دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
وينك بدوي البريمي تعال اسمع
الرياض (صدى):
توصلت دراسة المانية أجريت مؤخرًا إلى وجود دورة شهرية للرجال كتلك التي تحدث للنساء دوريًّا، فيما أكد خبير نفسي لقناة MBC وجود تلك الظاهرة، لكنه قلل من تأثيرها النفسي في الرجل.
ووفق موقع MBC على شبكة الانترنت الخميس فان الدراسة قالت إن للرجل دورة شهرية تسمى (دورة القمر).
وتوضح هذه الدراسات أنه عند اكتمال القمر بدرًا أيام 13 و14 و15، يصير جسم الرجل مليئًا بالسوائل ويتهيج دمه، وتكون نفسيته متقلبة وغير منتظمة.
من ناحيته، طالب د. أحمد عبد الله استشاري الطب النفسي بجامعة الزقازيق بمصر، النساء الفرحات باكتشاف دور شهرية الرجال الذين يتهمن النساء بتغير حالتهن النفسية اوقات الدورة بعدم التعامل بجدية مع الدراسة الألمانية.
وأوضح أن الدراسة بنيت على أن الرجل لديه هرمونات نسائية نسبتها قليلة جدًّا، كما أن لدى المرأة هرمونات ذكورية قليلة جدًّا، ومن ثم فإن التغيرات الهرمونية التي تحدث للمرأة شهريًّا وتسبب الدورة الشهرية، تحدث للرجل بتأثير بسيط، وفقًا لعدد الهرمونات الأقل.
يقول د. عبد الله: "نظريًّا، نستطيع القول إنها موجودة، لكن عمليًّا ليس لها التأثير الكبير الذي يوجد عند المرأة".
ووفقًا لذلك، يطالب د. عبد الله بعدم التعامل بجدية مع هذه الدراسة، وبرصد سلوكيات الرجال في أيام 13 و14 و15؛ لأن كل إنسان عرضه لتغير مزاجي، وهذا التغير هو الطبيعي، وما دونه يُعد مرضيًّا.
ويقول: "فمثلاً، لو ظل شخص حالته المزاجية هي الفرح الدائمة لمدة 15 يومًا، فهذا شخص طائش، ولو ظل حزينًا للفترة نفسها فهو مكتئب".
الرياض (صدى):
توصلت دراسة المانية أجريت مؤخرًا إلى وجود دورة شهرية للرجال كتلك التي تحدث للنساء دوريًّا، فيما أكد خبير نفسي لقناة MBC وجود تلك الظاهرة، لكنه قلل من تأثيرها النفسي في الرجل.
ووفق موقع MBC على شبكة الانترنت الخميس فان الدراسة قالت إن للرجل دورة شهرية تسمى (دورة القمر).
وتوضح هذه الدراسات أنه عند اكتمال القمر بدرًا أيام 13 و14 و15، يصير جسم الرجل مليئًا بالسوائل ويتهيج دمه، وتكون نفسيته متقلبة وغير منتظمة.
من ناحيته، طالب د. أحمد عبد الله استشاري الطب النفسي بجامعة الزقازيق بمصر، النساء الفرحات باكتشاف دور شهرية الرجال الذين يتهمن النساء بتغير حالتهن النفسية اوقات الدورة بعدم التعامل بجدية مع الدراسة الألمانية.
وأوضح أن الدراسة بنيت على أن الرجل لديه هرمونات نسائية نسبتها قليلة جدًّا، كما أن لدى المرأة هرمونات ذكورية قليلة جدًّا، ومن ثم فإن التغيرات الهرمونية التي تحدث للمرأة شهريًّا وتسبب الدورة الشهرية، تحدث للرجل بتأثير بسيط، وفقًا لعدد الهرمونات الأقل.
يقول د. عبد الله: "نظريًّا، نستطيع القول إنها موجودة، لكن عمليًّا ليس لها التأثير الكبير الذي يوجد عند المرأة".
ووفقًا لذلك، يطالب د. عبد الله بعدم التعامل بجدية مع هذه الدراسة، وبرصد سلوكيات الرجال في أيام 13 و14 و15؛ لأن كل إنسان عرضه لتغير مزاجي، وهذا التغير هو الطبيعي، وما دونه يُعد مرضيًّا.
ويقول: "فمثلاً، لو ظل شخص حالته المزاجية هي الفرح الدائمة لمدة 15 يومًا، فهذا شخص طائش، ولو ظل حزينًا للفترة نفسها فهو مكتئب".