الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
تدشين أولى عمليات زراعة القرنية بمستشفى جامعة السلطان قابوس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="[ود]" data-source="post: 1303826" data-attributes="member: 7418"><p><strong>تدشين أولى عمليات زراعة القرنية بمستشفى جامعة السلطان قابوس</strong></p><p></p><p>Wed, 23 مايو 2012</p><p><img src="http://main.omandaily.om/files/imagecache/250x250/rbimages/1337713140027490500.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> </p><p></p><p>دشن مستشفى جامعة السلطان قابوس أولى عمليات زراعة القرنية وذلك بعد نجاح المستشفى في التعاقد مع أحد المراكز المتخصصة في توفير القرنيات في ظل وجود الكادر الطبي والفني والأجهزة المتطورة للقيام بمثل هذه العمليات.</p><p>وأجرت العملية الدكتورة نادية بنت سليمان الخروصية رئيسة قسم طب العيون بالمستشفى مع فريق طبي وتمريضي وفني متخصص استطاع خلال العملية إرجاع الأمل لمريضة عمانية بعد معاناة في فقد البصر نتيجة وجود بياض في القرنية بسبب فشل عملية نزول أبيض كانت قد أجريت لها في مؤسسة صحية أخرى.</p><p>وعن عمليات زراعة القرنية تقول الدكتورة نادية الخروصية: هي أخذ جزء من العين من متبرع ميت وزراعتها لمريض بحاجة إلى زراعة القرنية، ويتم اللجوء لهذه العمليات لإعادة النظر للإنسان وتعتبر من العمليات المعقدة التي تطلب تركيزا كبيرا من الجراح، ويعتبر عامل الوقت هاما جدا في مسألة الحصول على القرنية بحيث يشترط عدم مرور أكثر من أسبوعين على وفاة المتبرع لتظل القرنية محافظة على الخصائص التي تجعل منها قابلة للزراعة في عين شخص آخر، كما يراعى التقارب العمري بين المتبرع والمستفيد، ولا يؤخذ بالاعتبار الجنس أو العرق، ويتم توفير هذه القرنيات عن طريق أحد المراكز العالمية المتخصصة والمعترف بها عالميا ومصرحة قانونيا والتي تختص بتوفير القرنيات للمستشفيات في مختلف دول العالم، وما سهل عملية الحصول على القرنية هو تعاقد المستشفى الجامعي مع المركز العالمي لإعادة النظر بحيث يتيح اختيار القرنية المناسبة وإيصالها إلى السلطنة في غضون ثلاثة أيام فقط وهذا بدوره عامل مهم في نجاح العملية وتلبية حاجة المجتمع لهذه العمليات.</p><p>وتضيف الدكتورة الخروصية: ان زراعة القرنية تختلف عن زراعة بقية أعضاء الجسم بحيث أنها لا تحتاج إلى مطابقة الجينات لدى المتبرع والمستفيد لأن القرنية لا تحتوي على أوعية دموية ولديها خواص مناعية خاصة بها، لكن هذه العمليات تنطبق عليها تعقيدات زراعة الأعضاء من شخص لآخر كرفض جسم المريض للعضو الجديد، أو حدوث الالتهابات الجرثومية وغير الجرثومية، وحدوث النزيف، أو الفشل المبدئي، ويتم تفادي هذه التعقيدات عن طريق الاختيار الأمثل للمريض من حيث وجود الدمعة وسلامة سطح العين وعدم وجود مرض سابق في القرنية.</p><p>وعن طرق القيام بمثل هذه العمليات تقول الدكتورة الخروصية: هناك عدة طرق للقيام بعملية زراعة القرنية ونقوم حاليا في المستشفى الجامعي بزراعة القرنية كاملة، وهناك زراعة جزئية للقرنية سواء زراعة الجزء الأمامي من القرنية أو زراعة الجزء الخلفي، ومن المؤمل أن يتم البدء في العمليات الجزئية في المرحلة القادمة خاصة بعد ضمان الحصول على القرنيات المطلوبة من المركز الحالي.