همسه

بلاد الحرمين

¬°•| عضــو مــهــم|•°¬
إنضم
11 أبريل 2012
المشاركات
134
إتقاء الشبهات وباب سد الذرائع مفهومان فقهيان شرعيان لو تتبعنا مايعنيانه لأختصرنا أمور في الحياة كثيرة ولكن واقع الحال أصبح الاستشهاد بالانفتاح والتقدم والتكنولوجيا فدخلنا فيما لايحمد عقباه وذلك بتدليس ابليس. فللــــــــــــــــــه المشتكى...
 
التعديل الأخير:

`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤

¬°•| غَيثُ مِن الَعطاء ُ|•°¬
إنضم
22 أكتوبر 2011
المشاركات
5,968
الإقامة
إنْ وابلاً، فَطَلْ
جزيت خيرا وذكرتني بحديث الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه
لكل زمان أحكام خاصة واليوم نحن أحوج ما نكون لئن نستنير بآراء ورثة الأنبياء والرسل فيما يشكل علينا في الوقت المعاصر
 
التعديل الأخير:

[ود]

¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
إنضم
31 مايو 2011
المشاركات
22,276
الإقامة
حَيْثُ الأمَلْ
أحسنت قولا أخي الكريم ،
القاعدتين الفقهيتين من أهم مباحث التشريع
الأولى قاعدة اتقاء الشبهات أولى من الوقوع في الحرام :
وتفضل أخي أبو رسيل واستدل بحديث رسول الله "اتقوا الشبهات"
، فهناك أمور مشتبهة يظنها البعض من الأمور المباحة!
ولكن ارتكابها يؤدي للوقوع في الحرام ، فمن
الورع اتقاؤها
فالتهاون يؤدي الى التدرج في ارتكاب المحرمات وقد قيل الصغيرة تجر إلى الكبيرة.
،
وأما قاعدة سد الذريعة / فحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
« دع ما يريبك إلى ما لا يريبك » .
خير شارح لهذه القاعدة ،

أسأل الله أن يوفقنا و إياكم للعمل الصالح ، وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ،
ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه . . إنه ولي ذلك والقادر عليه .




 

وحي القلم

¬°•| عطاء من نوع آخر |•°¬
إنضم
9 مايو 2012
المشاركات
1,037
الإقامة
بلاد العرب اوطاني

هناك الكثير من المفارقات في مجتمعنا المسلم ,,, طغى علينا حب الدينا وتهافتنا على ملاذتها ,, وفلا ريب ان يكون هناك تنازل عن بعض الثوابت ,,, لان الدينا ولاخرة لا تجتمعان في قلب انسان إلا ان تحاط بحائط الايمان ,, فعند ذلك يحصل خير الدنيا ولاخرة ...

نسال الله اين يبرم لهذه الامة امر رشد وصلاح وخير ...
 

سألملم تبعثرآتي

¬°•| عضو مميز جدا |•°¬
إنضم
1 أغسطس 2012
المشاركات
733
العمر
29
الإقامة
حًيْثُ لآ يًـكَـوْوْوْنْ أحًـدْ ..~
ابعدنا الله تعالى عنها يارب
وعافا كل من ذهب لطريقها عمدا او غفلة

سلمتم
 
أعلى