190 مليون مشاهدة ليوتيوب يوميًا في السعودية

قيادة حرس الرئاسة

¬°•| ђάсқεя~4έṽέя |•°¬
إنضم
9 مايو 2010
المشاركات
9,144
الإقامة
AUSTRIA



بسم الله الرحمن الرحيم


post_DSC_0467_598x337.png


قال عبدالرحمن طربزوني مسؤول شركة جوجل في المنطقة العربية، خلال ملتقى “عرب نت الرياض 2012″، إن عدد مشاهدات يوتيوب في السعودية قفز من 90 مليون مشاهدة في اليوم الواحد كآخر إحصائية معلنة إلى 190 مليون مشاهدة خلال أشهر من أصل 240 مليون مشاهدة للشرق الأوسط عامةً.


جاء ذلك في جلسة رواد يوتيوب، التي انعقدت ضمن فعاليات ملتقى عرب نت المنعقد لأول مرة في السعودية يومي الثلاثاء والأربعاء 20 و 21 نوفمبر/تشرين الثاني 2012، وشارك فيها كل من عبد العزيز الشعلان، مدير التسويق “c3 films” وعبدالله مندو، الرئيس التنفيذي لشبكة “يوتيرن”، وخالد الفراج، المدير التنفيذي لقناة “صاحي”، وعبدالله الدريعان مقدم برنامج “تيرمنال” على قناة حركات.


وتحدث طربزوني في الجلسة بداية عن أهم ما يميز السوق السعودي فالمستخدم دائم الإرتباط بالأجهزة الذكية وتتقدم استعمالاته إلى استخدام برامج معقدة ويتميز بالأرقام العالية في انتاج الفيديو ومشاهدته كما أن 20% من عمليات البحث تتم عبر أجهزة متنقلة و 50% تقريبًا من كل مشاهدة في السعودية تتم عبر أجهزة متنقلة ومن المتوقع خلال الخمس سنوات أن تكون السعودية مقارنة لألمانيا في انتشار الأجهزة المتنقلة و الأجهزة المتنقلة مع أرقام أخرى عالية فـ 34% من إنتاج المحتوى يأتي كذلك من السعودية على مستوى الشرق الأوسط .


من جانبه، ذكر عبدالله مندو، أن أهم أسس النجاح في برامج يوتيوب هو التركيز على المحتوى مؤكدًا على القاعدة الإعلامية ‘....... is king’ وقال أن 25 موظفًا من أصل 35 موظفًا يركزون جهودهم على هذه النقطة، وواجهتنا مشاكل في إيجاد كوارد مؤهلة مع سوق غير مؤهل لصناعة المحتوى وهنا برزت شركات جديدة تقوم بإدارة المواهب ويرى مندو أن الهدف الآن هو تصدير ثقافتنا كما أن الإلتزام بالمصداقية مهم وكذلك عدم التصادم مع الواقع مباشرة لتغيير أمر سلبي.


وقال عبدالعزيز الشعلان، إن التلفاز لم يكن يمثل أراء الأفراد وكنا عبره نستهلك فقط المحتوى، والعمل في هذا المجال مفتوح ويمكن أن يستقبل العديد من اللاعبين الجدد فهناك طلب عالٍ، والآن لم يعد الجديد في المجال إلى حتى دفع مال للتسويق، ونَبَّه الشعلان إلى أهمية المجموعات والتحالفات في المجال وأشاد بفرق العمل التي تقف خلف الكواليس في برامج يوتيوب السعودية، والكثير منهم ترك وظيفته الرسمية للتفرغ التام وختم الشعلان مداخلته بنصيحة لمن يرغبون في دخول هذا المجال وهي أن لا يستهدفوا الربح من البداية وإنما جودة الإنتاج.


أما عبدالله الدريعان، فقد أشار إلى أن محتوى يوتيوب العربي لايزال غير علمي وأغلبه كوميديا، وفي حركات ركزنا على المواضيع المتخصصة من أجل اثراء المحتوى العربي.


وتحدث الفراج عن محاولتهم في “صاحي” بزيادة السقف الذي قد لايكون موجود أصلًا وعن عملهم في صاحي ذكر بأن هناك إشكاليات، فالتلفزيون لين يقف موقف المتفرج فهو يبحث الآن عن الكثير من القدرات عبر وسائل التواصل الإجتماعي.


