الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
قصة إطلاق النار على الرئيس الموريتاني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1374054" data-attributes="member: 9085"><p><img src="http://www.aljazeera.net/file/getcustom/332397ab-eb14-4208-9a8e-001d68874694/6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">روى الضابط الحاج ولد احمود ولد أحيمد الذي أطلق النار على الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز –وفقا للرواية الرسمية- قصة إطلاق النار على ولد عبد العزيز في حديث خاص مع التلفزيون الموريتاني الرسمي الذي استضافه الليلة الماضية رفقة مدير الاتصال في الجيش الطيب ولد إبراهيم.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">وقال الضابط الملازم الحاج ولد أحيمد إنه شاهد سيارات تتجه نحو الثكنة العسكرية قربة اطويلة شمالي البلاد في حدود الساعة الثامنة من مساء السبت الثالث عشر من الشهر الجاري فكلف على الفور مساعده في السرية مراقب أول بأخذ بعض العناصر العسكرية والاستعداد للتعامل مع السيارات القادمة.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">وأضاف أنه استقل سيارته المدنية من نوع تويوتا آفانسيس رفقة ضابط الصف محمد ولد محمد امبارك، واعترضا طريق السيارات القادمة من الشرق حيث طلبا من رجلين ملثمين يستقلان السيارة الأمامية التوقف والنزول من السيارة ولكن قائدها انحرف بها وزاد من سرعتها وهو ما زاد من الاشتباه فيها بحسب قول الضابط.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">ويضيف أنه أطلق النار في الهواء ردا على ذلك التصرف من قائد السيارة التي كانت تبعد عنهما نحو 25 مترا فقط، ولكن السيارة واصلت الابتعاد عنهما في حدود 70 مترا، وهو ما جعله يجثو على ركبتيه ويطلق النار باتجاهها في محاولة منه لإصابة وتعطيل عجلاتها.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">وأشار ولد أحيمد إلى أن سيارة ثانية تبين له لاحقا أنها من نوع جي أكس مظللة مرت قريبا منه وملأت محيطهما بالأتربة والغبار، وهي السيارة التي يستقلها عناصر من الحرس الرئاسي وكانت تحاول اللحاق بالسيارة الأولى التي يقودها ولد عبد العزيز بحسب الرواية نفسها.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">إبلاغ القيادة</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">ويؤكد ولد أحيمد أنه حاول على الفور الاتصال بقائده المباشر الذي يقود الوحدة ولكنه فشل في ذلك مما استدعاه للاتصال بالمدير المساعد للطيران لإبلاغه بالحادث، مشيرا إلى أن سيارة الحرس الرئاسي عادت بعد ذلك بقليل تسأل عن مصدر النيران التي أطلقت في المنطقة.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">وقال إنه أخبرهم بعد التعرف عليهم أنه هو من أطلق النار وسألهم عن هوية أصحاب السيارات حيث أكدوا له أنها تابعة للرئاسة وأن الرئيس لم يصب بأي أذى.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">وأضاف أن قيادته أعلمت بعد ذلك بقليل أن عليه أن يتجه للطريق الرئيسي لاستقبال قائد أركان الجيش محمد ولد الغزواني وبعض الشخصيات المهمة، وهو ما قام به على الفور. وقال إن قائد أركان الجيش طلب منه أن يحكي لهم القصة بتفاصيلها، وطلب من قائد الدرك معاينة موقع الحادث ومعرفة تفاصيله، وهو ما تم بعد أن طمأنوه بأن الرئيس لم يصب بأي أذى.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">وأكد أنه لم يخضع لأي تحقيقات أخرى باستثناء هذه المعاينة لموقع الحادث والاستماع منه لتفاصيل الحادث والتي قام بها قادة الجيش.