[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
شكاوى من ارتفاع فواتير "الكهرباء"
كتب - عمار الناصري:
شكا مجموعة من المواطنين من مختلف ولايات ومحافظات السلطنة ارتفاع فواتير الكهرباء والمياه خلال الأشهر الثلاثة الماضية مقارنة بالأشهر التي سبقتها حيث جاءت مرتفعة بسبب غياب قارئي عدادات الكهرباء والماء في مختلف أرجاء السلطنة مما أدى ذلك إلى تذمر العديد من المشتركين من ارتفاع عدد العدادات الغير المقروءة وهذا بدوره دفع الشركات المنفذة لتوزيع الكهرباء والمياه إلى الاعتماد على القراءات التقديرية المتوسطة حسب الاستهلاك ويؤكد المواطنون أن معدل استهلاكهم للكهرباء لم يتغير لكن المفاجأة أن المبالغ التي ترتبت عليهم نتيجة لغياب قارئ العداد كانت مبالغ غير معقولة ولا يمكن أن تستوعب وعندما توجه بعض المواطنين إلى الجهات المعنية كان ردها أن قارئ العداد في إجازة وفي شكل أخر للرد يقولون أن الكادر لا يكفي لتغطية كل مناطق و ولايات مسقط وعلى إثر ذلك يتم حساب الفواتير عن طريق وضع قراءات تقديرية ويناشد المواطنون بضرورة إيجاد خطط لمعالجة التحصيل في هذه الشركات ومعالجة مشكلة العدادات الغير المقروءة ليتمكن المواطن من دفع مبالغ فواتير استهلاكه ويتساءل المواطنون أيضا هل تراقب الجهات المعنية جودة الخدمات المقدمة من شركات التحصيل تجاه المواطنين وماهية القراءات التقديرية لهذه الفواتير؟
هذا وستنشر الزمن خلال الأيام القادمة تقريرا مفصلا حول هذا الموضوع.
كتب - عمار الناصري:
شكا مجموعة من المواطنين من مختلف ولايات ومحافظات السلطنة ارتفاع فواتير الكهرباء والمياه خلال الأشهر الثلاثة الماضية مقارنة بالأشهر التي سبقتها حيث جاءت مرتفعة بسبب غياب قارئي عدادات الكهرباء والماء في مختلف أرجاء السلطنة مما أدى ذلك إلى تذمر العديد من المشتركين من ارتفاع عدد العدادات الغير المقروءة وهذا بدوره دفع الشركات المنفذة لتوزيع الكهرباء والمياه إلى الاعتماد على القراءات التقديرية المتوسطة حسب الاستهلاك ويؤكد المواطنون أن معدل استهلاكهم للكهرباء لم يتغير لكن المفاجأة أن المبالغ التي ترتبت عليهم نتيجة لغياب قارئ العداد كانت مبالغ غير معقولة ولا يمكن أن تستوعب وعندما توجه بعض المواطنين إلى الجهات المعنية كان ردها أن قارئ العداد في إجازة وفي شكل أخر للرد يقولون أن الكادر لا يكفي لتغطية كل مناطق و ولايات مسقط وعلى إثر ذلك يتم حساب الفواتير عن طريق وضع قراءات تقديرية ويناشد المواطنون بضرورة إيجاد خطط لمعالجة التحصيل في هذه الشركات ومعالجة مشكلة العدادات الغير المقروءة ليتمكن المواطن من دفع مبالغ فواتير استهلاكه ويتساءل المواطنون أيضا هل تراقب الجهات المعنية جودة الخدمات المقدمة من شركات التحصيل تجاه المواطنين وماهية القراءات التقديرية لهذه الفواتير؟
هذا وستنشر الزمن خلال الأيام القادمة تقريرا مفصلا حول هذا الموضوع.