الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
جورج عبد الله.. مناضل لبناني عشق فلسطين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1403702" data-attributes="member: 9085"><p><img src="http://www.aljazeera.net/file/get/623aa547-b12a-44b1-a65f-da37e0e8b7c6" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"><p style="text-align: center">"أنا مناضل ولست مجرما"، بهذه الكلمات خاطب المناضل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله القضاة الفرنسيين الذين حكموا عليه عام 1984 بداية بالحبس ثلاث سنوات، ثم بالمؤبد بعدما أدانوه بالضلوع في اغتيال الدبلوماسي الأميركي تشارلز روبرت راي والإسرائيلي ياكوف برسيمنتوف عام 1982 في باريس.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">ويجسد عبد الله (61 عاما) الذي قرر القضاء الفرنسي الإفراج عنه بشرط ترحيله من الأراضي الفرنسية، نموذجا للكفاح المسلح في حقبة الثمانينيات من القرن الماضي.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">ويعد هذا المدرس اللبناني الذي يتقن عدة لغات والمولود في بلدة القبيات شمالي لبنان، مؤسس الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية، وهي حركة ماركسية تبنت خمس هجمات في 1981 و1982.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وتزعم عبد القادر سعدي -وهو اسمه الحركي- منظمة شبه عائلية نشطت في نهاية السبعينيات في الشرق الأوسط واعتبارا من 1981 في أوروبا، ومنذ سن الخامسة عشرة، نشط عبد الله في الحزب القومي السوري الاجتماعي.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وخلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان في 1978 جرح وانضم إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي كانت بزعامة الراحل جورج حبش. وبعد سنتين أسس مع عشرة أشخاص آخرين -بينهم أربعة من أخوته وخمسة من أقرباء آخرين- الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وكان على اتصال مباشر مع منظمات العمل المباشر والألوية الحمراء والفنزويلي كارلوس.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">واشنطن وعبد الله</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وفي 24 أكتوبر/تشرين الأول 1984، أوقف جورج إبراهيم عبد الله في ليون. وقال خلال محاكمته في ذات المدينة عام 1986 إن "الرحلة التي قطعتها حكمتها الانتهاكات لحقوق الإنسان في فلسطين".</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وأصبح "الإفراج الفوري" عن عبد الله أحد مطالب لجنة التضامن مع السجناء السياسيين العرب، وهو ما أثار خشية السلطات الأميركية التي كررت رفضها الإفراج عنه لتوقعها عودته للكفاح المسلح.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وكانت الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية تعتبر الدبلوماسي الإسرائيلي ياكوف بارسيمنتوف الذي اغتالته عام 1982 رئيس الموساد في فرنسا. وتبنت الفصائل نفسها هجوما فاشلا في 1981 في باريس استهدف الدبلوماسي الأميركي كريستيان شابمان وتفجير سيارة مفخخة في أغسطس/آب 1982 في باريس مستهدفة المستشار التجاري للسفارة الأميركية روديريك غرانت.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وانتهت مدة سجن عبد الله في عام 1999 وحصل على حكم بالإفراج المشروط عام 2003، لكن المحكمة استأنفت القرار وألغي في كانون الأول/نوفمبر 2004. وطلب رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي العام الماضي من باريس بإطلاق سراح الرجل الذي يوصف بأنه "سجين سياسي"، معتبرا أن قضيته باتت "قضية إنسانية".</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وكان جاك فيرغيس محامي عبد الله انتقد مرارا "اليد الطولى" للولايات المتحدة وراء بقاء موكله في السجن، منددا على الدوام بالإرادة "سياسية" و"الإملاء الأميركي" لإبقاء موكله قيد الاحتجاز.