мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
تدشين مبنى تعليمي جديد بكلية الشرق الأوسط .. غدا
Sun, 02 ديسمبر 2012
ترعى معالي الدكتورة راوية بنت سعود بن أحمد البوسعيدية وزيرة التعليم العالي غدا حفل تدشين كلية الشرق الأوسط، الكلية الرائدة في السلطنة، لمبنى تعليمي وتدريسي جديد،.
ويوفر المبنى التعليمي الجديد العديد من المرافق التعليمية المجهزة جميعها بأحدث التكنولوجيا المطلوبة لتحقيق أعلى درجات الجودة في التعليم العالي؛ حيث يشتمل المبنى التعليمي الجديد على العديد من مختبرات البيئة والكهرباء والميكانيكا والالكترونيات والهندسة المدنية والتصميم بمساعدة الحاسوب. وبالإضافة إلى هذه المختبرات والتي تعد تحفة فنية في حد ذاتها، يشتمل المبنى التعليمي الجديد والمكون من ثلاثة طوابق على قاعات محاضرات وأماكن للصلاة ومساحات للتجمعات الطلابية، والتي تم تصميمها بحيث توفر للطلاب أقصى درجات التفاعل والاندماج مع بعضهم البعض. وتبلع المساحة الصافية التي يقوم عليها المبنى الجديد 4900 متر مربع، ويتسع لقرابة 900 شخص من الطلاب والأساتذة والموظفين.
ويعكس تصميم وبناء المبنى الجديد، والذي سلمته شركة «إيفوليوشن أوفرسيز»، المقاول الرئيسي، لكلية الشرق الأوسط خلال عشرة أشهر، يعكس فلسفة الكلية ويسلط الضوء على رؤيتها بالهام العقول المبتكرة والخلاقة. فالواجهة الخارجية للمبنى تمزج بانسجام العديد من العناصر المختلفة التي تؤكد وتبين ذلك التوافق الفريد بين الحضارة والموروث الثقافي العماني الأصيل من ناحية والحداثة والتنوع من ناحية أخرى. أما التصميم الداخلي للمبنى الجديد فتم عن قصد بطريقة مبتكرة ليكون مكشوفا للطلاب ليفهموا من خلاله مختلف الجوانب الميكانيكية والكهربية والهيكلية.
Sun, 02 ديسمبر 2012
ترعى معالي الدكتورة راوية بنت سعود بن أحمد البوسعيدية وزيرة التعليم العالي غدا حفل تدشين كلية الشرق الأوسط، الكلية الرائدة في السلطنة، لمبنى تعليمي وتدريسي جديد،.
ويوفر المبنى التعليمي الجديد العديد من المرافق التعليمية المجهزة جميعها بأحدث التكنولوجيا المطلوبة لتحقيق أعلى درجات الجودة في التعليم العالي؛ حيث يشتمل المبنى التعليمي الجديد على العديد من مختبرات البيئة والكهرباء والميكانيكا والالكترونيات والهندسة المدنية والتصميم بمساعدة الحاسوب. وبالإضافة إلى هذه المختبرات والتي تعد تحفة فنية في حد ذاتها، يشتمل المبنى التعليمي الجديد والمكون من ثلاثة طوابق على قاعات محاضرات وأماكن للصلاة ومساحات للتجمعات الطلابية، والتي تم تصميمها بحيث توفر للطلاب أقصى درجات التفاعل والاندماج مع بعضهم البعض. وتبلع المساحة الصافية التي يقوم عليها المبنى الجديد 4900 متر مربع، ويتسع لقرابة 900 شخص من الطلاب والأساتذة والموظفين.
ويعكس تصميم وبناء المبنى الجديد، والذي سلمته شركة «إيفوليوشن أوفرسيز»، المقاول الرئيسي، لكلية الشرق الأوسط خلال عشرة أشهر، يعكس فلسفة الكلية ويسلط الضوء على رؤيتها بالهام العقول المبتكرة والخلاقة. فالواجهة الخارجية للمبنى تمزج بانسجام العديد من العناصر المختلفة التي تؤكد وتبين ذلك التوافق الفريد بين الحضارة والموروث الثقافي العماني الأصيل من ناحية والحداثة والتنوع من ناحية أخرى. أما التصميم الداخلي للمبنى الجديد فتم عن قصد بطريقة مبتكرة ليكون مكشوفا للطلاب ليفهموا من خلاله مختلف الجوانب الميكانيكية والكهربية والهيكلية.
