![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
اختراع عُــماني للطاقة المتجددة قريبا في الأسواق
اكتمال عملية التصنيع لوحدة الهجين مع نهاية سبتمبر المقبل
مسقط - الزمن:
ستكتمل مع نهاية شهر سبتمبر المقبل عملية تصنيع وحدة هجين خاصة بتوليد الطاقة الكهربائية من الرياح والشمس لمخترعها العماني هلال المعمري وهي العملية التي تعكف حاليا على تصنيعها احدى ابرز الشركات الاسبانية العاملة في مجال تصنيع معدات الطاقات المتجددة.
وكان هلال المعمري قد حصل قبل سنة على شهادة براءة اختراع لهذه المنظومة الفريدة من نوعها من المكتب الملكي الاسباني لبراءات الاختراع والعلامات التجارية ليتحول بذلك الى اول مواطن عماني تسجل باسمه براءة اختراع في مملكة اسبانيا.
وبمجرد صدور براءة الاختراع بدأ العمل الدؤوب لبلورة فكرة تصنيع هذه المنظومة والتي تكللت بالنجاح الكثيرة التي قيم بها بهدف ضمان جودة الآلية والتحسين من مستوى الاداء.
وقد أكد هلال المعمري على ان الامر يتعلق بوحدة هجين مزدوجة تعمل بالرياح والشمس وتقوم بتوليد الطاقة الكهربائية من المصدرين اما بالتناوب أو بشكل جماعي وفق تقنية نظيفة وسهلة صالحة لمختلف البيئات الطبيعية وتتيح هذه الوحدة الطاقة الكهربائية على مدار السنة آناء الليل واطراف النهار بمجرد وجودها في مكان تكون فيه ظروف الشمس أو الرياح مواتية موضحا بان تشغيلها لا يحتاج الى وقود وهي قابلة للنقل من مكان الى آخر بكل يسر وسهولة على متن عربة.
مشيرا الى انه ومن بين الاغراض الكثيرة التي يمكن ان يتم فيها استغلال هذه المنظومة كافة المجالات التقليدية التي توجد فيها حاجة للطاقة الكهربائية سواء في القرى او المدن هذا فضلا عن حالات الطوارئ التي ينقطع فيها التيار الكهربائي العادي مضيفا بان من ضمن اهداف الاستغلال الاخرى لوحدة الهجين الجديدة تعدد الاستخدامات ابرزها الاستخدام في مجال البحوث العلمية وتزويد البيوت السكنية ( خصوصا في الريف) والمكاتب وغيرها من المباني بالتيار الكهربائي وضخ المياه للزراعات المروية وانارة الشوارع العامة وتغذية محطات الهاتف ومحطات البث الاذاعي والتليفزيوني بالكهرباء والرقابة الامنية عبر دائرة لكاميرات الفيديو وتوفير الطاقة لمحطات الرصد الجوي كذلك توفير الطاقة لانظمة اشارات المرور وايصال الكهرباء لبيوت الزراعة المحمية ومعالجة المياه وتزويد المراكز العسكرية والمدنية ومراصد البحث العلمي بالكهرباء وتزويد المستشفيات الميدانية والمتنقلة مراكز الطوارئ بالكهرباء ، مشير الى ان يمكن استخدام وحدة الهجين الجديدة كاداة دعم لتخفيف الضغط على التيار الكهربائي الرئيسي في أوقات الذروة وغيرها من الاستخدامات الاخرى التي توجد فيها حاجة للطاقة الكهربائية سواء في البر أو في البحر .
صورة للمخترع هلال المعمري امام اختراعه في الشركة.
اكتمال عملية التصنيع لوحدة الهجين مع نهاية سبتمبر المقبل
مسقط - الزمن:
ستكتمل مع نهاية شهر سبتمبر المقبل عملية تصنيع وحدة هجين خاصة بتوليد الطاقة الكهربائية من الرياح والشمس لمخترعها العماني هلال المعمري وهي العملية التي تعكف حاليا على تصنيعها احدى ابرز الشركات الاسبانية العاملة في مجال تصنيع معدات الطاقات المتجددة.
وكان هلال المعمري قد حصل قبل سنة على شهادة براءة اختراع لهذه المنظومة الفريدة من نوعها من المكتب الملكي الاسباني لبراءات الاختراع والعلامات التجارية ليتحول بذلك الى اول مواطن عماني تسجل باسمه براءة اختراع في مملكة اسبانيا.
وبمجرد صدور براءة الاختراع بدأ العمل الدؤوب لبلورة فكرة تصنيع هذه المنظومة والتي تكللت بالنجاح الكثيرة التي قيم بها بهدف ضمان جودة الآلية والتحسين من مستوى الاداء.
وقد أكد هلال المعمري على ان الامر يتعلق بوحدة هجين مزدوجة تعمل بالرياح والشمس وتقوم بتوليد الطاقة الكهربائية من المصدرين اما بالتناوب أو بشكل جماعي وفق تقنية نظيفة وسهلة صالحة لمختلف البيئات الطبيعية وتتيح هذه الوحدة الطاقة الكهربائية على مدار السنة آناء الليل واطراف النهار بمجرد وجودها في مكان تكون فيه ظروف الشمس أو الرياح مواتية موضحا بان تشغيلها لا يحتاج الى وقود وهي قابلة للنقل من مكان الى آخر بكل يسر وسهولة على متن عربة.
مشيرا الى انه ومن بين الاغراض الكثيرة التي يمكن ان يتم فيها استغلال هذه المنظومة كافة المجالات التقليدية التي توجد فيها حاجة للطاقة الكهربائية سواء في القرى او المدن هذا فضلا عن حالات الطوارئ التي ينقطع فيها التيار الكهربائي العادي مضيفا بان من ضمن اهداف الاستغلال الاخرى لوحدة الهجين الجديدة تعدد الاستخدامات ابرزها الاستخدام في مجال البحوث العلمية وتزويد البيوت السكنية ( خصوصا في الريف) والمكاتب وغيرها من المباني بالتيار الكهربائي وضخ المياه للزراعات المروية وانارة الشوارع العامة وتغذية محطات الهاتف ومحطات البث الاذاعي والتليفزيوني بالكهرباء والرقابة الامنية عبر دائرة لكاميرات الفيديو وتوفير الطاقة لمحطات الرصد الجوي كذلك توفير الطاقة لانظمة اشارات المرور وايصال الكهرباء لبيوت الزراعة المحمية ومعالجة المياه وتزويد المراكز العسكرية والمدنية ومراصد البحث العلمي بالكهرباء وتزويد المستشفيات الميدانية والمتنقلة مراكز الطوارئ بالكهرباء ، مشير الى ان يمكن استخدام وحدة الهجين الجديدة كاداة دعم لتخفيف الضغط على التيار الكهربائي الرئيسي في أوقات الذروة وغيرها من الاستخدامات الاخرى التي توجد فيها حاجة للطاقة الكهربائية سواء في البر أو في البحر .
صورة للمخترع هلال المعمري امام اختراعه في الشركة.