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">وقال إن معنوياته منخفضة ومرتفعة في الوقت نفسه، منخفضة لأن الخطأ الذي ارتكب كان نحو رئيس الجمهورية وهو خلاف ما كان يعتقد، ومرتفعة لأن القيادة تفهمت دوافعه ولم تتخذ إجراءات عقابية بحقه.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">غياب المهنية</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">من جهة أخرى قال العقيد ومسؤول الاتصال في الجيش الطيب ولد إبراهيم إن الحادثة وقعت في حدود الساعة الثامنة من مساء السبت الثالث من أكتوبر/تشرين الأول الحالي، وأن الوحدة التي استهدفت موكب الرئيس كانت وحدة مشاة قيد التدريب تابعة لسلاح الطيران الموريتاني، تتلقى تدريبها بصفة مؤقتة ومكلفة فقط بحماية نفسها ومحيطها.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">وأكد أنها لم تكن نقطة تفتيش عسكرية لأن نقاط التفتيش يلزم أفرادها في العادة أن يكونوا في زي عسكري، وأن تكون المعدات والآليات التي بحوزتهم عسكرية، هذا فضلا عن أنه لو كانت نقطة تفتيش ثابتة لكان الرئيس أول من يعلم بها وأكثر من يحترمها.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">وقال إن الملازم الحاج الذي أطلق النار على موكب الرئيس كان يستقل سيارة مدنية مرقمة ترقيما أجنبيا، وكان ضابط الصف الذي معه يلبس لباسا مدنيا، وكلها ملابسات تثير الشبهة وتمنع من التوقف لهما.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">وأضاف أن الملازم تم استدعاؤه لقيادة الأركان والاستماع له من قبل قائد الأركان، وأن ما قام به يفتقر للمهنية حيث كان يلبس ملابس عسكرية غير كاملة، ويستخدم سيارة مدنية بأرقام أجنبية، ورغم أن الجيش صارم في تطبيق العقوبات المعمول بها على عناصره، فإن القيادة تفهمت دوافعه وأن نيته كانت حسنة وأنه أيضا كان شابا قليل التجربة فقد تمت إعادته لوحدته.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px">المصدر: <a href="http://www.aljazeera.net/news/pages/688dc588-8968-4e55-bd68-87b710865d7a?GoogleStatID=9"><span style="color: Red">هنا</span></a></span></span></p><p><span style="font-family: 'Verdana'"><span style="font-size: 10px"></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤, post: 1374054, member: 9085"] [IMG]http://www.aljazeera.net/file/getcustom/332397ab-eb14-4208-9a8e-001d68874694/6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349[/IMG] [FONT="Verdana"][SIZE="2"]روى الضابط الحاج ولد احمود ولد أحيمد الذي أطلق النار على الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز –وفقا للرواية الرسمية- قصة إطلاق النار على ولد عبد العزيز في حديث خاص مع التلفزيون الموريتاني الرسمي الذي استضافه الليلة الماضية رفقة مدير الاتصال في الجيش الطيب ولد إبراهيم. وقال الضابط الملازم الحاج ولد أحيمد إنه شاهد سيارات تتجه نحو الثكنة العسكرية قربة اطويلة شمالي البلاد في حدود الساعة الثامنة من مساء السبت الثالث عشر من الشهر الجاري فكلف على الفور مساعده في السرية مراقب أول بأخذ بعض العناصر العسكرية والاستعداد للتعامل مع السيارات القادمة. وأضاف أنه استقل سيارته المدنية من نوع تويوتا آفانسيس رفقة ضابط الصف محمد ولد محمد امبارك، واعترضا طريق السيارات القادمة من الشرق حيث طلبا من رجلين ملثمين يستقلان السيارة الأمامية