أبيض وأسود$
:: تـاجر معتمد::
إن جرثومة المعدة هي المسؤول الأول عن اضطرابات والتهابات المعدة، وتمثل تحدياً طبياً بالغاً وذلك لمسؤوليتها عن غالبية التهابات وتقرحات جدار المعدة، وعن الضمور الخلوي وانهيار وظائف المعدة، وكذلك الأمر بالنسبة لسرطان المعدة والأورام الليمفاوية في جدار المعدة. وقد ظن الطب الحديث أن محاربة هذه الجرثومة بات ضرورة حيوية.
فعلاج هذه الجرثومة يمثل تضارباً واضحاً فيما بين العلاج الثلاثي والرباعي أو علاج الأعراض فقط، بمضادات الحموضة أو وجوب التخلص منها درءاً لاحتمالات القرحة والسرطان، خاصة أن الجرثومة تعود، وتعود معها سلالات تقاوم العلاج.. فما يفعله الطب يعد طريقاً لإضاعة الوقت والجهد والمال.
إن الخل يصيب هذه الجرثومة في مقتل ويحرمها من مصادر الطاقة اللازمة لحركتها وتنفسها وغذائها، ويقدم بذلك منهاجاً متكاملاً لعلاج كل المعضلات التي تسببها هذه الجرثومة سواء كانت أعراضاً مرضية، أو مضاعفات أو ارتجاعاً لعدوى أو الوقاية من العدوى، وذلك بأبسط الأسباب.
فالخل يساهم في الشفاء من الأعراض المرضية بشكل مثالي، ويتخلص من تجمعات الجرثومة بالمعدة أو على الأقل التداخل مع قدرة الجرثومة على التراكم وتكوين تجمعات في المعدة تحول دون حدوث الأعراض والمضاعفات، بالإضافة إلى إرسائه أسلوباً وقائياً من أي عدوى بالجرثومة عن طريق الطعام.
ويمكن تعريف الخل بأنه عبارة عن مركب من الحرارة والبرودة، قوي التجفيف، يمنع من انصباب المواد، ويلطف الطبيعة.
والبحث اشتمل على 33 مريضاً بالجرثومة، حيث تم إعطاء جميع المرضى علاجاً غذائياً بسيطاً لمدة عشرة أيام عبارة عن خل طعام أبيض "حامض الخليك تركيز 5%"، وذلك لعلاج تجمعات الجرثومة بالمعدة والفم. وكانت النتائج فورية وحاسمة من ناحية الارتياح من الأعراض بحسب تعبير المرضى، وبالتالي يعتبر ذلك تخلصاً إكلينكياً من الجرثومة، وقد حدث ذلك في 30 مريضاً بين اليوم السابع واليوم العاشر من بدء العلاج.
ولوحظ أن المواظبة على تناول وجبات أو أطعمة تحتوي على الخل بصفة شبه منتظمة يساعد كثيراً على الوقاية من ارتجاع العدوى أو الأعراض.
أما الأعراض المرضية للجرثومة فتتمثل في الألم والضيق المتواصل بأعلى البطن، مع الإحساس المستمر بالانتفاخ والامتلاء، بالإضافة إلى الإحساس بزيادة حموضة المعدة.
إن هذه الجرثومة تستوطن وتستقر في شكل مستعمرات تحت الطبقة المخاطية الكثيفة التي تبطن جدار المعدة، ويرتبط معدل تراكم تجمعات الجرثومة بعمر المريض، إلى جانب ذلك فإن هذه الجرثومة بالغة الضعف، حيث تعرضها لتركيزات ضعيفة من حامض المعدة يمكن أن يقتلها تماماً.
كذلك تعرف بأنها شديدة التحايل، حيث تتخفى في جدار المعدة تحت طبقة المخاط الكثيفة التي تمثل الحماية الربانية لجدار المعدة وتفرغها من محتواها الحامض الشديد التركيز.
وأناشد بضرورة إعادة تقييم هذا الأسلوب العلاجي الذي ينتهج الهدي النبوي الكريم في الاستشفاء بالخل حتى يتسنى تعميمه، والاستفادة منه في حل المعضلة الطبية التي يشكلها علاج جرثومة المعدة، بحيث يكون التقييم على نطاق أوسع من المرضى، ويعتمد على وسائل دقيقة لتقييم العلاج، مثل الكشف عن الأمونيا في زفير المريض.
وأوصى بأهمية اتخاذ أسباب الحرص اللازمة للوقاية من ارتجاع عدوى المريض لنفسه ذاتياً، أو انتقالها للآخرين عن طريق الجرثومة الموجودة في الفضلات العضوية للمرض، وذلك بتطهير اليدين بالخل بعد غسلهما بالماء والصابون، وغسل الفم والأسنان بالخل.
هذا كله تأكيد لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : "نعم الإدام الخل، اللهم بارك في الخل، ولم يفتقر بيت فيه الخل"(مشاركة من بحث مقدم لمؤتمر الإعجاز العلمي).
