أنطلق في الساعة (6:15) من صباح هذا اليوم الجمعة 21/3/2008م سباق القدرة والتحمل التجريبي للخيل بولاية البريمي ، حيث أنطلقت الخيل من موقع بداية السباق بحي النفحات بالبريمي ، حيث ستقطع الخيل المشاركة مسافة 40 كيلومترا بمشاركة 18 فارسا ومن المؤمل أن تصل هذه الخيل الى موقع نهاية السباق في الساعة (4:30) عصراً .
واليكم صور من إنطلاق السباق ...
[/url][/IMG]
[/url][/IMG]
وعودة الى وصف السباق فقد أكد سعيد بن خميس البلوشي - نائب رئيس لجنة القدرة والتحمل قائلا: ان سباق القدرة والتحمل بولاية البريمي سيشارك فيه 18 فارسا وخيلا من ولايات محافظة البريمي حيث سيشهد السباق ثلاث مراحل، المرحلة الأولى لمسافة 20 كيلومترا وأعطيت أعلام اللون الأبيض والمرحلة الثانية لمسافة 10 كيلومترات وميزت أعلامها باللون الأحمر أما المرحلة الثالثة فستكون لمسافة 10 كيلومترات أيضا وخصصت لها أعلام اللون الأخضر .
واليكم مشاهد أخرى من إنطلاق السباق :
[/url][/IMG]
[/url][/IMG]
[/url][/IMG]
والجدير بالذكر أن إقامة هذا السباق تأتي ضمن أهداف وخطط الاتحاد العماني للفروسية التي كانت واضحة المعالم منذ بداية هذا الموسم 2007/ 2008م من أجل تعريف جميع شرائح المجتمع برياضات ومسابقات الفروسية المتنوعة ونشرها في جميع مناطق وولايات السلطنة حيث نجحت رياضة القدرة والتحمل في الانتشار وأخذت حيزا كبيرا من اهتمام ملاك ومربي وفرسان الخيل كما أن إقامتها في مناطق مختلفة من ربوع السلطنة وجد كل الترحيب حيث ساعد هذا الأمر على التعريف بأساسياتها وقوانينها علاوة على النجاح الكبير الذي حققته هذه الرياضة .
واليكم صور من إنطلاق السباق ...
وعودة الى وصف السباق فقد أكد سعيد بن خميس البلوشي - نائب رئيس لجنة القدرة والتحمل قائلا: ان سباق القدرة والتحمل بولاية البريمي سيشارك فيه 18 فارسا وخيلا من ولايات محافظة البريمي حيث سيشهد السباق ثلاث مراحل، المرحلة الأولى لمسافة 20 كيلومترا وأعطيت أعلام اللون الأبيض والمرحلة الثانية لمسافة 10 كيلومترات وميزت أعلامها باللون الأحمر أما المرحلة الثالثة فستكون لمسافة 10 كيلومترات أيضا وخصصت لها أعلام اللون الأخضر .
واليكم مشاهد أخرى من إنطلاق السباق :
والجدير بالذكر أن إقامة هذا السباق تأتي ضمن أهداف وخطط الاتحاد العماني للفروسية التي كانت واضحة المعالم منذ بداية هذا الموسم 2007/ 2008م من أجل تعريف جميع شرائح المجتمع برياضات ومسابقات الفروسية المتنوعة ونشرها في جميع مناطق وولايات السلطنة حيث نجحت رياضة القدرة والتحمل في الانتشار وأخذت حيزا كبيرا من اهتمام ملاك ومربي وفرسان الخيل كما أن إقامتها في مناطق مختلفة من ربوع السلطنة وجد كل الترحيب حيث ساعد هذا الأمر على التعريف بأساسياتها وقوانينها علاوة على النجاح الكبير الذي حققته هذه الرياضة .