●مَلِكےْ الإζـسآسےْ●
¬°•| عضو مميز |•°¬
اْنطلاقة صامته عندما يبدأ العزف
ونترحل بهِ الأوتار إلى رقص السحاب
بذاك العزف الحزين
لرحله الفراق وتنتظر إن تسقط تلك
الأوتارالباكية
على الأرض لتحتضنها وتقود رحلتها
رياحالألم
لتبقيها صوراً معلقه
على جدارالزمن لتحركها
أحاديث المساء
فيعودُ لمقطوعةأخرى ستعزف من جديد
هي بقاياأوراق تاْ كلت أطرافها
من وجع الحروف فوق سطورها
كأوراق الخريف المهشمة
تسقط لتتلاشى مع رياح القدر فوق
بذاك العزف الحزين
لرحله الفراق وتنتظر إن تسقط تلك
الأوتارالباكية
على الأرض لتحتضنها وتقود رحلتها
رياحالألم
لتبقيها صوراً معلقه
على جدارالزمن لتحركها
أحاديث المساء
فيعودُ لمقطوعةأخرى ستعزف من جديد
هي بقاياأوراق تاْ كلت أطرافها
من وجع الحروف فوق سطورها
كأوراق الخريف المهشمة
تسقط لتتلاشى مع رياح القدر فوق
أرصفة الفراق
وداعا
حزمت حقائب الرحيل
ووضعت بداخلهاأوراق صامته
تحدثت سطورها
لها فقط فكانت كروايات
تقراء كألف ليله وليله
ومن ثم صمتت
عند ما صمت الوقت وتوقفت
عقارب الساعة
فأصبحت لاتحمل عمراً مضى
ولا تنبئ يعمراً قد يأتي فقط ما يبقى
شريط من ذكريات
يدوركلما اقترب
ووضعت بداخلهاأوراق صامته
تحدثت سطورها
لها فقط فكانت كروايات
تقراء كألف ليله وليله
ومن ثم صمتت
عند ما صمت الوقت وتوقفت
عقارب الساعة
فأصبحت لاتحمل عمراً مضى
ولا تنبئ يعمراً قد يأتي فقط ما يبقى
شريط من ذكريات
يدوركلما اقترب
منهُ وميضالذكرى
اْقف بينهما بداية ونهاية
وفي تلك الزاويا
اْجد نفسي
متعب وحزين
وشوقاً يكابدني وكاْنني
اْتسلق الوقت
بحبلاً من المجهول
تلتف به عقداً وكاْنها
عتبات من القمم اْمسك بها
اْود اْ فتكاكها ولكن تؤلمني
فاْجد نفسي اْما مها عاجزاً
فاْعود ممسكاً بطرفهِ
صاعداً تنهش بي الاْوجاع
من كل جانب
اْغمض عيني سائراً وكاْنني
وسط ظلمة تبحثُ في ظلمتها
عن ثقباَ من نور
اْخبئه بداخل قلبي
كاْمنياتي المختيئه بداخلي
التي كوتها نار اً
اْشعلها فتيل الوجد بي فاْخذ
يتوقد بداخلي فترك اْضلعي
تتنهد الوقت باْن يفي
ويقف منتظراً اْن تبقى يداي
ممسكتاً بها لترحل بي
من اْوجاع إلى اْخرى تتسع قممها
تتركني وكاْنني في بيداء
تعصف بي الرمال
وتحبس كل نفساً بداخلي
يبحث عن ذرة هواء فتتركني
اْتبع السراب
لعلهُ يهديني إلى ذاك المكان
الذي فقدت بهِ
كل نبع تدفق
عبر زمناً عرجت عليه الاْيام
لتبقيني بين ذكراهُ
ام تتركني اْتلاشى
وسط الرمال لتلتف بي عقداً
تكبر بداخلي شيءً فشيء
لتلتف بي كستائر
من ضباب
تصمت الوجع بالوجع
وترحل بي الى اْخر العتبات
فتلقي بي من الجانب الآخر
وتتركني ممزقاً بين الاْوراق
ترثيني الحروف والكلمات
ووقتاً تمزق بحبال المجهول
بين زوايا تصدعت من الاْلم وتركتني
اْجد نفسي
متعب وحزين
وشوقاً يكابدني وكاْنني
اْتسلق الوقت
بحبلاً من المجهول
تلتف به عقداً وكاْنها
عتبات من القمم اْمسك بها
اْود اْ فتكاكها ولكن تؤلمني
فاْجد نفسي اْما مها عاجزاً
فاْعود ممسكاً بطرفهِ
صاعداً تنهش بي الاْوجاع
من كل جانب
اْغمض عيني سائراً وكاْنني
وسط ظلمة تبحثُ في ظلمتها
عن ثقباَ من نور
اْخبئه بداخل قلبي
كاْمنياتي المختيئه بداخلي
التي كوتها نار اً
اْشعلها فتيل الوجد بي فاْخذ
يتوقد بداخلي فترك اْضلعي
تتنهد الوقت باْن يفي
ويقف منتظراً اْن تبقى يداي
ممسكتاً بها لترحل بي
من اْوجاع إلى اْخرى تتسع قممها
تتركني وكاْنني في بيداء
تعصف بي الرمال
وتحبس كل نفساً بداخلي
يبحث عن ذرة هواء فتتركني
اْتبع السراب
لعلهُ يهديني إلى ذاك المكان
الذي فقدت بهِ
كل نبع تدفق
عبر زمناً عرجت عليه الاْيام
لتبقيني بين ذكراهُ
ام تتركني اْتلاشى
وسط الرمال لتلتف بي عقداً
تكبر بداخلي شيءً فشيء
لتلتف بي كستائر
من ضباب
تصمت الوجع بالوجع
وترحل بي الى اْخر العتبات
فتلقي بي من الجانب الآخر
وتتركني ممزقاً بين الاْوراق
ترثيني الحروف والكلمات
ووقتاً تمزق بحبال المجهول
بين زوايا تصدعت من الاْلم وتركتني
صفحات بين اكفان الاْنتظار والرحيل