح عام في تاريخنا".
وكانت تبعية بورش قد انتقلت إلى مجموعة فولكس فاغن في أغسطس/آب الماضي بعد أن أصبحت الأخيرة صاحبة حصة الأغلبية في أسهم الأولى.
وفي الأسبوع الماضي أعلنت شركة أودي للسيارات الفارهة التابعة أيضا لمجموعة فولكس فاغن زيادة مبيعاتها العام الماضي بنسبة 11.7% إلى 1.46 مليون سيارة.
ورفضت فولكس فاغن الكشف عن توقعاتها بشأن مبيعات العام الحالي، لكنها حذرت من أن استمرار الظروف الصعبة التي تواجهها، وبخاصة في أسواق غرب أوروبا على خلفية أزمة ديون منطقة اليورو، سيكون لها تأثير على نتائجها.
وتنتج مجموعة فولكس فاغن سيارات تحت عدة علامات، هي: فولكس وسيات وسكودا وأودي وبورش.