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: Sienna">المصدر</span>: <a href="http://www.aljazeera.net/news/pages/9fa8c472-b4df-40d3-80d9-4f831fcd253d?GoogleStatID=9"><span style="color: Red">هنا</span></a></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p><p></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤, post: 1403702, member: 9085"] [IMG]http://www.aljazeera.net/file/get/623aa547-b12a-44b1-a65f-da37e0e8b7c6[/IMG] [FONT="sakkal majalla"][SIZE="5"][CENTER]"أنا مناضل ولست مجرما"، بهذه الكلمات خاطب المناضل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله القضاة الفرنسيين الذين حكموا عليه عام 1984 بداية بالحبس ثلاث سنوات، ثم بالمؤبد بعدما أدانوه بالضلوع في اغتيال الدبلوماسي الأميركي تشارلز روبرت راي والإسرائيلي ياكوف برسيمنتوف عام 1982 في باريس. ويجسد عبد الله (61 عاما) الذي قرر القضاء الفرنسي الإفراج عنه بشرط ترحيله من الأراضي الفرنسية، نموذجا للكفاح المسلح في حقبة الثمانينيات من القرن الماضي. ويعد هذا المدرس اللبناني الذي يتقن عدة لغات والمولود في بلدة القبيات شمالي لبنان، مؤسس الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية، وهي حركة ماركسية تبنت خمس هجمات في 1981 و1982. وتزعم عبد القادر سعدي -وهو اسمه الحركي- منظمة شبه عائلية نشطت في نهاية السبعينيات في الشرق الأوسط واعتبارا من 1981 في أوروبا، ومنذ سن الخامسة عشرة، نشط عبد الله في الحزب القومي السوري الاجتماعي. وخلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان في 1978 جرح وانضم إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي كانت بزعامة الراحل جورج حبش. وبعد سنتين أسس مع عشرة أشخاص آخرين -بينهم أربعة من أخوته وخمسة من أقرباء آخرين- الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية. وكان على اتصال مباشر مع منظمات العمل المباشر والألوية الحمراء والفنزويلي كارلوس. واشنطن وعبد الله وفي 24 أكتوبر/تشرين الأول 1984، أوقف جورج إبراهيم عبد الله في ليون. وقال خلال محاكمته في ذات المدينة عام 1986 إن "الرحلة التي قطعتها حكمتها الانتهاكات لحقوق الإنسان في فلسطين". وأصبح "الإفراج الفوري" عن عبد الله أحد مطالب لجنة التضامن مع السجناء السياسيين العرب، وهو ما أثار خشية السلطات الأميركية التي كررت رفضها الإفراج عنه لتوقعها عودته للكفاح المسلح. وكانت الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية تعتبر الدبلوماسي الإسرائيلي ياكوف بارسيمنتوف الذي اغتالته عام 1982 رئيس الموساد في فرنسا. وتبنت الفصائل نفسها هجوما فاشلا في 1981 في باريس استهدف الدبلوماسي الأميركي كريستيان شابمان وتفجير سيارة مفخخة في أغسطس/آب 1982 في باريس مستهدفة المستشار التجاري للسفارة الأميركية روديريك غرانت. وانتهت مدة سجن عبد الله في عام 1999 وحصل على حكم بالإفراج المشروط عام 2003، لكن المحكمة استأنفت القرار وألغي في كانون الأول/نوفمبر 2004. وطلب رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي العام الماضي من باريس بإطلاق سراح الرجل الذي يوصف بأنه "سجين سياسي"، معتبرا أن قضيته باتت "قضية إنسانية". وكان جاك فيرغيس محامي عبد الله انتقد مرارا "اليد الطولى" للولايات المتحدة وراء بقاء موكله في السجن، منددا على الدوام بالإرادة "سياسية" و"الإملاء الأميركي" لإبقاء موكله قيد الاحتجاز. [COLOR="Sienna"]المصدر[/COLOR]: [URL="http://www.aljazeera.net/news/pages/9fa8c472-b4df-40d3-80d9-4f831fcd253d?GoogleStatID=9"][COLOR="Red"]هنا[/COLOR][/URL] [/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
جورج عبد الله.. مناضل لبناني عشق فلسطين
أعلى