من بينها عطل فني طارئ على الطائرة.. الطيران العماني يكشف مبررات تأخير الرحلة رقم (675 ) المتجهة الى جدة
مسقط – الزمن :
كشف الطيران العماني في بيان له امس ملابسات تأخير الرحلة رقم 675 والمتجهة الى جدة والذي تسبب في تأخير وصول المسافرين إلى الوجهة المقصودة جاء بيان الطيران العماني على النحو الآتي : في يوم الثلاثاء بتاريخ 22 مايو، رحلة الطيران العماني رقم 675 والمجدولة بين مسقط وجدة تأخرت عن موعد الإقلاع المقرر لها لعدة ساعات، وذلك نتيجة لعدد من الأسباب والذي تمثل بعضها في تأخر وصول ركاب رحلات الربط والذين كان من المقرر مواصلة سفرهم إلى جدة على نفس الرحلة، بالإضافة إلى طروء عطل فني على الطائرة. وعلى الرغم من أنه قد تم بذل قصارى الجهد للتعامل مع هذا العطل ومعالجته لضمان تقليص فترة التأخير، الا أن الفترة امتدت للأسف إلى نقطة استنفذت معها ساعات العمل المقررة لطاقم الطائرة، مما توجب على إثره توفير طاقم جديد وحسب القوانين المنظمة لذلك. يأسف الطيران العماني عن أي إزعاج تسبب فيه لمسافريه الكرام جراء هذا التأخير، وكما هو معروف، فإن الإشكاليات التقنية هي خارج نطاق سيطرة الشركة. وتود الشركة أن تؤكد مجددا على إن الطيران العماني يضع سلامة الركاب وطاقم الطائرات على رأس أولوياته، كما إن أسطول طائرات الشركة ينفذ عملياته الجوية وفق ضوابط صارمة وحازمة، ولا يسمح بإقلاعها إلا بعد اتخاذ التدابير الكفيلة بتأمين سلامة طيرانها.
مسقط – الزمن :
كشف الطيران العماني في بيان له امس ملابسات تأخير الرحلة رقم 675 والمتجهة الى جدة والذي تسبب في تأخير وصول المسافرين إلى الوجهة المقصودة جاء بيان الطيران العماني على النحو الآتي : في يوم الثلاثاء بتاريخ 22 مايو، رحلة الطيران العماني رقم 675 والمجدولة بين مسقط وجدة تأخرت عن موعد الإقلاع المقرر لها لعدة ساعات، وذلك نتيجة لعدد من الأسباب والذي تمثل بعضها في تأخر وصول ركاب رحلات الربط والذين كان من المقرر مواصلة سفرهم إلى جدة على نفس الرحلة، بالإضافة إلى طروء عطل فني على الطائرة. وعلى الرغم من أنه قد تم بذل قصارى الجهد للتعامل مع هذا العطل ومعالجته لضمان تقليص فترة التأخير، الا أن الفترة امتدت للأسف إلى نقطة استنفذت معها ساعات العمل المقررة لطاقم الطائرة، مما توجب على إثره توفير طاقم جديد وحسب القوانين المنظمة لذلك. يأسف الطيران العماني عن أي إزعاج تسبب فيه لمسافريه الكرام جراء هذا التأخير، وكما هو معروف، فإن الإشكاليات التقنية هي خارج نطاق سيطرة الشركة. وتود الشركة أن تؤكد مجددا على إن الطيران العماني يضع سلامة الركاب وطاقم الطائرات على رأس أولوياته، كما إن أسطول طائرات الشركة ينفذ عملياته الجوية وفق ضوابط صارمة وحازمة، ولا يسمح بإقلاعها إلا بعد اتخاذ التدابير الكفيلة بتأمين سلامة طيرانها.