فعلاج هذه الجرثومة يمثل تضارباً واضحاً فيما بين العلاج الثلاثي والرباعي أو علاج الأعراض فقط، بمضادات الحموضة أو وجوب التخلص منها درءاً لاحتمالات القرحة والسرطان، خاصة أن الجرثومة تعود، وتعود معها سلالات تقاوم العلاج.. فما يفعله الطب يعد طريقاً لإضاعة الوقت والجهد والمال.
إن الخل يصيب هذه الجرثومة في مقتل ويحرمها من مصادر الطاقة اللازمة لحركتها وتنفسها وغذائها، ويقدم بذلك منهاجاً متكاملاً لعلاج كل المعضلات التي تسببها هذه الجرثومة سواء كانت أعراضاً مرضية، أو مضاعفات أو ارتجاعاً لعدوى أو الوقاية من العدوى، وذلك بأبسط الأسباب.
فالخل يساهم في الشفاء من الأعراض المرضية بشكل مثالي، ويتخلص من تجمعات الجرثومة بالمعدة أو على الأقل التداخل مع قدرة الجرثومة على التراكم وتكوين تجمعات في المعدة تحول دون حدوث الأعراض والمضاعفات، بالإضافة إلى إرسائه أسلوباً وقائياً من أي عدوى بالجرثومة عن طريق الطعام.
ويمكن تعريف الخل بأنه عبارة عن مركب من الحرارة والبرودة، قوي التجفيف، يمنع من انصباب المواد، ويلطف الطبيعة.
والبحث اشتمل على 33 مريضاً بالجرثومة، حيث تم إعطاء جميع المرضى علاجاً غذائياً بسيطاً لمدة عشرة أيام عبارة عن خل طعام أبيض "حامض الخليك تركيز 5%"، وذلك لعلاج تجمعات الجرثومة بالمعدة والفم. وكانت النتائج فورية وحاسمة من ناحية الارتياح من الأعراض بحسب تعبير المرضى، وبالتالي يعتبر ذلك تخلصاً إكلينكياً من الجرثومة، وقد حدث ذلك في 30 مريضاً بين اليوم السابع واليوم العاشر من بدء العلاج.
ولوحظ أن المواظبة على تناول وجبات أو أطعمة تحتوي على الخل بصفة شبه منتظمة يساعد كثيراً على الوقاية من ارتجاع العدوى أو الأعراض.
أما الأعراض المرضية للجرثومة فتتمثل في الألم والضيق المتواصل بأعلى البطن، مع الإحساس المستمر بالانتفاخ والامتلاء، بالإضافة إلى الإحساس بزيادة حموضة المعدة.
إن هذه الجرثومة تستوطن وتستقر في شكل مستعمرات تحت الطبقة المخاطية الكثيفة التي تبطن جدار المعدة، ويرتبط معدل تراكم تجمعات الجرثومة بعمر المريض، إلى جانب ذلك فإن هذه الجرثومة بالغة الضعف، حيث تعرضها لتركيزات ضعيفة من حامض المعدة يمكن أن يقتلها تماماً.
كذلك تعرف بأنها شديدة التحايل، حيث تتخفى في جدار المعدة تحت طبقة المخاط الكثيفة التي تمثل الحماية الربانية لجدار المعدة وتفرغها من محتواها الحامض الشديد التركيز.
وأناشد بضرورة إعادة تقييم هذا الأسلوب العلاجي الذي ينتهج الهدي النبوي الكريم في الاستشفاء بالخل حتى يتسنى تعميمه، والاستفادة منه في حل المعضلة الطبية التي يشكلها علاج جرثومة المعدة، بحيث يكون التقييم على نطاق أوسع من المرضى، ويعتمد على وسائل دقيقة لتقييم العلاج، مثل الكشف عن الأمونيا في زفير المريض.
وأوصى بأهمية اتخاذ أسباب الحرص اللازمة للوقاية من ارتجاع عدوى المريض لنفسه ذاتياً، أو انتقالها للآخرين عن طريق الجرثومة الموجودة في الفضلات العضوية للمرض، وذلك بتطهير اليدين بالخل بعد غسلهما بالماء والصابون، وغسل الفم والأسنان بالخل.
هذا كله تأكيد لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : "نعم الإدام الخل، اللهم بارك في الخل، ولم يفتقر بيت فيه الخل"(مشاركة من بحث مقدم لمؤتمر الإعجاز العلمي).
( 4 ملاعق ماء + 3 ملاعق خل عادي (من الجمعية تركيز 5%) يتم خلط الجميع ونقسم الكمية إلى نصفين جزء صباحاً والآخر مساء تكرر لمدة 3 أيام إلى 10 أيام فقط)
تنبيه: الخل المستخدم هو الخل العادي وليس خل التفاح.
تنبيه: الخل المستخدم هو الخل العادي وليس خل التفاح.