قيادة حرس الرئاسة
¬°•| ђάсқεя~4έṽέя |•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
نيودلهي - أدى خلط بين وليدين أحدهما ذكر في عنبر ولادة في الهند إلى ادعاء عائلتين بأن المولود الذكر هو وليدهما ورفض العائلتان الاعتراف بالرضيعة،حسبما ذكرت وسائل إعلام اليوم الثلاثاء.
ولد كلا الرضيعين في 25 آذار/مارس الماضي في مستشفى في مدينة جودبور بغرب البلاد. وذكرت صحيفة "هيندو" أنه تم الخلط بين الرضيعين عن غير قصد ولكن قام فريق المستشفى بتصحيح الخطأ فرفضت العائلة التي حصلت على الوليد الذكر التنازل عنه مقابل الأنثى.
وقال التقرير إن بونام كانوار وزوجها تشين سينج رفضا أيضا نتائج تحليل الدم التي تشير إلى أن الفتاة هي وليدتهما وقدما شكوى للشرطة. وفي الوقت الذي تتشاجر فيه العائلتان على المولود الذكر ظلت الرضيعة في عناية المستشفى بينما يتم إجراء تحليل للحامض النووي "دي إن إيه".
الجدير بالذكر أنه يوجد تمييز واسع النطاق ضد المواليد من الإناث في الهند رغم تنظيم حملات ودعوات القادة بوقف هذه العادة.
وينظر إلى الفتيات على أنهن يشكلن عبئا ويتطلبن مهرا كبيرا، بينما يعتبر الذكور مورد رزق ويعتنون بآبائهم في الكبر.
وتنتشر عمليات الإجهاض الانتقائية للأجنة الإناث في الدولة الواقعة بجنوب آسيا رغم إدخال قوانين ضد تحديد جنس الجنين منذ 15 عاما. كما يتم تسجيل حالات قتل الأطفال الإناث سنويا.
وبحسب إحصاء رسمي للسكان عام 2011 فإنه يوجد 914 بنتا مقابل كل ألف ولد تتراوح أعمارهم بين يوم إلى ستة أعوام عبر الهند مقارنة بالتفاوت الطبيعي عند الولادة ويبلغ 950 بنتا أمام كل ألف ولد.
ولد كلا الرضيعين في 25 آذار/مارس الماضي في مستشفى في مدينة جودبور بغرب البلاد. وذكرت صحيفة "هيندو" أنه تم الخلط بين الرضيعين عن غير قصد ولكن قام فريق المستشفى بتصحيح الخطأ فرفضت العائلة التي حصلت على الوليد الذكر التنازل عنه مقابل الأنثى.
وقال التقرير إن بونام كانوار وزوجها تشين سينج رفضا أيضا نتائج تحليل الدم التي تشير إلى أن الفتاة هي وليدتهما وقدما شكوى للشرطة. وفي الوقت الذي تتشاجر فيه العائلتان على المولود الذكر ظلت الرضيعة في عناية المستشفى بينما يتم إجراء تحليل للحامض النووي "دي إن إيه".
الجدير بالذكر أنه يوجد تمييز واسع النطاق ضد المواليد من الإناث في الهند رغم تنظيم حملات ودعوات القادة بوقف هذه العادة.
وينظر إلى الفتيات على أنهن يشكلن عبئا ويتطلبن مهرا كبيرا، بينما يعتبر الذكور مورد رزق ويعتنون بآبائهم في الكبر.
وتنتشر عمليات الإجهاض الانتقائية للأجنة الإناث في الدولة الواقعة بجنوب آسيا رغم إدخال قوانين ضد تحديد جنس الجنين منذ 15 عاما. كما يتم تسجيل حالات قتل الأطفال الإناث سنويا.
وبحسب إحصاء رسمي للسكان عام 2011 فإنه يوجد 914 بنتا مقابل كل ألف ولد تتراوح أعمارهم بين يوم إلى ستة أعوام عبر الهند مقارنة بالتفاوت الطبيعي عند الولادة ويبلغ 950 بنتا أمام كل ألف ولد.