[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
استحداث قوة أمنية سعودية للقضاء على الظواهر السلبية داخل الحرم المكي
الخميس 19 يوليو 2012 مكة المكرمة ـ أ.ش.أ
أ
كشف اللواء ناصر بن سعود العرفج نائب مدير الأمن العام السعودي عن تخصيص قوة أمنية للقضاء على الظواهر السلبية في الأماكن المقدسة، مع الاستعانة بالعنصر النسائي، ضمن الخطة الأمنية التي ينفذها الأمن العام السعودي لخدمة ضيوف بيت الله الحرام من المعتمرين هذا العام.
وقال العرفج ـ في تصريحات لصحيفة «الرياض» ـ «سيكون هناك احترافية كبيرة فيما يتعلق بأداء الأجهزة الأمنية لمهامها في مكة المكرمة، والحث على تسهيل أداء العمرة لقاصدي مكة بكل الوسائل لضمان وصولهم وخروجهم وعودتهم سالمين».
وأضاف أن المشاركين في خطة العمرة هذا العام من رجال الأمن يفوق ما تم اعتماده العام الماضي، حيث يشارك أكثر من 28 ألفا من طلبة مدن تدريب الأمن العام، بالإضافة إلى العناصر المتواجدة في مكة المكرمة من شرطة العاصمة والمرور، لافتا إلى أن مهمتهم تكمن في خدمة المعتمرين وإدارة الحشود.
ونوه نائب مدير الأمن العام السعودي بأنه تم الاستفادة من العنصر النسائي في الخطة الأمنية هذا العام للعمل على استتباب الأمن وكشف الجرائم، نافيا تسجيل حالات ترك بعض الأطفال أو كبار السن عمدا في منطقة الحرم من قبل ذويهم لتتولى الدولة رعايتهم، موضحا أنها فقط حالات فقدان بسبب الزحام الشديد، تنتهي بعثور ذويهم عليهم في مراكز إيواء التائهين.
أ
كشف اللواء ناصر بن سعود العرفج نائب مدير الأمن العام السعودي عن تخصيص قوة أمنية للقضاء على الظواهر السلبية في الأماكن المقدسة، مع الاستعانة بالعنصر النسائي، ضمن الخطة الأمنية التي ينفذها الأمن العام السعودي لخدمة ضيوف بيت الله الحرام من المعتمرين هذا العام.
وقال العرفج ـ في تصريحات لصحيفة «الرياض» ـ «سيكون هناك احترافية كبيرة فيما يتعلق بأداء الأجهزة الأمنية لمهامها في مكة المكرمة، والحث على تسهيل أداء العمرة لقاصدي مكة بكل الوسائل لضمان وصولهم وخروجهم وعودتهم سالمين».
وأضاف أن المشاركين في خطة العمرة هذا العام من رجال الأمن يفوق ما تم اعتماده العام الماضي، حيث يشارك أكثر من 28 ألفا من طلبة مدن تدريب الأمن العام، بالإضافة إلى العناصر المتواجدة في مكة المكرمة من شرطة العاصمة والمرور، لافتا إلى أن مهمتهم تكمن في خدمة المعتمرين وإدارة الحشود.
ونوه نائب مدير الأمن العام السعودي بأنه تم الاستفادة من العنصر النسائي في الخطة الأمنية هذا العام للعمل على استتباب الأمن وكشف الجرائم، نافيا تسجيل حالات ترك بعض الأطفال أو كبار السن عمدا في منطقة الحرم من قبل ذويهم لتتولى الدولة رعايتهم، موضحا أنها فقط حالات فقدان بسبب الزحام الشديد، تنتهي بعثور ذويهم عليهم في مراكز إيواء التائهين.