</p><p>ونظرا لاحتواء العملية على نسبة كبيرة من التعقيد فيتم اللجوء إليها عند الحاجة الماسية عند المريض لإعادة النظر إليه بعد فقده لعدة أسباب، أو للتخلص من الجراثيم نتيجة وجود قرحة في القرنية فتتم زراعة قرنية علاجية، والحالات التي تحتمل نسبة أكبر من النجاح هي حالات فشل القرنية ما بعد عمليات النزول الأبيض وانتفاخ القرنية بالماء، أو المرضى المصابين بالقرنية المخروطية، أو أي بياض في القرنية غير مصاحبة للالتهابات أو الأوعية الدموية.</p><p>ما بعد العملية</p><p>بعد العملية تتم متابعة حالة المريض باستمرار بحيث أن المريض يكون قادرا على الخروج من المستشفى خلال يومين فقط بعد التأكد من وجود القرنية في مكانها الصحيح وعدم وجود تسرب والتأكد من ضغط العين ووجود الخلايا السطحية للقرنية، ويتم الإبقاء على المريض لمدة عشرة أيام في المستشفى في حال عدم الثقة من قدرته على الاهتمام بالعملية، بعد ذلك يقوم المريض بمراجعات أسبوعية لمدة شهر، وشهرية لمدة أربعة شهور، ومراجعات كل شهرين لمدة ثماني شهور، وسنوية لباقي السنوات، كما يعتبر الاستمرار على الأدوية أحد العوامل الهامة في فترة ما بعد العملية خاصة عند ظهور أي بوادر لرفض الجسم للقرنية المزروعة.</p><p>ومن الأعراض الجانبية لعملية زراعة القرنية هو فشل القرنية المبدئي، ورفض الجسم للقرنية، أو حدوث نزيف حاد أثناء العملية، والالتهابات الجرثومية وغير الجرثومية، وتكون النزول الأسود، والتحدب المبالغ فيه للعين، وتختلف نسب نجاح العملية من شخص إلى آخر وتتراوح بين 40% إلى 70% وتختلف باختلاف مرضه أو احتياجه للقرنية.</p><p>نصائح مهمة</p><p>وتختتم الدكتورة نادية بنت سليمان الخروصية حديثها قائلة: من الضروري الانتباه والعلاج المبكر لحالات الحساسية في العين وحك العين لدى الأطفال تفاديا لتحدب القرنية وحدوث ما يعرف بالقرنية المخروطية، كذلك عدم الانتظار لمدة طويلة في حالات النزول الأبيض ويجب إجراء العملية في مراحل متقدمة تفاديا لجفاف النزول وصعوبة إزالته وفشل القرنية، كذلك تفادي اللعب بالمواد الكيميائية واللعب بالألعاب النارية</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="[ود], post: 1303826, member: 7418"] [B]تدشين أولى عمليات زراعة القرنية بمستشفى جامعة السلطان قابوس[/B] Wed, 23 مايو 2012 [IMG]http://main.omandaily.om/files/imagecache/250x250/rbimages/1337713140027490500.jpg[/IMG] دشن مستشفى جامعة السلطان قابوس أولى عمليات زراعة القرنية وذلك بعد نجاح المستشفى في التعاقد مع أحد المراكز المتخصصة في توفير القرنيات في ظل وجود الكادر الطبي والفني والأجهزة المتطورة للقيام بمثل هذه العمليات. وأجرت العملية الدكتورة نادية بنت سليمان الخروصية رئيسة قسم طب العيون بالمستشفى مع فريق طبي وتمريضي وفني متخصص استطاع خلال العملية إرجاع الأمل لمريضة عمانية بعد معاناة في فقد البصر نتيجة وجود بياض في القرنية بسبب فشل عملية نزول أبيض كانت قد أجريت لها في مؤسسة صحية أخرى. وعن عمليات زراعة القرنية تقول الدكتورة نادية الخروصية: هي أخذ جزء من العين من متبرع ميت وزراعتها لمريض بحاجة إلى زراعة القرنية، ويتم اللجوء لهذه العمليات لإعادة النظر للإنسان وتعتبر من العمليات المعقدة التي تطلب تركيزا كبيرا من الجراح، ويعتبر عامل الوقت هاما جدا في مسألة الحصول على القرنية بحيث يشترط عدم مرور أكثر من أسبوعين على وفاة المتبرع لتظل القرنية محافظة على الخصائص التي تجعل منها قابلة للزراعة في عين شخص آخر، كما يراعى التقارب العمري بين المتبرع والمستفيد، ولا يؤخذ بالاعتبار الجنس أو العرق، ويتم توفير هذه القرنيات عن طريق أحد المراكز العالمية المتخصصة والمعترف بها عالميا ومصرحة قانونيا والتي تختص بتوفير القرنيات للمستشفيات