الهاجس
¬°•| حكاية تميز |•°¬
- إنضم
- 7 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 11,079
بينها شاب تنكر في زي امرأة
ضبط أسرة تمتهن التسوّل في الممزر
ضبط أسرة تمتهن التسوّل في الممزر
ضبطت الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي أسرة من دولة آسيوية، تمتهن التسول في منطقة الممزر متبعة حيلاً عدة، لاستدرار عطف الناس.
وقال مدير إدارة الأمن السياحي في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، رئيس فريق حملة « كافح التسول» العقيد محمد راشد بن صريع المهيري، إن الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية تلقت معلومات في الـ20 من أغسطس الجاري، تفيد بوجود نساء متسولات في منطقة الممزر يقمن بالتسول وطرق أبواب المنازل لطلب المساعدات المالية.
وأضاف بناء على ذلك استجابت دوريات الحملة السريعة وضبطت أربع نساء متسولات تبين في ما بعد انهن من أسرة واحدة، وخلال سؤالهن تبين أن المتهمة الرابعة ذكر وليست أنثى، يرتدي ملابس النساء، والذي ذكر أن المتهمة الثالثة هي التي حرضته على ذلك بحجة جلب المزيد من المال بهذه الطريقة، كما عاونته شقيقته على ارتداء تلك الملابس، وتم توجيه تهمة التسول للمتهمتين الأولى والثانية، وإلى المتهمة الثالثة تهمة التسول والبقاء في البلاد بصورة غير مشروعة والتحريض على التشبه بالنساء، وإلى الحدث تهمة التسول والتشبه بالنساء.
وأشار إلى أن من الصعوبات التي تواجه جهود مكافحة التسول أن نسبة كبيرة من المتسولين من النساء المتسولات منتقبات ما يعرقل تنفيذ مهامنا القانونية تجاههن، لذلك أشركنا العنصر النسائي بحملاتنا للتعامل مع المتسولات، كما أن بعض أفراد المجتمع ينظرون إلى جهود الشرطة في هذا الاتجاه نظرة سلبية نظرا لتعاطفهم مع هؤلاء المحتالين.
وأوضح المهيري أن مركز اتصال الحملة 8004438 تلقى 186 مكالمة هاتفية منذ انطلاق الحملة إلى الآن، مشيراً إلى أن الحملة قد حققت كثيراً من أهدافها ويرجع ذلك إلى التنسيق والعمل بروح الفريق الواحد بين أعضاء الدوائر الحكومية التي تعمل ضمن فريق حملة كافح التسول، إذ بلغ عدد المضبوطين منذ بداية الحملة إلى الآن 191 متهما بعملية التسول.
وقال المهيري إن «تضييق الخناق على محترفي التسول في الأماكن التي اعتادوا التردد عليها، مثل المساجد والمراكز التجارية، دفعهم إلى التردد على الأماكن السكنية، ما سبب إزعاجا لقاطني هذه المساكن، فبادر عدد منهم إلى إبلاغ الشرطة»، لافتا إلى أن الفرق التابعة للحملة تنتقل خلال زمن قياسي إلى أماكن البلاغات، لرصد المتسولين والقبض عليهم.
وأكد أن حضور دوريات حملة كافح التسول بجميع الجهات التي تمثلها سيكون مكثفاً في معظم مناطق إمارة دبي خلال أيام العيد، لتوفير الجو الآمن لأفراد الجمهور للاستمتاع بعيدهم، مناشداً جميع المواطنين والمقيمين عدم التساهل مع المتسولين خلال فترة العيد، خصوصا في ظل وجود فئة تمتهن التسول في هذه المناسبات.
ونبه العقيد محمد راشد المهيري، إلى أن دور أفراد المجتمع لا يقتصر على عدم التعاون مع المتسولين، بل يتطلب واجبهم الوقوف مع أجهزة الأمن والإبلاغ عن وجود هؤلاء المتسولين، وذلك بالاتصال على الرقم المجاني .8004438
ونشرت الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية أعداداً كبيرة من الرجال في جميع مناطق الاختصاص خصوصا تلك التي تكثر فيها عمليات التسول، إضافة إلى تزويد الإدارة بسيارات حديثة مخصصة لهذا الغرض يقدر عددها بـ60 سيارة، كما تم استحداث غرفة عمليات تتلقى اتصالات المواطنين على الرقم المجاني على مدار الساعة.