أما الجلسة الثانية فقد أجمع المتحدثون فيها والمخصصة للألعاب الإلكترونية على مشكلة عدم توفر معلومات عن مجتمع اللاعبين في السعودية رغم السوق الكبير للشركات هنا حتى مع عدم تعريب العديد من الألعاب حيث تشير بعض الدراسات إلى إتقان 14% فقط من اللاعبين للغة الأنجليزية وتحدث في الجلسة كل من الأمير فهد بن فيصل صاحب مبادرة “نعم” و عبدالله الزبن الشريك المؤسس لـ “lumba inc” وعبد الله حامد الرئيس التنفيذي لـ “تاكو للألعاب”، ومشهور الدبيان الرئيس التنفيذي لـ “سعودي قيمر”.


واتفق الجميع على ضعف المتخصصين من التقنيين العاملين في مجالات الألعاب كمبرمجين ورسامين مع ضعف الرغبة في الشراء من قبل المستخدمين، واستدل مشهور الدبيان بتجربة عبدالله كونش في أحد الألعاب التي قام بتصميمها حيث لم يتجاوز عدد المشترين خلال الستة أشهر 1300 تحميل فقط وهي لا تتجاوز 99 سنت فيما تم تحميلها 32 ألف مرة عندما تم تحويلها لمجانية خلال أربعة أيام فقط، كما أن البعض يتساءل بكل عفوية عن متى ستتوفر اللعبة في الجلبريك.


وذكر عبدالله حامد أن الصناعة بحاجة لمطورين متميزين وبحاجة لمسوقين، حيث أن اللعبة غالبًا لا تسوق نفسها بنفسها كما أن الصناعة تأخرت لأكثر من 20 سنة بعد إخفاق أحد الشركات العربية التي كانت لها الريادة في الألعاب العربية لكنها توقفت مما جعل هناك فجوة كبيرة ساعد على اتساعها انتشار الأنترنت بسرعة.


وطالب الأمير فهد بن فيصل بضرورة توفر أرقام تساعد في البحث عن أفضل طريقة يتم تقديم الألعاب من خلالها كما أن هناك حاجة للمنطقة لوجود مبدعين فحتى مع تجربة احضار شركة من اليابان لتقديم دورات في الألعاب إلا أن هناك حاجة كبيرة إلى مقدمي خدمات رواد فهذا القطاع لا يحتاج إلى موظف عادي.


وأشار عبدالله الزبن إلى تحول جوجل للدفع عبر الشركات التي تقدم خدمات الاتصال سوف يساعد في عمليات الدفع فما زال هناك تخوف من استخدام وسائل الدفع كالفيزا والماستركارد.


واختلف المتحدثون في الجلسة الثالثة حول مستقبل النشر عبر الأجهزة المتنقلة في جعل المحتوى مجانيًا أو مدفوعًا بطريقة أو أخرى والبحث عن طريقة مناسبة للكسب المالي دون أن يكون ذلك عائقًا للناشر أو القارىء مع انتشار منصات جديدة تسهم في وضع أنظمة رقمية ديناميكية للنشر وتنفيذ المحتوى وتحدث في الجلسة كل من شادي حسن المؤسس والمدير العام لـ “flagship” و بدر ورد الرئيس التنفيـ “إرتقاء” و عبدالعزيز حمزة الرئيس التنفيذي لـ “quad dimensions”، وذهب بدر ورد إلى أهمية أن يكون البحث عن طريقة مناسبة للدفع وأن يكون هناك قيمة مضافة فالفكرة التي يتم العمل عليها الآن أن تكون هناك بوابة يتم الدفع للدخول عليها ومن ثم يكون باقي المحتوى مجاني ومناسب لعمر وجنس المستفيد. وطالب شادي حسن الشركات التي لديها ميزانيات لخدمة المجتمع أن تسهم في هذا النوع لتقديمها خدمات مناسبة فأحد البنوك طلب منا خدمة موجهة للأطفال في كيفية الإدخار ويمكن طرح مجموعة من الرسائل حول الماء والكهرباء وغيرها.


ويرى المتحدثون أن السوق كبير لمنصات النشر لكن المخاطرة عالية جدًا بسبب ثقافة القراءة وهناك تكلفة عالية لبعض الأفكار مثل الكتاب السمعي.


 

FankoOshya

★ مترفة العطاء★
إنضم
18 أكتوبر 2009
المشاركات
2,097
الإقامة
..
7aTS1.gif

SRgM2.gif


ماشاء الله
الله يبارك ويزيد
ثااانكس ع الخبريه
rose2a.gif


ع‘ــــوآإفـــي‘
[
xx88.gif
]

1zpy5.gif
 
أعلى