في مختلف دول العالم، وما سهل عملية الحصول على القرنية هو تعاقد المستشفى الجامعي مع المركز العالمي لإعادة النظر بحيث يتيح اختيار القرنية المناسبة وإيصالها إلى السلطنة في غضون ثلاثة أيام فقط وهذا بدوره عامل مهم في نجاح العملية وتلبية حاجة المجتمع لهذه العمليات. وتضيف الدكتورة الخروصية: ان زراعة القرنية تختلف عن زراعة بقية أعضاء الجسم بحيث أنها لا تحتاج إلى مطابقة الجينات لدى المتبرع والمستفيد لأن القرنية لا تحتوي على أوعية دموية ولديها خواص مناعية خاصة بها، لكن هذه العمليات تنطبق عليها تعقيدات زراعة الأعضاء من شخص لآخر كرفض جسم المريض للعضو الجديد، أو حدوث الالتهابات الجرثومية وغير الجرثومية، وحدوث النزيف، أو الفشل المبدئي، ويتم تفادي هذه التعقيدات عن طريق الاختيار الأمثل للمريض من حيث وجود الدمعة وسلامة سطح العين وعدم وجود مرض سابق في القرنية. وعن طرق القيام بمثل هذه العمليات تقول الدكتورة الخروصية: هناك عدة طرق للقيام بعملية زراعة القرنية ونقوم حاليا في المستشفى الجامعي بزراعة القرنية كاملة، وهناك زراعة جزئية للقرنية سواء زراعة الجزء الأمامي من القرنية أو زراعة الجزء الخلفي، ومن المؤمل أن يتم البدء في العمليات الجزئية في المرحلة القادمة خاصة بعد ضمان الحصول على القرنيات المطلوبة من المركز الحالي. ونظرا لاحتواء العملية على نسبة كبيرة من التعقيد فيتم اللجوء إليها عند الحاجة الماسية عند المريض لإعادة النظر إليه بعد فقده لعدة أسباب، أو للتخلص من الجراثيم نتيجة وجود قرحة في القرنية فتتم زراعة قرنية علاجية، والحالات التي تحتمل نسبة أكبر من النجاح هي حالات فشل القرنية ما بعد عمليات النزول الأبيض وانتفاخ القرنية بالماء، أو المرضى المصابين بالقرنية المخروطية، أو أي بياض في القرنية غير مصاحبة للالتهابات أو الأوعية الدموية. ما بعد العملية بعد العملية تتم متابعة حالة المريض باستمرار بحيث أن المريض يكون قادرا على الخروج من المستشفى خلال يومين فقط بعد التأكد من وجود القرنية في مكانها الصحيح وعدم وجود تسرب والتأكد من ضغط العين ووجود الخلايا السطحية للقرنية، ويتم الإبقاء على المريض لمدة عشرة أيام في المستشفى في حال عدم الثقة من قدرته على الاهتمام بالعملية، بعد ذلك يقوم المريض بمراجعات أسبوعية لمدة شهر، وشهرية لمدة أربعة شهور، ومراجعات كل شهرين لمدة ثماني شهور، وسنوية لباقي السنوات، كما يعتبر الاستمرار على الأدوية أحد العوامل الهامة في فترة ما بعد العملية خاصة عند ظهور أي بوادر لرفض الجسم للقرنية المزروعة. ومن الأعراض الجانبية لعملية زراعة القرنية هو فشل القرنية المبدئي، ورفض الجسم للقرنية، أو حدوث نزيف حاد أثناء العملية، والالتهابات الجرثومية وغير الجرثومية، وتكون النزول الأسود، والتحدب المبالغ فيه للعين، وتختلف نسب نجاح العملية من شخص إلى آخر وتتراوح بين 40% إلى 70% وتختلف باختلاف مرضه أو احتياجه للقرنية. نصائح مهمة وتختتم الدكتورة نادية بنت سليمان الخروصية حديثها قائلة: من الضروري الانتباه والعلاج المبكر لحالات الحساسية في العين وحك العين لدى الأطفال تفاديا لتحدب القرنية وحدوث ما يعرف بالقرنية المخروطية، كذلك عدم الانتظار لمدة طويلة في حالات النزول الأبيض ويجب إجراء العملية في مراحل متقدمة تفاديا لجفاف النزول وصعوبة إزالته وفشل القرنية، كذلك تفادي اللعب بالمواد الكيميائية واللعب بالألعاب النارية [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
تدشين أولى عمليات زراعة القرنية بمستشفى جامعة السلطان قابوس
أعلى