وضبطت الإدارة العامة للتحريات 295 متسولا خلال النصف الأول من العام الجاري، 74 امرأة و222 رجلاً، و716 حالة عام ،2010 و621 حالة تسول عام ،2009 وجميعهم من خارج الدولة.
وقال مدير إدارة الأمن السياحي في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، رئيس فريق حملة « كافح التسول» العقيد محمد راشد بن صريع المهيري، إن الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية تلقت معلومات في الـ20 من أغسطس الجاري، تفيد بوجود نساء متسولات في منطقة الممزر يقمن بالتسول وطرق أبواب المنازل لطلب المساعدات المالية.
وأضاف بناء على ذلك استجابت دوريات الحملة السريعة وضبطت أربع نساء متسولات تبين في ما بعد انهن من أسرة واحدة، وخلال سؤالهن تبين أن المتهمة الرابعة ذكر وليست أنثى، يرتدي ملابس النساء، والذي ذكر أن المتهمة الثالثة هي التي حرضته على ذلك بحجة جلب المزيد من المال بهذه الطريقة، كما عاونته شقيقته على ارتداء تلك الملابس، وتم توجيه تهمة التسول للمتهمتين الأولى والثانية، وإلى المتهمة الثالثة تهمة التسول والبقاء في البلاد بصورة غير مشروعة والتحريض على التشبه بالنساء، وإلى الحدث تهمة التسول والتشبه بالنساء.
وأشار إلى أن من الصعوبات التي تواجه جهود مكافحة التسول أن نسبة كبيرة من المتسولين من النساء المتسولات منتقبات ما يعرقل تنفيذ مهامنا القانونية تجاههن، لذلك أشركنا العنصر النسائي بحملاتنا للتعامل مع المتسولات، كما أن بعض أفراد المجتمع ينظرون إلى جهود الشرطة في هذا الاتجاه نظرة سلبية نظرا لتعاطفهم مع هؤلاء المحتالين.
وأوضح المهيري أن مركز اتصال الحملة 8004438 تلقى 186 مكالمة هاتفية منذ انطلاق الحملة إلى الآن، مشيراً إلى أن الحملة قد حققت كثيراً من أهدافها ويرجع ذلك إلى التنسيق والعمل بروح الفريق الواحد بين أعضاء الدوائر الحكومية التي تعمل ضمن فريق حملة كافح التسول، إذ بلغ عدد المضبوطين منذ بداية الحملة إلى الآن 191 متهما بعملية التسول.
وقال المهيري إن «تضييق الخناق على محترفي التسول في الأماكن التي اعتادوا التردد عليها، مثل المساجد والمراكز التجارية، دفعهم إلى التردد على الأماكن السكنية، ما سبب إزعاجا لقاطني هذه المساكن، فبادر عدد منهم إلى إبلاغ الشرطة»، لافتا إلى أن الفرق التابعة للحملة تنتقل خلال زمن قياسي إلى أماكن البلاغات، لرصد المتسولين والقبض عليهم.
وأكد أن حضور دوريات حملة كافح التسول بجميع الجهات التي تمثلها سيكون مكثفاً في معظم مناطق إمارة دبي خلال أيام العيد، لتوفير الجو الآمن لأفراد الجمهور للاستمتاع بعيدهم، مناشداً جميع المواطنين والمقيمين عدم التساهل مع المتسولين خلال فترة العيد، خصوصا في ظل وجود فئة تمتهن التسول في هذه المناسبات.
ونبه العقيد محمد راشد المهيري، إلى أن دور أفراد المجتمع لا يقتصر على عدم التعاون مع المتسولين، بل يتطلب واجبهم الوقوف مع أجهزة الأمن والإبلاغ عن وجود هؤلاء المتسولين، وذلك بالاتصال على الرقم المجاني .8004438
ونشرت الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية أعداداً كبيرة من الرجال في جميع مناطق الاختصاص خصوصا تلك التي تكثر فيها عمليات التسول، إضافة إلى تزويد الإدارة بسيارات حديثة مخصصة لهذا الغرض يقدر عددها بـ60 سيارة، كما تم استحداث غرفة عمليات تتلقى اتصالات المواطنين على الرقم المجاني على مدار الساعة.
وضبطت الإدارة العامة للتحريات 295 متسولا خلال النصف الأول من العام الجاري، 74 امرأة و222 رجلاً، و716 حالة عام ،2010 و621 حالة تسول عام ،2009 وجميعهم من خارج الدولة.