بين الأمل والواقع مسافات تتقاصر بالتفاؤل ومساحات
تصغر بعظم الهدف ورقي المقصد .. والنفوس المتفائلة
وحدها هي التي تمضي نحو أهدافها بثبات ويقين .. وهدوء ..
يأنس الجميع بها ، وتصنع المستقبل لنفسها ولمن حولها .
" مالي و للدنيا . ومال الدنيا ومالى .
والذى نفسي بيده ما مثلي ومثل الدنيا
إلا كراكب سار في يوم صائف , فاستظل
تحت شجرة ساعة من النهار,
ثم راح وتركها. "
. رواه أحمد والحاكم و صححه الألبانى .