التوقف والنزول من السيارة ولكن قائدها انحرف بها وزاد من سرعتها وهو ما زاد من الاشتباه فيها بحسب قول الضابط. ويضيف أنه أطلق النار في الهواء ردا على ذلك التصرف من قائد السيارة التي كانت تبعد عنهما نحو 25 مترا فقط، ولكن السيارة واصلت الابتعاد عنهما في حدود 70 مترا، وهو ما جعله يجثو على ركبتيه ويطلق النار باتجاهها في محاولة منه لإصابة وتعطيل عجلاتها. وأشار ولد أحيمد إلى أن سيارة ثانية تبين له لاحقا أنها من نوع جي أكس مظللة مرت قريبا منه وملأت محيطهما بالأتربة والغبار، وهي السيارة التي يستقلها عناصر من الحرس الرئاسي وكانت تحاول اللحاق بالسيارة الأولى التي يقودها ولد عبد العزيز بحسب الرواية نفسها. إبلاغ القيادة ويؤكد ولد أحيمد أنه حاول على الفور الاتصال بقائده المباشر الذي يقود الوحدة ولكنه فشل في ذلك مما استدعاه للاتصال بالمدير المساعد للطيران لإبلاغه بالحادث، مشيرا إلى أن سيارة الحرس الرئاسي عادت بعد ذلك بقليل تسأل عن مصدر النيران التي أطلقت في المنطقة. وقال إنه أخبرهم بعد التعرف عليهم أنه هو من أطلق النار وسألهم عن هوية أصحاب السيارات حيث أكدوا له أنها تابعة للرئاسة وأن الرئيس لم يصب بأي أذى. وأضاف أن قيادته أعلمت بعد ذلك بقليل أن عليه أن يتجه للطريق الرئيسي لاستقبال قائد أركان الجيش محمد ولد الغزواني وبعض الشخصيات المهمة، وهو ما قام به على الفور. وقال إن قائد أركان الجيش طلب منه أن يحكي لهم القصة بتفاصيلها، وطلب من قائد الدرك معاينة موقع الحادث ومعرفة تفاصيله، وهو ما تم بعد أن طمأنوه بأن الرئيس لم يصب بأي أذى. وأكد أنه لم يخضع لأي تحقيقات أخرى باستثناء هذه المعاينة لموقع الحادث والاستماع منه لتفاصيل الحادث والتي قام بها قادة الجيش. وقال إن معنوياته منخفضة ومرتفعة في الوقت نفسه، منخفضة لأن الخطأ الذي ارتكب كان نحو رئيس الجمهورية وهو خلاف ما كان يعتقد، ومرتفعة لأن القيادة تفهمت دوافعه ولم تتخذ إجراءات عقابية بحقه. غياب المهنية من جهة أخرى قال العقيد ومسؤول الاتصال في الجيش الطيب ولد إبراهيم إن الحادثة وقعت في حدود الساعة الثامنة من مساء السبت الثالث من أكتوبر/تشرين الأول الحالي، وأن الوحدة التي استهدفت موكب الرئيس كانت وحدة مشاة قيد التدريب تابعة لسلاح الطيران الموريتاني، تتلقى تدريبها بصفة مؤقتة ومكلفة فقط بحماية نفسها ومحيطها. وأكد أنها لم تكن نقطة تفتيش عسكرية لأن نقاط التفتيش يلزم أفرادها في العادة أن يكونوا في زي عسكري، وأن تكون المعدات والآليات التي بحوزتهم عسكرية، هذا فضلا عن أنه لو كانت نقطة تفتيش ثابتة لكان الرئيس أول من يعلم بها وأكثر من يحترمها. وقال إن الملازم الحاج الذي أطلق النار على موكب الرئيس كان يستقل سيارة مدنية مرقمة ترقيما أجنبيا، وكان ضابط الصف الذي معه يلبس لباسا مدنيا، وكلها ملابسات تثير الشبهة وتمنع من التوقف لهما. وأضاف أن الملازم تم استدعاؤه لقيادة الأركان والاستماع له من قبل قائد الأركان، وأن ما قام به يفتقر للمهنية حيث كان يلبس ملابس عسكرية غير كاملة، ويستخدم سيارة مدنية بأرقام أجنبية، ورغم أن الجيش صارم في تطبيق العقوبات المعمول بها على عناصره، فإن القيادة تفهمت دوافعه وأن نيته كانت حسنة وأنه أيضا كان شابا قليل التجربة فقد تمت إعادته لوحدته. المصدر: [URL="http://www.aljazeera.net/news/pages/688dc588-8968-4e55-bd68-87b710865d7a?GoogleStatID=9"][COLOR="Red"]هنا[/COLOR][/URL] [/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
قصة إطلاق النار على الرئيس الموريتاني
أعلى